وقللت كوبنهاغن من شأن إعلان الخرطوم مقاطعة منتجاتها، واعتبرت غضب السودانيين تحريضا سياسيا.
وقال وزير الخارجية بيير ستي موللر إن السودان إذا قاطع منتجات الدانمارك فإن ذلك يعني أنه “لا يمكنه أن يكون عضوا في منظمة التجارة العالمية, وستنعكس المقاطعة عليهم, وهذه هي قواعد اللعبة”.
ومن جانبها قالت وزيرة التنمية الدنماركية أولا تورناس إن بلدها ستسحب ما أعلنت عنه من إعفاء السودان من تسديد أكثر من ملياري كرون دنماركية (268 مليون يورو) لإعلان السودان مقاطعة الدنمارك تجاريا.
——————————————-
نعم هذا هو الآخر، وهذا دليل على ان كل ما حصل من تهاون في ردة الفعل الحكومية الدنمركية كان مبيت وما كانت التصريحات الرسمية الخجولة المستنكرة إلا لذر الرماد في العيون، وهذا الآن جوابهم عليكم فماذا انتم فاعلون
يا مُسلم يا تاجر يا مسئول ألا تنصره فقد نصره الله
حسبي الله عليهم
لا حول ولا قوة الا بالله
المنتجات متوفره وبكثره بجميع التعاونيات
حسبي الله بس
الحمدالله اني ارى وعي في المجتمع
اذا اتم تعرفون قوه الاقتصاد وكيفية التاثير في القرار السياسي؟؟؟
يارب تكون المقاطعه ليست فقط المنتجات الدينيماركيه ولكن كافة المنتجات …. لماذا ننتظر الفعل على يكون عندنا ردة الفعل
هذا الوعي يجب ان يكون شعبي ولا نطالب الحكومات بعمل شي وانما نحن الذين يجب ان نفعل هذا الشي …..
خيرا فعلت السودان ولكن اوقعت نفسها في مشاكل في غنى عنها ….. وفي نظري الشخصي هذا لا يعتبر ذكاء سياسي
المقاطعه تاتي من الشعوب وليس من الحكومات
ولا اريد ادخل في السياسه اكثر …….