السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مقتطف مما جاء به التقرير الذي قُدم لوزير التربية والتعليم ولمدير مجلس أبوظبي للتعليم ( كشفت خبيرة في شركة «ماكنزي الدولية»، المتخصصة في وضع خطط للنهوض بالتعليم في مناطق مختلفة من العالم، عن أن مستوى طلبة الإمارات ينحصر بين «ضعيف» و«مقبول»، وأن مستوى المدارس نفسها بين «ضعيف» و«مقبول»، وبعضها بين «مقبول» و«جيد»، بناءً على بيانات استقتها من الميدان التربوي، ومن نتائج تقييم الطلبة الشهرية والسنوية في الدولة )
السؤال المطروح الآن وبعد أن جاءت النتائج عكس المتوقع بالنسبة للوزير القطامي وللدكتور الخييلي والذي هو متوقع سلفاً بالنسبة للشعب الإماراتي الذي قال ومنذُ سنوات بأن الشراكة مصيرها الفشل، هل سنرى تغييرات جذرية في التربية والتعليم ؟! أم أن الحال سيبقى على ما هو عليه بالنسبة للشراكة الأجنبية التي استفادت مليارات الدراهم وتوظيف للأيادي الأجنبية ؟!! متى سيستقر حال التعليم في دولة الإمارات ؟

هنا التقرير كامل

.

49 thoughts on “الدكتور مغيير الخييلي // طلاب الإمارات بين ضعيف ومقبول

  1. lolz
    والدراسه مب اكثر من 3 ساعات لانه جونا بالاساس مايساعد بتقبل المعلومات.
    وعقب مايتخرج ان شاء الله حتى لو مثلا يبا يشتغل فشركه خاصه او محاسبه
    بيكون له خلفيه بهالشغله
    لانه مثلا ميوله كانت رياضيات .. ومحاسبه .. وكمبيوتر .. إلخ
    نتمنى من المجلس تطبيق هالفكره
    واعطيه قرنتي بيطلعون عيالنا يخترعون الذره والنووي بعد

    لو صار وطلع لنا علماء ذرة إماراتيين بيطلعون لنا المسؤولين كالعادة بكلمة هالتخصص صار مستهلك الأجانب مازرين البلد شو رايكم تسيرون أمريكا وتدرسون سنتين في التربية الخاصة والمحاسبة لأن سوق العمل يبي هالشيء، يا ريال صار لنا نسمع بحجة سوق العمل من سنة 1995 يوم البلد ما فيها غير 3 مليون وافد تبيهم اليوم يوظفون المواطنين يوم البلد فيها 8 مليون وافد ؟!! نعاني في الإمارات من خلل وفساد في التنظيم وفي الإدارة وفي ضياع الأموال العامة وغيرها بس ما نقول غير الله المستعان

    .

  2. تبون رأيي — الحل ليس في احضار اجانب لا يعلمون شيئا عن البيئة المحلية ولا يعرفون طبيعة الشخصية الاماراتية الحل في اثارة التحدي لتعلم نظام وضع خصيصا لابناء الامارات الاماراتي لا يحتاج إلى احد يدلل فيه ويدلعه ولا يطبطب عليه — الاماراتي محتاج تحدي من نوع خاص تحدي الاثرياء

    .

    كلام في الصميم يـــا المستأنس بالله، والمشكلة إن المواطنين يعانون في مجلس أبوظبي للتعليم لأنه يتم حرمانهم من كل شيء عسب يريحون الأجنبي، لا رواتب ولا مميزات ولا بعثات ودوامات من 8 – 4، مع إن هذي الفئة بالذات في المجتمع إلي يحتاجون للتشجيع وتخفيف فترات العمل وبدل الشهر إجازة يصكونهم بشهرين إجازة، الأجنبي ياخذ 15 يوم براتب من غير الإجازة السنوية في المجلس، والمواطن لو يغيب يوم يخصمون عليه ويكرهونه في التعليم وسنة وسنتين وبالذات ( الذكور ) ما يكملون يسيرون يدورون مكان بعيد عن التعليم ومشاكله، قبل مدة شفت الدكتور مغيير الخييلي وهو يالس على ركبته ويستمع بإنصات لكم أجنبي حوله بالله عليك ممكن يسوي جيه لو كان إلي حوله مواطنين ؟ مشكلة عقدة ( الخواجات ) مازالت تسيطر على كثير من المسؤولين .

    .

  3. العله الوحيده الي واجهتنا ايام الدراسه هيه اللغه الانجليزيه و طريقه تدريسها ,,,
    !)

    الجماعة يعتبرون اللغة الإنجليزية هي اللغة الأم، ألحين يفكرون يدخلون كإجباري لكل الطلبة تعلم وحده من هاللغات ( الفرنسية / الألمانية / الصينية …. ولا تهون الهندية )، قبل أسبوعين سرت أقدم أوراقي في مكان تابع لمحلية أبوظبي، المهم طال عمرك أول ما دخلت الموارد البشرية سألني المسؤول هل تتكلمين لغة ثانية قلت له هيه الإنجليزية قال لا ما أقصد الإنجليزية لأنها هنا تعتبر اللغة الأم بجانب العربية أقصد تتقنين لغة ثانية من اللغات إلي ذكرتها في ردي فوق !! والله لو ما الخوف من رب العالمين والسجن ( مؤبد ) كنت عفدت على هالمسؤول وخنقته بيدي الثنتين

    .

  4. هذا يحصل عندما نركض وراء كل ما هو غربي

    وعندما نأتي بأناس لاهم من ثقافتنا ولاهم من ديننا

    عجبا لحالنا …………..

    هي يت على التعليم ؟!! ترى البلد كله تغرب وصار المواطن المسلم في بلده غريب ما يدري شو إلي قاعد يصير، السياحة ما تناسبنا والفنادق فيها من كل منكر وخبيث، حتى الدول الخليجية إلي حولنا يقولون الله يعينكم الواحد يوم إيي الإمارات كأنه في بلد أجنبي لا عادات وتقاليد نشوفها ولا مواطن والأدهى والأمر حتى الدين الإسلامي ما عاد له حضور غير في المساجد للأسف الشديد .

    .

  5. العيال ما صار عندهم هوية وطنية أبداً
    يلعن ام الشراكة @@ بنتي تقولي شوه بدك ##
    والصغير يقولي هذي فش اقوله سمجه يقولي يعني شوه سمكه ##
    هذي حاله,,,, عيال اصل وفصل // هذا مردنا واخرتها //
    لو يردونا على ايام المطاوعه وتعليم القرآن أبرك 100 مرة .

    المشكلة هب في الإنجليزي كلغة ولكن المشكلة في المنظومة التعليمية عندنا في الإمارات، الجماعة متخبطين ما يدرون شو يسوون بعمارهم، ما باقي غير الهنود إييبونهم يحطون لنا المناهج، كل سنة نسمع عن شراكة يديده مره أمريكية ومره بريطانية ومره أسترالية ومره ما أدري شوه ياخذون هالمليارات ويوظفون ربعهم العاطلين عن العمل سنة أو سنتين وعقبها يعلنون عن فشل الشراكة السابقة وتبدأ شراكة يديده، وفلوس البلد تهنى بها الغريب قبل ولد البلد إلي طلع في الأخير بلا علم ولا وظيفة .

    .

Comments are closed.