!–.::الشاب الاسود و الفــــتــــاه ::.–!

9 thoughts on “!–.::الشاب الاسود و الفــــتــــاه ::.–!”

1. سؤال لك اخوي دولار امارتي شو قصدك انك تحب ربعك السمر شو يعني اذا انت ابيض تفضلة عليهم بحبك لهم وانت شيف عمرك احسن منهم يا خوي محد احسن عن حد تاكد من هذا الشي وبلا هذا الرد العنصري ترى حتا احنا عند الغرب نعتبر كلنا سود وملونين بنسبة لهم بمعني …. الباقي تعرفه ومعروف للكل

2. عمر السـواد ماكان عيــب !!

   أنا استغرب من هالنـاس مافيهم عقل !!

   وعن المعرور بن سويد قال: لقيت أبا ذر بالربدة، وعليه حلة وعلى غلامه حلة [يعني من نفس الثوب] فسألته عن ذلك. فقال: إني ساببت رجلاً، فعيرته بأمه [قال لعبد: يا ابن السوداء] فقال لي النبي r: “يا أبا ذر! أعيرته بأمه!؟ إنك امرؤ فيك جاهلية! إخوانكم خولكم [العبيد والإماء هم إخوانكم في الدين والإنسانية]، جعلهم الله تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده: فليطعمه مما يأكل، وليلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم”

   هذا الرسول وصفهم بالجهل

   ـــ

   صراحة ياما وياما رابعت ،،، بس ولا سمـرا عرفتها قلبها أسود

   بالعكـس لهـا شعبيه أكثر من غيرها و قلبها أبيض طيـب و تحب الخيـر

   ^.^

   ثانكس ^____________________^

3. عمر السـواد ماكان عيــب !!

   أنا استغرب من هالنـاس مافيهم عقل !!

   وعن المعرور بن سويد قال: لقيت أبا ذر بالربدة، وعليه حلة وعلى غلامه حلة [يعني من نفس الثوب] فسألته عن ذلك. فقال: إني ساببت رجلاً، فعيرته بأمه [قال لعبد: يا ابن السوداء] فقال لي النبي r: “يا أبا ذر! أعيرته بأمه!؟ إنك امرؤ فيك جاهلية! إخوانكم خولكم [العبيد والإماء هم إخوانكم في الدين والإنسانية]، جعلهم الله تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده: فليطعمه مما يأكل، وليلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم”

   هذا الرسول وصفهم بالجهل

   ـــ

   صراحة ياما وياما رابعت ،،، بس ولا سمـرا عرفتها قلبها أسود

   بالعكـس لهـا شعبيه أكثر من غيرها و قلبها أبيض طيـب و تحب الخيـر

   ^.^

4. قصتك ذكرتني بموقف مريت فيه ….
   كنا متجمعين نتعشى في مطعم بشارع الشيخ زايد……
   ومجابلتنا طاوله عليها بنات قوم طعش ويت شلة شباب بييلسون بالمجابل ووحده منهم قالت عن واحد .. اسميه انه آآآآآآآآسود ……. قام قالها وهوه يأشر بايديه ….عليه وعليها
   لولا سواد الليل ما طلع الفجر …..

   ميغسي بوكو ^_^

5. قصتك ذكرتني بموقف مريت فيه ….
   كنا متجمعين نتعشى في مطعم بشارع الشيخ زايد……
   ومجابلتنا طاوله عليها بنات قوم طعش ويت شلة شباب بييلسون بالمجابل ووحده منهم قالت عن واحد .. اسميه انه آآآآآآآآسود ……. قام قالها وهوه يأشر بايديه ….عليه وعليها
   لولا سواد الليل ما طلع الفجر …..

Comments are closed.