الشارت يتكلم

9 thoughts on “الشارت يتكلم”

1. 
   أخى الكريم حصناوى
   

   لم أستطع حقيقة الوصول إلى المعنى المراد إيصاله من خلال قائمة الأسماء التى تفضلت و سردتها و هل هى للتدليل على شيئ محدد أم فقط لإستعراض أراءها أو تبويب أصحابها
   
   بصفة عامة أعتقد أن الغالبية من تلك القائمة قد حددت موقفها أثناء حفلة الإرتفاع إلى 2400 ونصحنا وقتها بتحديد هامش للربح و الخروج و حذرنا من أساليب السيولة الأجنبية و جولاتها الساخنة بالسوق وكان لنا موضوع ” السيولة الأجنبية بين ذهب المعز و سيفه ” وتصدينا وقتها لبعض المتفاءلين والذين كانوا يتحدثوا عن أهداف 4000 ثم 9000 و البعض الأخر الذى يمارس اللعب على كافة الحبال و كانت لهم أراء أن السوق سيذهب ويذهب إلى أعلى وإلى النجوم ثم فجأة تحول موقفهم إلى سباب و نهش فى المسئولين
   
   موقفنا محدد سواء ممن يتفاءل بصعود خيالى أو ممن يطرح فرضيات كسر القاع وننادى دائماً بالتعامل على قدر المتاح من المعطيات و عدم إستباق الأحداث
   
   ما يدور بالسوق حالياً ليست عملية تصريفية لأنها لو كانت كذلك سيبقى هذا السوق على هذا الوضع من الركود لفترة طويلة جداً حيث أن تصريف كميات كبيرة فى ظل هذا الوضع المتدنى فى أحجام التداول يعنى أن الأمر سيستغرق وقت طويل جداً جداً وهوما ينفى فكرة التصريف فى السوق
   
   إذا كان السوق يرغب فى كسر قاعه فكل الظروف مهيأة للكسر فلماذا إذاً لم يكسر السوق القاع و ماذا ينتظر لكسر القاع هل هناك أخبار سلبية أكثر مما نحن فيه وهل يتوقع البعض عمليات إفلاس قادمة فى الطريق وهل تتنظر المحافظ الكبرى صدور مثل تلك الأخبار للتحرك بالبيع أم أنها ستكون أول البائعين الأن لو كانت لديها أى شبهه فى توقع الأسوأ القادم
   
   حقيقة ما يحدث بالسوق يرجع إلى أن الأرصدة المتاحة حالياً للتداول تمثل نسبة ضئيلة جداً من الأرصدة الراكدة و التى قام أصحابها بتحويلها للمقاصة فى إنتظار تحسن الأوضاع و كما يقولون نتركها لأبناءنا بدلاً من بيعها بأسعار بخس و لذلك نرى عمليات بيع محدودة يقابلها مشترى ينتظر و ينتظر الشراء بأقل الأسعار الممكنة و تقف شريحة من المغامرين أو مضاربى اليوم الواحد لإقتناص أى فرصة متاحة
   
   فترة الركود الحالية هامة للسوق قبل حدوث أى تحرك و هى تعبر بصدق عن موقف حقيقة الإقتصاد الكلى و الذى ينتظر المزيد من القرارات الإيجابية و تحديد بعض المواقف المعلقة كقضية ديون دبى العالمية أو قضية جداول مما أدى إلى خروج السيولة العربية المضاربية و الإتجاه إلى أسواق أخرى بالمنطقة
   
   و الحقيقة الواضحة كالشمس أن السيولة الأجنبية لا يهمها حالة الإقتصاد الكلى و إنما تتعامل بمفهوم الدورة الزمنية و ستدخل السوق بغض النظر عن أى إعتبارات قائمة و ستضرب ضربتها ثم تهرب و تأخر دخول السيولة الأجنبية للأسواق المحلية يرجع فى المقام الأول إلى تغير لعبة الكراسة الموسيقية بين الدولار و اليورو و أخذاً فى الإعتبار أن الغالبية العظمى للمحافظ الأجنبية بالأسواق ذات جنسيات أوربية يتولد لدينا اليقين بأن لديهم ما يشغلهم الأن قبل التحرك نحو الأسواق الناشئة و هو ما أدى إلى تأخر الحركة الزمنية بالسوق و لذلك ثق عزيزى أنه مع تحسن اليورو أمام الدولار سنشهد تحسناً فى السيولة القادمة من الغرب و مع تحرك السوق ستخرج الأرصدة الراكدة من مخابئها و نشهد دورة رؤوس أموال جديدة بالسوق
   
   الأمر الأن يتطلب النظر إلى العوامل السياسية المحيطة بأسواق المنطقة بمثل القدر الذى ننظر به للعوامل الإقتصادية حتى نستطيع التوصل إلى رؤية أقرب إلى الواقع

   المعنى الذي ارد ايصاله هو ان لكل محلل و كاتب من الاسماء المذكورة اعلاه راي و تحليل
   مثلا بانك كاتب قدير و خبير في النماذج الفنية
   و ضربة حظ ربما اقول عنه افضل من يتقن النماذج
   و ترند اكس بي هو اول من نادى بقاع جديد للسوق
   و بذالك ليستدل الاعضاء بان لكل واحد فيكم ميزة يختلف عن الاخر و جميعنا نحن كاعضاء من متابعيكم

   نعود لمحور الموضوع
   السيولة هي شريان السوق و هي من تحرك الاسواق صعودا و هبوطا و القطاع العقاري في اسواقنا هي المحرك الرئيسي للاسواق
   الا توافقني بان الطفرة العقارية التي حدثت في السنوات السابق توقفت و عادت للتراجع كنا نسمع ايام الطفرة عن المشاريع الضخمة بالمليارات بين كل فترة عن مشروع جديد حتى تراكمت المشاريع العقارية و اينت سيد العارفين بوضع بعض الشركات العقارية امثال الاتحاد العقارية
   لا مشاريع جديدة لان المشاريع الموجودة حاليا تكفي اجيال
   اما بخصوص السيولة الاجنية اتفق معك في حال دخولها هي من سوف تنقذ الاسواق من الركود
   و لكن لمذا نخاطر و ندخل قبل عودة السيولة
   سؤال فني للمحللين
   كسر ترند صاعد رئيسي من القاع 1428 و دام الترند اكثر من 10 شهور كاملة و اعادة اختباره كمقاومة ماذا تعني ؟
   هل الاجابة على السؤال هو كاختبار خط الرقبة لنموذج الراس و الكتفين ثم العودة لتحقيق هدف معين

   موجيا هل السوق الى قاع جديد ام لا ؟

2. اخوي الحصناوي ليش تذكر قائمة المحللين في الموضوع الكلمة امانة وكل واحد مسؤول عن نفسه ما يحتاج التزكية بأحد وذم اي حد

   انته عليك بأيصال رؤيتك وتحليلك

3. ما شاء الله عليك عزيزي رجل المطر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

   دومك مبدع ،،،،،،،،، وقلمك متميز ،،،،،،،،،،،،

4. أخى الكريم حصناوى

   لم أستطع حقيقة الوصول إلى المعنى المراد إيصاله من خلال قائمة الأسماء التى تفضلت و سردتها و هل هى للتدليل على شيئ محدد أم فقط لإستعراض أراءها أو تبويب أصحابها

   بصفة عامة أعتقد أن الغالبية من تلك القائمة قد حددت موقفها أثناء حفلة الإرتفاع إلى 2400 ونصحنا وقتها بتحديد هامش للربح و الخروج و حذرنا من أساليب السيولة الأجنبية و جولاتها الساخنة بالسوق وكان لنا موضوع ” السيولة الأجنبية بين ذهب المعز و سيفه ” وتصدينا وقتها لبعض المتفاءلين والذين كانوا يتحدثوا عن أهداف 4000 ثم 9000 و البعض الأخر الذى يمارس اللعب على كافة الحبال و كانت لهم أراء أن السوق سيذهب ويذهب إلى أعلى وإلى النجوم ثم فجأة تحول موقفهم إلى سباب و نهش فى المسئولين

   موقفنا محدد سواء ممن يتفاءل بصعود خيالى أو ممن يطرح فرضيات كسر القاع وننادى دائماً بالتعامل على قدر المتاح من المعطيات و عدم إستباق الأحداث

   ما يدور بالسوق حالياً ليست عملية تصريفية لأنها لو كانت كذلك سيبقى هذا السوق على هذا الوضع من الركود لفترة طويلة جداً حيث أن تصريف كميات كبيرة فى ظل هذا الوضع المتدنى فى أحجام التداول يعنى أن الأمر سيستغرق وقت طويل جداً جداً وهوما ينفى فكرة التصريف فى السوق

   إذا كان السوق يرغب فى كسر قاعه فكل الظروف مهيأة للكسر فلماذا إذاً لم يكسر السوق القاع و ماذا ينتظر لكسر القاع هل هناك أخبار سلبية أكثر مما نحن فيه وهل يتوقع البعض عمليات إفلاس قادمة فى الطريق وهل تتنظر المحافظ الكبرى صدور مثل تلك الأخبار للتحرك بالبيع أم أنها ستكون أول البائعين الأن لو كانت لديها أى شبهه فى توقع الأسوأ القادم

   حقيقة ما يحدث بالسوق يرجع إلى أن الأرصدة المتاحة حالياً للتداول تمثل نسبة ضئيلة جداً من الأرصدة الراكدة و التى قام أصحابها بتحويلها للمقاصة فى إنتظار تحسن الأوضاع و كما يقولون نتركها لأبناءنا بدلاً من بيعها بأسعار بخس و لذلك نرى عمليات بيع محدودة يقابلها مشترى ينتظر و ينتظر الشراء بأقل الأسعار الممكنة و تقف شريحة من المغامرين أو مضاربى اليوم الواحد لإقتناص أى فرصة متاحة

   فترة الركود الحالية هامة للسوق قبل حدوث أى تحرك و هى تعبر بصدق عن موقف حقيقة الإقتصاد الكلى و الذى ينتظر المزيد من القرارات الإيجابية و تحديد بعض المواقف المعلقة كقضية ديون دبى العالمية أو قضية جداول مما أدى إلى خروج السيولة العربية المضاربية و الإتجاه إلى أسواق أخرى بالمنطقة

   و الحقيقة الواضحة كالشمس أن السيولة الأجنبية لا يهمها حالة الإقتصاد الكلى و إنما تتعامل بمفهوم الدورة الزمنية و ستدخل السوق بغض النظر عن أى إعتبارات قائمة و ستضرب ضربتها ثم تهرب و تأخر دخول السيولة الأجنبية للأسواق المحلية يرجع فى المقام الأول إلى تغير لعبة الكراسة الموسيقية بين الدولار و اليورو و أخذاً فى الإعتبار أن الغالبية العظمى للمحافظ الأجنبية بالأسواق ذات جنسيات أوربية يتولد لدينا اليقين بأن لديهم ما يشغلهم الأن قبل التحرك نحو الأسواق الناشئة و هو ما أدى إلى تأخر الحركة الزمنية بالسوق و لذلك ثق عزيزى أنه مع تحسن اليورو أمام الدولار سنشهد تحسناً فى السيولة القادمة من الغرب و مع تحرك السوق ستخرج الأرصدة الراكدة من مخابئها و نشهد دورة رؤوس أموال جديدة بالسوق

   الأمر الأن يتطلب النظر إلى العوامل السياسية المحيطة بأسواق المنطقة بمثل القدر الذى ننظر به للعوامل الإقتصادية حتى نستطيع التوصل إلى رؤية أقرب إلى الواقع

5. اسميك وصفتهم عدل ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

   بس في واحد ما طريته ،،،،،،،،،،،،،،،،247 وهو يحلل

   اسولف

Comments are closed.