كشف علي الماجد شقيق المغدور محمد الماجد الذي قتل في انجلترا منذ أسبوع أن الشرطة البريطانية التقت أفراد العائلة، بعد أن شاركوا في الاعتصام السلمي بهايسنغس، وأبلغتهم أن هناك شهادات وأدلة جديدة في قضية مقتل محمد، حيث تقوم الشرطة الآن بدراسة تلك الشهادات الجديدة. وكان “محمد الماجد” قد تعرض لاعتداء بعد خلاف مع شبان بريطانيين في “هاستينجز” جنوبا في نهاية الشهر الماضي .
وكان “محمد الماجد” قد تعرض لاعتداء بعد خلاف مع شبان بريطانيين في “هاستينجز” جنوبا في نهاية الشهر الماضي .
وذكر شهود عيان، أن المهاجمين،الذين كانوا ثملين على الأرجح، ضربوا القطري، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة في الرأس ونقل إلى أحد مستشفيات لندن حيث توفي .
وقالت جريدة “الوطن” القطرية نقلا عن علي الماجد قوله أن تلك الشهادات الجديدة في القضية ستفيد عملية التحقيق لربطها بتفاصيل الحادث والشهادات السابقة من ابن خالة المغدور عبدالله الماجد وأصدقائه الذين كانوا برفقته أثناء وقوع الحادثة.
وأضاف علي الماجد أن مديرة المدرسة قد اجتمعت مع العائلة، حيث أعربت عن أسفها العميق للعائلة مما جرى وقالت ان المدرسة فقدت طالبا مجتهدا من أبنائها.
وقال السيد مايكل فوستر رئيس بلدة مدينة بهايسنغس في تصريحات صحفية لجريدة الاوبزيرفر البريطانية إن المجتمع يرفض مثل تلك الاعمال الإجرامية التي أدت لمقتل محمد، مضيفا ان محمد جاء للدراسة واستقبلناه بكل حفاوة، ومازلنا نستقبل السياح من كل دول العالم.
وعبر مايكل فوستر عن حزنه العميق لمقتل محمد وقال«تعازينا لعائلة الماجد».
من ناحية أخرى وصل إلى المملكة العربية السعودية منذ يومين الطالب السعودي معجب القحطاني الذي تعرض لاعتداء مع محمد. وقال الشاب القحطاني لـ جريدة «الوطن» السعودية إنه تعرض للاستفزاز من المحققين البريطانيين وسمع منهم عبارات عنصرية مثل وصف العرب بـ «النفايات»، مما دعاه إلى التشكيك في مجرى التحقيقات الأولية للشرطة البريطانية.
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يرحمه ويصبر اهله
الله يرحمه
قصة الطالب القطري اثرت في الناس كثير
الانسان يحس بالحسره والحرقه على حياة شاب
في مقتبل العمر تنتهي لمجرد اعتداء من ناس
حاقده تجري في دمائهم العنصريه ..
الله المستعان
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه
وياخذ هالانجليز البهايم