الضحيان: “شراء أجنبي قوي” في سهم سابك… ولا شكلا محددا لتلك السيولة
حبشي الشمري من الرياض
يلاحظ محمد الضحيان ـ محلل اقتصادي ـ وجود ” شراء أجنبي في الأيام القليلة الماضية “بقوة في (سهم) سابك”، وفي القطاع المصرفي، من خلال عمليات التبادل، بيد أنه لم يرى شكلا واضحا لتلك السيولة الوافدة عما إذا كانت استثمارية أم مضاربية لكنه قال “إنهم (المستثمرون الأجانب) يريدون أن يربحوا… إنهم ليسوا ملزمين بشيء”.
محمد الضحيان
وكانت سوق الأسهم السعودية ارتفعت اليوم الثلاثاء للجلسة الرابعة على التوالي، إذ ربحت 36 نقطة (0.62%)، ليغلق المؤشر العام عند 5857 نقطة، في وقت بلغت التداولات 3.4 مليار ريال.
ولا يبدو الضحيان، وهو مدير مكتب الضحيان للاستشارات المالية، متحمسا للتوقع بقفزة سريعة للسيولة في السوق السعودية خلال الفترة المقبلة، لافتا إلى أن هيئة السوق “نجحت في تحجيم امتلاعبين… ستصبح السيولة… واقعية ومنطقية”.
وهنا يذهب الضحيان إلى أن السوق “خرجت من قرار توجيه القرار الاستثماري (بطريقة غير سوية)… كثير من المستثمرين السابقين كانوا يقومون بعملية الايحاء بارتفاع السوق أو انخفاضة، وبالتالي يتم توجيه السوق إلى مناطق معينة”، ويزيد “يمكن أن يلاحظ المتداولون أن محور (سهم) سابك قد نقض أكثر من مرة وبالتالي يخسر كثيرا من المضاربين بسبب حرصهم على تواجد أسعار سابك في مناطق معينة، لك المستثمرين يجدونها فرصة مناسبة لبناء مراكز جديدة”.
المتوقع للقوائم نتائج ممتازة وبالذات في قطاع البتروكيماوية، ويتضح مبدئا من نتائج المجموعة المستخدمة في إعادة تصيحع مواد كثيرة وخصصوصا البلاستئك واللقائم الأخرى، وثبات أسعار النفط، أدى إلا راتفاع المخفزة ومنها الميثانول والإم تي بي، وهنا سنجد أن معدل ربحية السهم سترتفع السهم البتروككياويى وسابك خصوصا.
بيت القصيد دعوة إلى كثير من المستثمرين إلى عدم النطر على المضاربين الذين يحاولون توجوييهم إلى الأسهم غير ذات الرابحية التي تنعكس على مدخراتهم والعوادئ وأن يلج~أو في الأسهم ذات الربحية وإن طال أجل ارتفاعها، بينما لم يحصل أي مساهم في أي قطاع حدث في البتروكيماوات على 100 % و85% بالرجوع إلى الاسعار في أبريل ، ستج أن الاستثمار هو طريق الخلاص التي الأحلام قد ولت.
يلاحظ محمد الضحيان ـ محلل اقتصادي ـ وجود ” شراء أجنبي في الأيام القليلة الماضية “بقوة في (سهم) سابك”، وفي القطاع المصرفي، من خلال عمليات التبادل، بيد أنه لم يرى شكلا واضحا لتلك السيولة الوافدة عما إذا كانت استثمارية أم مضاربية لكنه قال “إنهم (المستثمرون الأجانب) يريدون أن يربحوا… إنهم ليسوا ملزمين بشيء”.
محمد الضحيان
وكانت سوق الأسهم السعودية ارتفعت اليوم الثلاثاء للجلسة الرابعة على التوالي، إذ ربحت 36 نقطة (0.62%)، ليغلق المؤشر العام عند 5857 نقطة، في وقت بلغت التداولات 3.4 مليار ريال.
ولا يبدو الضحيان، وهو مدير مكتب الضحيان للاستشارات المالية، متحمسا للتوقع بقفزة سريعة للسيولة في السوق السعودية خلال الفترة المقبلة، لافتا إلى أن هيئة السوق “نجحت في تحجيم امتلاعبين… ستصبح السيولة… واقعية ومنطقية”.
وهنا يذهب الضحيان إلى أن السوق “خرجت من قرار توجيه القرار الاستثماري (بطريقة غير سوية)… كثير من المستثمرين السابقين كانوا يقومون بعملية الايحاء بارتفاع السوق أو انخفاضة، وبالتالي يتم توجيه السوق إلى مناطق معينة”، ويزيد “يمكن أن يلاحظ المتداولون أن محور (سهم) سابك قد نقض أكثر من مرة وبالتالي يخسر كثيرا من المضاربين بسبب حرصهم على تواجد أسعار سابك في مناطق معينة، لك المستثمرين يجدونها فرصة مناسبة لبناء مراكز جديدة”.
المتوقع للقوائم نتائج ممتازة وبالذات في قطاع البتروكيماوية، ويتضح مبدئا من نتائج المجموعة المستخدمة في إعادة تصيحع مواد كثيرة وخصصوصا البلاستئك واللقائم الأخرى، وثبات أسعار النفط، أدى إلا راتفاع المخفزة ومنها الميثانول والإم تي بي، وهنا سنجد أن معدل ربحية السهم سترتفع السهم البتروككياويى وسابك خصوصا.
بيت القصيد دعوة إلى كثير من المستثمرين إلى عدم النطر على المضاربين الذين يحاولون توجوييهم إلى الأسهم غير ذات الرابحية التي تنعكس على مدخراتهم والعوادئ وأن يلج~أو في الأسهم ذات الربحية وإن طال أجل ارتفاعها، بينما لم يحصل أي مساهم في أي قطاع حدث في البتروكيماوات على 100 % و85% بالرجوع إلى الاسعار في أبريل ، ستج أن الاستثمار هو طريق الخلاص التي الأحلام قد ولت.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شكرا على المجهود
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .