أبوظبي : في حادثة غريبة من نوعها ، أصرت زوجة علي طلب الطلاق من زوجها من دون سابق إنذار، بدعوي أن الوحم الذي أصابها ليس طبيعياً لكنه وحم الطلاق .
وذكر علي هارون رئيس لجنة التوجيه الأسري في محكمة الفجيرة بأن امرأة جاءت تطلب الطلاق وتدعي (م. ن. ع) وعندما سألتها اللجنة عن سبب إصرارها علي هذا الطلاق قالت إنها في حالة “وحم” بسبب الحمل ، وإن وحمها جاء بالطلاق ويشجعها عليه ، ولذلك لن تستريح حتي تحصل عليه علي الرغم من نصح اللجنة لها باعتبار الوحم أمراً عارضاً وليس سبباً مقنعاً للطلاق .
وجاءت الزوجة مرة خامسة وسادسة إلي اللجنة في المحكمة الشرعية في الفجيرة لطلب الطلاق ، فقامت اللجنة مضطرة إلي تطليقها من زوجها ، وبعد مرور أشهر قليلة عادت المرأة نفسها لتطلب إعادتها إلي زوجها ، وعندما سئلت عن سبب طلبها العودة ، قالت بابتسامة عريضة ، انتهت مرحلة “الوحم” بعد الولادة.
اليوم اسمع السالفه في الدوام وشفتها بصدفه على النت
المصدر شبكة الاخبار العربية
والله دنيا
تتحرى كل شي بكيفها
وفعلا اظن لا يجوز الطلاق اثناء حمل الزوجه !!
يبالها خيزرانه محنايه عشان يخوز عنها الوحم
حريم و رياييل آخر زمن.
هالحرمه مفتلته و مب لاقيه ريال يردها. عيل حرمه سايره المحكمه بروحها تطلب الطلاق! (هذي تنهظم) بس سايره مره ثانيه عشان ترده.
يقول المثل:
” إن لقيتي صقر تريخمي و إن لقيتي رخم تصيقري”.
اعتقد ان الطلاق لا يقع في حالة وجود حمل
الزواج رباط مقدس لا يجب ان يجعله الزوجان رهن اهوائهم ورغباتهم غير المنطقيه
بامكانها ان تبتعد عن زوجها في فترة الوحام وتذهب الى منزل اهلها اذا كانت بالفعل كرهته في هذه الفتره اما الطلاق فهو امر غير منطقي ولا اعتقد ان المحكمة توافق عليه
اعتقد ان القصة مفبركه من قبل النساء فهن بطبيعتهن يعشقن تاليف القصص ويتحدين بذلك نجيب محفوظ وطه حسين وافضل الكتاب
اشكرك على القصه العجيبه
كل الود