السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مقتطف مما جاء به التقرير الذي قُدم لوزير التربية والتعليم ولمدير مجلس أبوظبي للتعليم ( كشفت خبيرة في شركة «ماكنزي الدولية»، المتخصصة في وضع خطط للنهوض بالتعليم في مناطق مختلفة من العالم، عن أن مستوى طلبة الإمارات ينحصر بين «ضعيف» و«مقبول»، وأن مستوى المدارس نفسها بين «ضعيف» و«مقبول»، وبعضها بين «مقبول» و«جيد»، بناءً على بيانات استقتها من الميدان التربوي، ومن نتائج تقييم الطلبة الشهرية والسنوية في الدولة )
السؤال المطروح الآن وبعد أن جاءت النتائج عكس المتوقع بالنسبة للوزير القطامي وللدكتور الخييلي والذي هو متوقع سلفاً بالنسبة للشعب الإماراتي الذي قال ومنذُ سنوات بأن الشراكة مصيرها الفشل، هل سنرى تغييرات جذرية في التربية والتعليم ؟! أم أن الحال سيبقى على ما هو عليه بالنسبة للشراكة الأجنبية التي استفادت مليارات الدراهم وتوظيف للأيادي الأجنبية ؟!! متى سيستقر حال التعليم في دولة الإمارات ؟
هنا التقرير كامل
.
الشركة اليايه من الهند و الاوضاع بتكون ميه ميه
سلم عالكوس يا بابوه
كل منًا ويسعى في مجاله، قولي الي عليك اختي وبتكونين بريتي ذمتك امام نفسك وربك ووطنك. ولامطلوب اكثر من ما قدمتي وعساك قدوه.
الحل في ابناء البلد…….. مب ف الاجانب… رقعة الثوب منه وفيه..
لو شو ساوينا من مشاريع ومن مليارات تصرف ومن اجانب خوبرى .. ما راح يتقدم ويتغير عندنا التعليم..
وين المواطنين عن وظيفة المدرس ؟؟؟ رواتب لا تسمن ولا تغني من جوع . لا امتيازات وفشله تقوول للناس انك مدرس…
الحل : عندما نرى طوابير من المواطنين على باب وزارة التربية … عندما نرى كليات التربية ممتلئة للتسجيل…
الحمدلله انه الى الان الادارة المدرسية بيد المواطنين لقيادة زوام الامور…
اتمنى التغيير للافضل … اتمنى ان تكوون للمعلم الاماراتي هيبه كحال دول العالم النامي..
كل شيء باييد الأجانب
نحن في الحاشية وهم المتن
ويوم نبا نطور مستوانا ونكمل الماستر تسد كل الأبواب أمامنا
وفي النهاية ما يصح الا أن اتقدم باستقالتي