——————————————————————————–
في واقعنا مرارات كثيرة … وانهزامات أكثر … داخليا وخارجيا … ولكن هل نستطيع بواقعنا عمل شيء حقيقي يتجاوز الصراخ والبكاء تجاه فلسطين أو العراق أو أفغانستان أو كشمير … إلى آخر جراحنا التي يعبث بها أعداء ملتنا …

أليس من الأولى أن نلتفت إلى الداخل لحل أزماتنا بما يكفل لنا جبهة داخلية متماسكة ثم نرمي بثقلنا باتجاه التحرك نحو الخارج … نحن أمة ينزف فيها جميع الضرورات الخمس التي جاء كل دين لحمايتها … الدين ؛ العقل ؛ العرض ؛ المال ؛ النفس …

لنبدأ بالدين … عقيدتنا الصحيحة المقبولة عند الله تعالى .. عقيدة الفرقة الناجية .. ما حالها اليوم على مستوى الأمة ككل ؟؟؟ كم من البدع ترقص على أشلاءها ؟؟؟ كم من النحل تمارس طقوسها في ديارها ؟؟؟

والعقل .. أبناءنا .. بناتنا .. ما أعداد من تفتك المسكرات والمخدرات بعقولهم … إن الإحصائيات في هذا المجال مخزية على صعيد كل دولة من دول أمتنا… ويكفي لكل فرد منا أن ينتظم في قراءة مجلة ( الأمن ) الخاصة بدولته ليطلع على تلك الحقائق …

والعِرض … باسم وهم الحب كم من الأعراض تسلب … وكم من أستار العفة تهتك … وسفور بناتنا ونساءنا كم من جرائم الاعتداء سجلت في رعايته … ولا ننسى الآفة القبيحة الشاذة وهي الاعتداء على الأطفال من قبل القريب والغريب …

والمال … على مستوى أمتنا هل هناك إنصاف في إتاحة فرص العمل لكسب المال بحسب ما يستحقه كل فرد في المجتمع ؟؟؟ وهل هناك سعي جاد من هؤلاء الأفراد لكسب هذا الاستحقاق ؟؟؟ معدلات الفقر والبطالة آخذة في الارتفاع لأسباب كثيرة … مما ساهم في عمليات السرقة والنهب … ناهيكم عن الاختلاسات وعمليات النصب المنظمة والفردية من قبل دخلاء على أوطاننا …

والنفس … مع تفاوت معدلات الأمن على مستوى دول أمتنا لكن جرائم القتل تتصاعد عموما … وهناك بشاعة لم نعهدها في كثير من تلك الجرائم ودوافعها …

صحيح أننا ما زلنا أفضل من الغرب والشرق في كثير مما ذكر أعلاه … ولكن هل هم مقياسنا ؟؟ أم ما يجب أن يكفله لنا التزامنا الحقيقي بشرعنا ؟؟؟

بواقع كهذا لا أرى أمنية لعدونا أعز من أن نتحرك حركة حمقاء ندفع بها البقية الباقية ممن سلم من أبناءنا وأموالنا أمام فوهات مدافعهم المتربصة بنا … وأجزم بأن أخوف ما يخيفهم هو أن نلتفت بجدية وجد إلى جبهتنا الداخلية ونقويها على كل صعيد … حتى إذا ما أردنا التحرك خارجا تكون حركة بحجم استقرار وأمن هذه الجبهة …

3 thoughts on “الضرورات الخمس

  1. ——————————————————————————–
    في واقعنا مرارات كثيرة … وانهزامات أكثر … داخليا وخارجيا … ولكن هل نستطيع بواقعنا عمل شيء حقيقي يتجاوز الصراخ والبكاء تجاه فلسطين أو العراق أو أفغانستان أو كشمير … إلى آخر جراحنا التي يعبث بها أعداء ملتنا …

    أليس من الأولى أن نلتفت إلى الداخل لحل أزماتنا بما يكفل لنا جبهة داخلية متماسكة ثم نرمي بثقلنا باتجاه التحرك نحو الخارج … نحن أمة ينزف فيها جميع الضرورات الخمس التي جاء كل دين لحمايتها … الدين ؛ العقل ؛ العرض ؛ المال ؛ النفس …

    لنبدأ بالدين … عقيدتنا الصحيحة المقبولة عند الله تعالى .. عقيدة الفرقة الناجية .. ما حالها اليوم على مستوى الأمة ككل ؟؟؟ كم من البدع ترقص على أشلاءها ؟؟؟ كم من النحل تمارس طقوسها في ديارها ؟؟؟

    والعقل .. أبناءنا .. بناتنا .. ما أعداد من تفتك المسكرات والمخدرات بعقولهم … إن الإحصائيات في هذا المجال مخزية على صعيد كل دولة من دول أمتنا… ويكفي لكل فرد منا أن ينتظم في قراءة مجلة ( الأمن ) الخاصة بدولته ليطلع على تلك الحقائق …

    والعِرض … باسم وهم الحب كم من الأعراض تسلب … وكم من أستار العفة تهتك … وسفور بناتنا ونساءنا كم من جرائم الاعتداء سجلت في رعايته … ولا ننسى الآفة القبيحة الشاذة وهي الاعتداء على الأطفال من قبل القريب والغريب …

    والمال … على مستوى أمتنا هل هناك إنصاف في إتاحة فرص العمل لكسب المال بحسب ما يستحقه كل فرد في المجتمع ؟؟؟ وهل هناك سعي جاد من هؤلاء الأفراد لكسب هذا الاستحقاق ؟؟؟ معدلات الفقر والبطالة آخذة في الارتفاع لأسباب كثيرة … مما ساهم في عمليات السرقة والنهب … ناهيكم عن الاختلاسات وعمليات النصب المنظمة والفردية من قبل دخلاء على أوطاننا …

    والنفس … مع تفاوت معدلات الأمن على مستوى دول أمتنا لكن جرائم القتل تتصاعد عموما … وهناك بشاعة لم نعهدها في كثير من تلك الجرائم ودوافعها …

    صحيح أننا ما زلنا أفضل من الغرب والشرق في كثير مما ذكر أعلاه … ولكن هل هم مقياسنا ؟؟ أم ما يجب أن يكفله لنا التزامنا الحقيقي بشرعنا ؟؟؟

    بواقع كهذا لا أرى أمنية لعدونا أعز من أن نتحرك حركة حمقاء ندفع بها البقية الباقية ممن سلم من أبناءنا وأموالنا أمام فوهات مدافعهم المتربصة بنا … وأجزم بأن أخوف ما يخيفهم هو أن نلتفت بجدية وجد إلى جبهتنا الداخلية ونقويها على كل صعيد … حتى إذا ما أردنا التحرك خارجا تكون حركة بحجم استقرار وأمن هذه الجبهة …

    فعلا أصبت أخوي روجر….

    يجب علينا الاهتمام بالضروريات الخمس ( الدين – العقل – العرض – المال – النفس )
    و أن نغرس هذه المفاهيم في عقول أبنائنا من الصغر…

    و لكن ما سوف تقرأه أسفل هو واقع أمتنا اليوم و لا يجب علينا أن ندفن رؤوسنا كالنعامة…

    ابتسم …أنت في دولة عربية….(منقول)

    عندما تكتظ (المقاهي) بالشباب … وتشكوا المساجد والمكتبات من الغياب.. أنت في دولة عربية.

    عندما يستضيفون (راقصة) لتتحدث عن (تحرير) فلسطين … يجب أن تبكي فأنت في دولة عربية.

    عندما تدرس الابتدائي 5 سنوات .. والإعدادي 3 سنوات ومثلها المرحلة الثانوية .. وأربع سنين في الجامعة أو خمسة .. لتعمل بعدها في سوق الخضار .. لا تيأس أنت في دولة عربية .

    عندما يكون هناك ستة ملايين (عامل) أجنبي .. وثلاثة ملايين (عاطل) . أنت في دولة عربية.

    عندما تقوم من النوم لتجد في هاتفك المحمول رسائل ليس لها أي معنى …أنت في دولة عربية

    عندما تكون هناك (خمسة عشرة) مجلة تهتم بـ (الشعر الشعبي) ولاتكون هناك مجلة واحدة أو (نشرة) تهتم بالأمور العلمية … أنت في دولة عربية .

    عندما تذهب إلى تلك المنطقة في بلدك .. فلا تجد منهم من يتحدث العربية وتظن أنك تعديت الحدود حتى وصلت إلى (دكا)…لا تستغرب … أنت في أسواق إحدى دول الخليج حيث كل البائعين أجانب .

    عندما (تضحك) عليك شركة الاتصالات في بلدك و(تشفط) كل اللي في جيوبك ..أنت في دولة عربية

    عندما تقود(سيارتك الأمريكية) وتأكل (الهمبورجر) وتشرب (البيبسى) ثم تطالب بمقاطعة المنتجات الأمريكية …أنت مجنون تعيش في دولة عربية.

    أن لا تحصل على الترقية في عملك إلا (بواسطة) ولا تجيب تقدير في الجامعة إلا (بواسطة) ولا تجد الوظيفة إلا (بواسطة) ولا تنتقل إلا (بواسطة) ولا تحصل على (حقوقك) إلا بواسطة . أنت مواطن مسكين مقهور مظلوم تعيش في دولة عربية.

    عندما تستنكر تلك القناة الإخبارية في ذلك البلد الهجوم على (دولة عربية) وفي نفس الوقت ينطلق الهجوم من ذلك البلد ..أنت تعيش في ( قُطر ) عربي شقيق..

    عندما تكون (رجل) و تستعمل الإنترنت باسم (بنت) … أنت عربي.

    عندما تصل إلى هذا السطر ولا زلت مستمراً في القراءة …الحمد لله هناك (مجنون غيري).
    ابتسم …أنت في دولة عربية….

    لا حول ولا قوة إلا بالله !!!

  2. ——————————————————————————–
    في واقعنا مرارات كثيرة … وانهزامات أكثر … داخليا وخارجيا … ولكن هل نستطيع بواقعنا عمل شيء حقيقي يتجاوز الصراخ والبكاء تجاه فلسطين أو العراق أو أفغانستان أو كشمير … إلى آخر جراحنا التي يعبث بها أعداء ملتنا …

    أليس من الأولى أن نلتفت إلى الداخل لحل أزماتنا بما يكفل لنا جبهة داخلية متماسكة ثم نرمي بثقلنا باتجاه التحرك نحو الخارج … نحن أمة ينزف فيها جميع الضرورات الخمس التي جاء كل دين لحمايتها … الدين ؛ العقل ؛ العرض ؛ المال ؛ النفس …

    لنبدأ بالدين … عقيدتنا الصحيحة المقبولة عند الله تعالى .. عقيدة الفرقة الناجية .. ما حالها اليوم على مستوى الأمة ككل ؟؟؟ كم من البدع ترقص على أشلاءها ؟؟؟ كم من النحل تمارس طقوسها في ديارها ؟؟؟

    والعقل .. أبناءنا .. بناتنا .. ما أعداد من تفتك المسكرات والمخدرات بعقولهم … إن الإحصائيات في هذا المجال مخزية على صعيد كل دولة من دول أمتنا… ويكفي لكل فرد منا أن ينتظم في قراءة مجلة ( الأمن ) الخاصة بدولته ليطلع على تلك الحقائق …

    والعِرض … باسم وهم الحب كم من الأعراض تسلب … وكم من أستار العفة تهتك … وسفور بناتنا ونساءنا كم من جرائم الاعتداء سجلت في رعايته … ولا ننسى الآفة القبيحة الشاذة وهي الاعتداء على الأطفال من قبل القريب والغريب …

    والمال … على مستوى أمتنا هل هناك إنصاف في إتاحة فرص العمل لكسب المال بحسب ما يستحقه كل فرد في المجتمع ؟؟؟ وهل هناك سعي جاد من هؤلاء الأفراد لكسب هذا الاستحقاق ؟؟؟ معدلات الفقر والبطالة آخذة في الارتفاع لأسباب كثيرة … مما ساهم في عمليات السرقة والنهب … ناهيكم عن الاختلاسات وعمليات النصب المنظمة والفردية من قبل دخلاء على أوطاننا …

    والنفس … مع تفاوت معدلات الأمن على مستوى دول أمتنا لكن جرائم القتل تتصاعد عموما … وهناك بشاعة لم نعهدها في كثير من تلك الجرائم ودوافعها …

    صحيح أننا ما زلنا أفضل من الغرب والشرق في كثير مما ذكر أعلاه … ولكن هل هم مقياسنا ؟؟ أم ما يجب أن يكفله لنا التزامنا الحقيقي بشرعنا ؟؟؟

    بواقع كهذا لا أرى أمنية لعدونا أعز من أن نتحرك حركة حمقاء ندفع بها البقية الباقية ممن سلم من أبناءنا وأموالنا أمام فوهات مدافعهم المتربصة بنا … وأجزم بأن أخوف ما يخيفهم هو أن نلتفت بجدية وجد إلى جبهتنا الداخلية ونقويها على كل صعيد … حتى إذا ما أردنا التحرك خارجا تكون حركة بحجم استقرار وأمن هذه الجبهة …

  3. ——————————————————————————–
    في واقعنا مرارات كثيرة … وانهزامات أكثر … داخليا وخارجيا … ولكن هل نستطيع بواقعنا عمل شيء حقيقي يتجاوز الصراخ والبكاء تجاه فلسطين أو العراق أو أفغانستان أو كشمير … إلى آخر جراحنا التي يعبث بها أعداء ملتنا …

    أليس من الأولى أن نلتفت إلى الداخل لحل أزماتنا بما يكفل لنا جبهة داخلية متماسكة ثم نرمي بثقلنا باتجاه التحرك نحو الخارج … نحن أمة ينزف فيها جميع الضرورات الخمس التي جاء كل دين لحمايتها … الدين ؛ العقل ؛ العرض ؛ المال ؛ النفس …

    لنبدأ بالدين … عقيدتنا الصحيحة المقبولة عند الله تعالى .. عقيدة الفرقة الناجية .. ما حالها اليوم على مستوى الأمة ككل ؟؟؟ كم من البدع ترقص على أشلاءها ؟؟؟ كم من النحل تمارس طقوسها في ديارها ؟؟؟

    والعقل .. أبناءنا .. بناتنا .. ما أعداد من تفتك المسكرات والمخدرات بعقولهم … إن الإحصائيات في هذا المجال مخزية على صعيد كل دولة من دول أمتنا… ويكفي لكل فرد منا أن ينتظم في قراءة مجلة ( الأمن ) الخاصة بدولته ليطلع على تلك الحقائق …

    والعِرض … باسم وهم الحب كم من الأعراض تسلب … وكم من أستار العفة تهتك … وسفور بناتنا ونساءنا كم من جرائم الاعتداء سجلت في رعايته … ولا ننسى الآفة القبيحة الشاذة وهي الاعتداء على الأطفال من قبل القريب والغريب …

    والمال … على مستوى أمتنا هل هناك إنصاف في إتاحة فرص العمل لكسب المال بحسب ما يستحقه كل فرد في المجتمع ؟؟؟ وهل هناك سعي جاد من هؤلاء الأفراد لكسب هذا الاستحقاق ؟؟؟ معدلات الفقر والبطالة آخذة في الارتفاع لأسباب كثيرة … مما ساهم في عمليات السرقة والنهب … ناهيكم عن الاختلاسات وعمليات النصب المنظمة والفردية من قبل دخلاء على أوطاننا …

    والنفس … مع تفاوت معدلات الأمن على مستوى دول أمتنا لكن جرائم القتل تتصاعد عموما … وهناك بشاعة لم نعهدها في كثير من تلك الجرائم ودوافعها …

    صحيح أننا ما زلنا أفضل من الغرب والشرق في كثير مما ذكر أعلاه … ولكن هل هم مقياسنا ؟؟ أم ما يجب أن يكفله لنا التزامنا الحقيقي بشرعنا ؟؟؟

    بواقع كهذا لا أرى أمنية لعدونا أعز من أن نتحرك حركة حمقاء ندفع بها البقية الباقية ممن سلم من أبناءنا وأموالنا أمام فوهات مدافعهم المتربصة بنا … وأجزم بأن أخوف ما يخيفهم هو أن نلتفت بجدية وجد إلى جبهتنا الداخلية ونقويها على كل صعيد … حتى إذا ما أردنا التحرك خارجا تكون حركة بحجم استقرار وأمن هذه الجبهة …

    فعلا أصبت أخوي روجر….

    يجب علينا الاهتمام بالضروريات الخمس ( الدين – العقل – العرض – المال – النفس )
    و أن نغرس هذه المفاهيم في عقول أبنائنا من الصغر…

    و لكن ما سوف تقرأه أسفل هو واقع أمتنا اليوم و لا يجب علينا أن ندفن رؤوسنا كالنعامة…

    ابتسم …أنت في دولة عربية….(منقول)

    عندما تكتظ (المقاهي) بالشباب … وتشكوا المساجد والمكتبات من الغياب.. أنت في دولة عربية.

    عندما يستضيفون (راقصة) لتتحدث عن (تحرير) فلسطين … يجب أن تبكي فأنت في دولة عربية.

    عندما تدرس الابتدائي 5 سنوات .. والإعدادي 3 سنوات ومثلها المرحلة الثانوية .. وأربع سنين في الجامعة أو خمسة .. لتعمل بعدها في سوق الخضار .. لا تيأس أنت في دولة عربية .

    عندما يكون هناك ستة ملايين (عامل) أجنبي .. وثلاثة ملايين (عاطل) . أنت في دولة عربية.

    عندما تقوم من النوم لتجد في هاتفك المحمول رسائل ليس لها أي معنى …أنت في دولة عربية

    عندما تكون هناك (خمسة عشرة) مجلة تهتم بـ (الشعر الشعبي) ولاتكون هناك مجلة واحدة أو (نشرة) تهتم بالأمور العلمية … أنت في دولة عربية .

    عندما تذهب إلى تلك المنطقة في بلدك .. فلا تجد منهم من يتحدث العربية وتظن أنك تعديت الحدود حتى وصلت إلى (دكا)…لا تستغرب … أنت في أسواق إحدى دول الخليج حيث كل البائعين أجانب .

    عندما (تضحك) عليك شركة الاتصالات في بلدك و(تشفط) كل اللي في جيوبك ..أنت في دولة عربية

    عندما تقود(سيارتك الأمريكية) وتأكل (الهمبورجر) وتشرب (البيبسى) ثم تطالب بمقاطعة المنتجات الأمريكية …أنت مجنون تعيش في دولة عربية.

    أن لا تحصل على الترقية في عملك إلا (بواسطة) ولا تجيب تقدير في الجامعة إلا (بواسطة) ولا تجد الوظيفة إلا (بواسطة) ولا تنتقل إلا (بواسطة) ولا تحصل على (حقوقك) إلا بواسطة . أنت مواطن مسكين مقهور مظلوم تعيش في دولة عربية.

    عندما تستنكر تلك القناة الإخبارية في ذلك البلد الهجوم على (دولة عربية) وفي نفس الوقت ينطلق الهجوم من ذلك البلد ..أنت تعيش في ( قُطر ) عربي شقيق..

    عندما تكون (رجل) و تستعمل الإنترنت باسم (بنت) … أنت عربي.

    عندما تصل إلى هذا السطر ولا زلت مستمراً في القراءة …الحمد لله هناك (مجنون غيري).
    ابتسم …أنت في دولة عربية….

    لا حول ولا قوة إلا بالله !!!

Comments are closed.