الخطأ خطأ شبابنا او خطأ شيوخنا ؟ ناقشته فكفّرني .. دعوة للنقاش

9 thoughts on “الخطأ خطأ شبابنا او خطأ شيوخنا ؟ ناقشته فكفّرني .. دعوة للنقاش”

1. الحين البنوك الاسلامية لديها لجنة شرعية خاصة ولكن طبعا

   يقول تعالى( إذ تبرأ الذين أتبعوا من الذين اتبعوا ورأو العذاب وتقطعت بهم الأسباب)
   هذي الآية الكريمة تذكر لأي موقف ؟؟ بس أشوف إنها واضحة واللي عنده علم يفيدنا

   يعني مثلا شراء السيارة وهي تدخل في المرابحة سمعت انها جائزة والله تعالى أعلم

   تذهب للبنك وتقول له اريد اشتري سيارة معينة فيقول لك نحن بنشتريها لك ولكن بفائدة معينة متفق عليها ولكن لا تزيد في حالة التأخر عن السداد او التأجيل

   ولكن البنوك الربوية اذا تأخرت عن سدادها تزيد نسبة ربحها وهذا الفرق بينهم واللي يخلي الواد يبتعد عن باقي البنوك
   ولكن اللي اعرفه وسمعت عنه انه لايجوز نكفير مسلم وهو مسلم ومؤمن ولكن صح يمكن أن يكون عاصي ولكن ليس كافر وهذ اللي تبا تقنعه ماظني بتقدر تقنعه بعضهم متزمت وخلليه افضل
   طبعا انا مب مفتي بس اسألو المختصين

2. انا بتكلم عن وجهة نظر ..!! لا حد ياخذ ب كلامي ولا شي ..

   لنه انا مب مفتي و ما اتحمل ذنوب حد ..

   عل عموم .. اللي اعرفه انه الناس يقولون انه الواحد لازم يتعامل مع بنوك اسلاميه ..

   بس كل اللي متعامل ويا البنوك الاسلاميه اكيد تعرفون سواء تاخذون سياره ب قرض منهم ..

   ولا قرض شخصي او قرض بناء منزل او او او …

   في فوايد ترجعونها ..!! صح ولا لا !!! انزين هاي هي نفسها الربا ولا شو .؟؟؟ انا اعتقد انها نفسها .. مهما اختلفت المسميات ..

   و الواحد مجبور انه يتعامل ويا البنوك عسب ينزل الراتب و و و …

   في ناس يقولون دام البنك اسمه ( اسلامي ) احنا برينا ذمتنا من اللي يستوي عقب و الفوايد و كل شي ع رقبتهم ..!!

   انزين ع رقبه منو قصدكم !؟.

   الموظفين .؟ ؟؟ الاداره ..؟؟ منو بالضبط ..؟؟

   عل عموم .. الله يستر الواحد يوم يفكر فهالسوالف يفتر راسه 180 درجه

3. هو لا شك ان التعامل مع البنوك الربويه حرام ونهى الله ورسوله عن الربا بشده
   وكما قال الله جل وعلى في كتابه الكريم : {الَّذِينَ يَأكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيطَانُ مِنَ المَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُم قَالُوا إِنَّمَا البَيعُ مِثلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللهُ البَيعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوعِظَةٌ مِن رَبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمرُهُ إِلى اللهِ وَمَن عَادَ فَأُولَئِكَ أَصحَابُ النَّارِ هُم فِيهَا خَالِدُونَ * يمحَقُ اللهُ الرِّبَا وَيُربي الصَّدَقَاتِ وَاللهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ * إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلاَةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم وَلاَ خَوفٌ عَلَيهِم وَلاَ هُم يَحزَنُونَ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُؤمِنِينَ * فَإِن لم تَفعَلُوا فَأذَنُوا بِحَربٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبتُم فَلَكُم رُؤُوسُ أَموَالِكُم لاَ تَظلِمُونَ وَلاَ تُظلَمُونَ} [البقرة: 275 – 279].

   وَقولُهُ – تَعالى – في آخِرِ الآيَةِ الَّتي نَهى فيها عَنِ الرِّبا: {وَاللهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ} – دَلالَةٌ عَلى أنَّ مَن أصَرَّ عَلى التَّعامُلِ الرِّبَويِّ بَعدَ تَحريمِهِ، فقَدِ اختارَ عَمَل الكُفَّارِ الآثِمينَ، ولَو شَهِدَ بلسانِهِ أنْ لا إلَهَ إلاَّ اللهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللهِ، فالإسلامُ ليسَ كَلِمَةً بِاللِّسانِ، وإنَّما هوَ نِظامُ حَياةٍ ومَنهَجُ عَمَلٍ، وإنكارُ جُزءٍ مِنهُ كَإنكارِ كُلِّهِ، ولَيسَ في حُرمَةِ الرِّبا شَكٌّ أو شُبهَةٌ، ولا في اعتِبارِهِ حَلالاً وإقامَةِ الحَياةِ عَلى أساسِهِ إلاَّ الكُفرُ والإثمُ.

4. .

   .

   .

   العلم عند الله

5. هذيل شيوخ الفتنه اللى عايشين بالعصر الحجري لو انهم سافرو وتعلمو شو المستجدات العصريه في هذا العصر كان غيرو فتواهم

   بس فاضيين بفتاوى طازجه ومعلبه لناس وناس واتحداه هالشيخ يقول للامير او حكومته اللى تتعامل مع البنوك الغربيه انه البنك حرام

   بس فالح على عوام الناس والبسطاء شغال تكفير وفتاوى معلبه ………عالعموم شي فتوى قريتها لمفتي مصر علي جمعه وهو

   له رأي قد سبقه به بعض علماء مصر مثل محمد عبده انه بعض معاملات البنوك التقليديه لاتدخل بالربا لان الربا يكون على الذهب

   والفضى علي جمعة دارس تجاره ومطلع على دهاليز معاملات البنوك الداخليه وعالم دين بنفس الوقت يعني ثقه وبعدين عالم

   رزين ويقولك الآراء المختلفه بالموضوع ويقولك رأيه ويبين لك رأي كذا عالم ثقة مش مثل بعض العلماء يقولك رأي واحد ويلزمك فيه

   واذا انته ماطعته بتكون كافر ويمكن اسوأ من اليهودي …..لاحول ولاقوة الا بالله

Comments are closed.