ايميلات – تنوعت أساليب الغش في الماشية، وتعددت طرقها، بغرض الكسب الوفير دون عناء، لكن بعضاً من التجار لم يجد طريقة أفضل للغش من غسل الأغنام بماء دافئ خلط معه مسحوق للتنظيف لتظهر بشكل مختلف تماما عما عهدها عليه، خصوصا الأغنام الهزيلة، إذ يجعلها تبدو سمينة، وهو ما يؤدي إلى “خداع” المستهلك العادي.
إذ تبدأ العمالة ممارسة أعمال الغش في الماشية مع سكون الليل، إذ تجمع الأغنام في أماكن مخصصة للغسل، حيث يضاف إلى الماء مستحضرات وخلطات من شأنها أن تجعل الماشية الهزيلة تبدو وكأنها سمينة بعد غسلها بنحو أسبوع. ويتركز الغش على نوع واحد من الأغنام وهو “النعيمي”، لكثرة الطلب عليه ورواجه في السوق المحلية خلافا للأنواع الأخرى، وكذلك قابلية مظهره الخارجي للغش.
وهناك نوع آخر من الاحتيال على المستهلك، وجد بعض التجار وسيلة لإيهام المشتري من خلال وضع علامات تدل على أن الخروف ربي في الصحراء، وهو ما يبحث عنه عادة المستهلكون، لكنه لا يكتشف
هذا النوع من الغش إلا بعد الذبح.
تسمين الأغنام بواسطة “الملح”، والذي يعتبره كثير من البيطارة أنه مضر بصحة الماشية، وكذلك الإنسان، لأنه “تسمين” دون فائدة.
وطرق الخداع كثيره فمثلا يتم (تجويع) الخروف يومين الى ثلاثة ايام ولا يعطيهم الا ماء فقط وقليل من الخبز والبرسم يتفاجأ الزبون بأن الخروف طيب ومتين وهو للأسف منتفخ بكثرة شرب الماء !!
ومن احد طرق الغش ايضاً طريقة تخمير او تنقيع اكياس الشعير في احواض البانيو التالفه
بعد تعبئتها بالماء ووضع كيس الشعير لمدة لليله كامله ليتشبع بالماء ويكون لين لكي يغنيهم عن البرسيم ويسد شهيتة المواشي عن الاكل
أحد الباعة يهم بوضع مادة «النورة» أو الجص مع الأعلاف ليقدمها كغذاء للأغنام
تسمين المواشي بالمواد الكيماوية مثل مادة «النورة»، أو ما يعرف بـ «الجص» الذي يباع في محال مواد البناء، هو خطر على المواشي، وعلى المستهلكين للحومها، إذ يعتقدون أنها تساعد في المحافظة على صحة الأغنام وتسمينها، بينما هي عكس ذلك تماماً بحسب ما قاله أطباء بيطريون تحدثوا إلى «الاقتصادية».
اسلوب رفع الخروف من الأمام مما يؤدي إلى دفع الجهاز الهضمي إلى الخلف ومما يجعل الشحوم تتجمع في مؤخرة الخروف ويعطي مظهراً يجذب الزبون ويعتقد معه أن حالته الجسمانية جيدة،
اسلوب الضرب يعمد بعض الباعة إلى ضرب الخروف المريض حتى يظهر
عليه النشاط والحيوية أمام المشتري.
اسلوب التبديل والتشابه وهو جلب خروف للمعاينه ثم اطلاقة بحجة عدم الاتفاق على السعر ثم جلب خروف أخر عل أنه السابق
أو استغلال جهل بعض المشترين وتمرير ذلك ببيع النعيمي السوري والإيراني على أنه وطني والفارق بينهما كبير
اسلوب طلاء الصوف بالحناء لإيهام الزبون بأنها برية وهي ليست كذلك
أسلوب حقن الخروف
المريض بأدوية لإعطاء مظهر الخروف السليم وبعد الذبح تظهر
آثار الدواء على الذبيحة
بهذه الصيغة يتحدث أعلامنا ليخفق قلبك في كل مره تركب سيارتك
وتنوي شراء حروف .
وما أن تصل حتى يستقبلك بائعي الأغنام وكأنك نجم مشهور
بعدها تبدأ معركة الشراء قليل منا من ينتصر فيها
أخيراً أود أورد قصه لأحد الباعه في سوق الغنم رواها لي قبل عام تقريبا يقول كنت ذاهب بعشر روس أغنام مصابة لطبيب بطيري فتوقفت عند الأشارة أذ شايب ومعه أبنه يأشر لي فتوقفت جانبا وسالني هل الاغنام للبيع
فشاورت نفسي بسرعه فغلبتني النفس الامارة بالسوء بأن أبيعها نزلت وبعد مفاوضات مع الشايب غلبته وبعت كل الاغنام له بسعر لن تصل اليه وهي سليمه أخذ الشايب الاغنام وذهب لكن كان شعور بداخلي يحسسني بالذنب لغشي هذا الشايب المهم استدرة جنوبا لعود لسوق الغنم فلم أحس بعدها بشيء إلا بعد 24 ساعه في مستشفى الايمان ففي لحظة ما كنت اعد الفلوس كان هناك وايت للصرف الصحي أرسله الله لي
ليأخذ مني سيارتي ورجلي ثمن غشي
من الايميل
مشكور اخوي الوايلي على هذه النصائح ,,,,,,,,,
اضف الى ذلك ,,,
اهم شيئ حطت يدك على ظهر الخروف وانت ماسكه بدون ان يساعدك عليه البائع وذلك لتقيس اللحم من خلال
غرس راحت ايدك عليه اذا احسست بعظم الظهر وفقراته فهي ضعيفه اما اذا احسست باللحم يشكل طبقه فوق
العظم فهي سمينه ,,,
بعض الباعه يسهل عليك عيوب الأضحيه مثال تكون عيونها بها عيب او تكون عرجاء او اذنها بها عيب خلقي فتراه
يفتي بجوازها لكي يبيعها و لان الأصل فى الأضحيه مسلمه ليس بها عيب ,,
رايي من رأي أخونا السنافي
اللي عنده مكان يفك عمره ويربي حلاله ويفتك أبرك له
وترى الذبايح ماتنشرى الا من ناس ثقة … وصعب تلقاهم
وفي الي ياخد المعز بعد هدا زين خصوصا الي فيهم كليسترول و مر ض القلب ولحمه شهي جدا خصوصا الي يتغدى على حبوب الاركان ولانه كثير الحركة هالشئ الي يخلي لحمه مافيها دسم وسعره يترواح بين 500 الى 700 درهم
احنا اكثر نشتري المعز عن الغنم لانوكلش ماحب الشحم والدسم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
بيني وبينك يالغالي صار الحلال الزين الحين صعب جداً جداً تلاقيه حتى في السوق نفسه وحتى عند الجماعه
لي الله يهديهم إيون يعرضون حلالهم في أوقات الأعياد صار عندهم الغش ببلاش بدون ذمه ولا ضمير
ومن رأيي الشخصي أنه الواحد يربيله حلاله الخاص فيه ويفك عمره من السوق ومن غش الباعه له
وترى والله يأخواني الغالين الحلال مايكلف المبالغ الخياليه لي العالم تتكلم عنها كلها أشياء بسيطه ومقدور عليها
كلامك صحيح اخوي حتى احنا عندنا هالظاهرة يعطون الخروف ملح علشان ينتفخ ولا يبعيه باعلى سعر ويوم تدبحه تلاقيه صعيف
ومرات حصل لنا ان لاقينا معدة الخروف كلها اكياس بلاستيك ملتفة فيها والمصيبة اكياس سودة وحتى لحم الخروف صار لونه زي الزعفران طبعا انا خاطري طلعت بره ماقدرت اكله ولا ادوقه ورحنا جبنا واحد تاني من واحد يبيعهم بالحظيرة
الصراحة ناس ماتخاف ربها تغش بكل شئ