حفل إفطار رمضاني أقامته “ساعد” في ناديضباط الشرطة
الكبيسي: فاسد من لا يلتزم بالنظام المروري
وصف الداعية الإسلامي فضيلة الشيخ الدكتور الشيخ أحمد الكبيسي قائدي المركبات (العابثين) و ( الطائشين) غير الملتزمين بالأنظمة المرورية ب”الفاسدين” و”الملعونين”، مستشهداً بآيات قرآنية وأحاديث نبوية شريفة .
وأوضح في محاضرة ألقاها عقب حفل افطار رمضاني أقامته شركة “ساعد للأنظمة المرورية” أن هذه الفئة من السائقين “الفوضويين” هم من “الضالين”، وأنهم “قطّاع طرق”، ويجب إيقاع أقصى العقوبات المغلظة على جرائمهم التي يرتكبونها بحق مستخدمي الطرقات الآخرين .
وجاءت المحاضرة بعنوان: (المرور . . حركة الكون . . لعن الله من عوقه)، ضمن الحفل الذي سادته أجواء روحانية إيمانية، أمس الأول الأحد، في نادي ضباط الشرطة في أبوظبي، برعاية الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، بحضور الفريق سيف عبد الله الشعفار، وكيل وزارة الداخلية، واللواء ناصر لخريباني النعيمي، الأمين العام لمكتب سمو نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية .
وقال العقيد المهندس حسين الحارثي، مدير إدارة هندسة المرور وسلامة الطرق في مديرية المرور والدوريات في شرطة أبوظبي، رئيس مجلس إدارة شركة “ساعد” للأنظمة المرورية: تعمل هذه المناسبات على التقارب والتآزر الاجتماعي، وهي دعامة لنشر الخير والتكافل بين أفراد المجتمع الواحد .
المصدر : جريدة الخليج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال: ما هو حكم الشرع في من عرف بقوانين المرور و خطورة السواقة بتهور و طيش و علم القوانين الوضعية و نصائح و إرشادات الدولة و التي بأمر من ولي الأمر و الحاكم و العبر التي رآها من حوادث السير و الأرواح التي راحت ضحية اللامبالاة و الإستهتار بأرواح الآخرين من النساء التي رملت و الأبناء الذين يتموا و مع ذلك يصر بالسواقة التهورية و هو يعلم بأنه إما أن يموت أو أن يقتل شخص آخر في أي لحظة غير الخسائر المادية و الألم الذي يسببه لذوي المقتول؟!!! و هل يدخل هذا النوع من القتل بعد العلم التام بعواقب الأمور في دائرة القتل الخطأ ؟!!!!
أتمنى من من أعطى لنفسه الصلاحية للحكم على الشيخ الكبيسي أن يرد لنرى حكمه و نتيجة إجتهاده و أتمنى أيضا أن يضع حلا لهذه الأنواع من الحوادث و لا يتعذر بالقضاء و القدر أو تخمينات و إحتمالات تكرارية و غير مجدية
و هل من يسوق السيارة بتهور يجهل عواقب الأمور في زمننا و هل قصر العلماء و الجهات المعنية في ترشيد هذه الفئة لكي يقول أحد لماذا لم يرشدهم الشيخ الكبيسي و هل يسمعون له أو لغيره؟!!
والله إني أعلم سائق دهس شخص و حكم عليه و خرج من السجن و رد بعد ذلك أسواء من قبل و كأنه دهس قطة و الكثير من هذه الأمثلة موجودة و لو أردت المزيد قم بزيارة أحد المستشفيات قسم الحوادث و تحمل المشاهد
من فقد له عزيز يعلم أهمية الموضوع
نعم هنالك بالتأكيد حوادث قضاء و قدر و ليست نتيجة التهور
أنا لا أسمع للشيخ الكبيسي و لست ضده
أتمنى أن يتصل أحد الإخوان فالشيخ الكبيسي و يسأله كيف إستنبط الحكم و ما الضير في ذلك و يفيد الإخوان و جزاه الله تعالى خيرا
و السموحة عالإطالة
لا فض فوك أخوي هذا هو الرد المعقول مليء بالحكمة والتروي
مع إحترامي للأراء الباقية
هذا الكلام الي المفروض الناس تعرفه . اشكرك اخوي بابيرو
تحصله ……… قايله ههههههههههههههههه
الله المستعان على ما يصفون
قال الشيخ / ابن عثيمين رحمه الله تعالى
اللعن له حالان :
الحال الأولى :-
اللعن العام فهذا يجوز إذا كان الوصف مما جاء ت النصوص بلعنه
الحال الثانية:
اللعن الخاص [ المعين ] فهذا حرام حتى ولو كان الإنسان كافراً لأن الله تعالى نهى النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى ( لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ) (آل عمران:128)
ولأن الله تعالى قد يهدي هذا الكافر للإسلام
#أما إذا كان الكافر قد مات على الكفر فلا بأس بلعنه لكن الأولى تركه لأنه إذا مات على الكفر فهو ملعون فلعنك إياه تحصيل حاصل فلأولى تركه 0 أهـ
قاله في شرحه لكتاب الحدود من صحيح البخاري باب لعن السارق إذا لم يسمّ