السلام عليكم
الكثير من المتتبعين للسينما لاحظوا وجود أول فيلم سينمائي اماراتي يعرض في دور العرض في الوقت الراهن.
تشجعت كثيرا عندما سمعت أن هناك فيلم تم تصويره في دولتنا ويناقش أمور الافراد في هذا المجنمع الكريم .فقررت الذهاب الي السينما وحضور العرض والاستمتاع بعرض اول الافلام المحلية و لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه .
الصدمة كانت كبيرة في وقائع وأحداث ومشاهد و الألفاظ السوقية والحركات التي تخدش الحياء المستخدمة في الفيلم.
ركز الفيلم بتقسيم المجتمع المحلي الى ثلاث طبقات !!!
الطبقة الاولى كانت الطبقة العاملة من الجنسية الاسيوية وهي التي صورها الفيلم بانها طبقة عاملة ليل ونهار من أجل الحصول على لقمة العيش وتوفير مصاريف الحياة لذويها في بلدانهم !!!
الطبقة الثانية كانت طبقة الاوروبين العاملين في الدولة و الزائرين وكيفية أستطاعتهم الحصول على المال بسهولة في هذا البلد و كيف هم مستمتعون برفاهية الحياة هنا !!!
الطبقة الثالثة كانت طبقة المواطنين وقد أساء الكاتب والمخرج والممثلون الكثير لهذه الطبقة من خلال تصويرهم ووحيهم للمشاهد على ان هذه الطبقة ليس لديها اي هدف في الحياة سوى الفوضى و السهر و تناول الكحوليات !!!
انه لامر محزن جدا ان يكون اول فيلم اماراتي سينمائي يكون بهذا القدر من اللاعقلانية وعدم الاكتراث لمشاعر المواطنين .
خرجت من السينما والكثير من التسؤلات تدور في بالي ” أين وزارة الثقافة والمجتمع من هذا الفيلم ؟
هل مر هذا الفيلم على الرقابة ؟ كيف وافق الممثلون من ابناء الوطن الدخول في هذه المغامرة وأخص بالذكر دكتور حبيب غلوم اذا قلنا ان المجموعة الباقية من الشباب المتحمسين للسينما ولم يكن لديهم الوعي الكافي ؟؟ الم يكن هناك طريقة أخرى و موضوع أخر كي يصبح اول فيلم اماراتي علما باننا نعيش في مجتمع فيه الكثير من المواضيع الهامة التي يمكن تداولها دون التجريح او التنقيص من اهل البلد ؟؟؟ واسئلة أخرى وملاحظات كثيرة …… يصعب على الواحد يكتب كل اللي يحس فيه !!!
الله المستعان
شفته أمس… بصراحة عجبني.. و خاصة للي يعرف شو يدور في كواليس دبي… من شارع جميرا.. كافتيريا الاجازة.. المراقص.. حياة الاجانب.. حياة الهنود.. أهدافهم فالحياة.. الشرب.. رفاهية الشباب و سياراتهم.. تربية الابناء..
صح ما يمثل الجيل الحالي ككل و لكن بالفعل يمثل نوعية و جزئية معينة من المجتمع المختلف الجنسيات و الأعراق..
أعطيه 8 من 10..
أنا ما بطول عليكم في إبداء الرأي عن الفيلم …
أنا تشجعت واااايد يوم شفت دعاية الفيلم ….
الفيلم حلو كدراما وقصة واقعية …
ولكن إدخال الكلمات البذيئة مع التطبيق كفعل … أنا ارفضه تماما …
لو شو ما كان في مجتمعنا … من أشياء وعادات وتصرفات دخيلة ….
المفروض ما نفتخر بإنتاج فيلم من هالنوع …. الفيلم أنا حسيته في الغرب …
ما حسيت ولا 1 % إنه في الإمارات ….
حسافه على الرقابة الإعلامية أنا أقول …. وإذا الشخص الموجود في قسم الرقابة الإعلامية
مواطن … أنا أقول … ما يشرفني تكون وطنيته بهالطريقة ….. وما يستاهل أصلا يكون موجود في الرقابة …
كان مصخرة بصراحة وقلة أدب وفيلم يفشل وما يشرفني أقول أنه خليجي أصلا ….
والسمــــــــوحة …
الحمدالله إني مادشته ولا جفته
ولا كان الضغط عندي ارتفع يكفيني اللي سمعته وقريته
عن هذا الفلم الهابط في رأيي
الغالي والله مافهمت ولا كلمه من الي تقوله ,,
لوتكرمت وماعليك امر اتوضح
والسموحة منك
السلام عليكم الربع
صراحة انا شفت دعاية الفلم من زمان وهو فلم انعرض في مهرجان في دبي
عشان نفهم اي فلم او ليش الفلم اانعرض بطريقة معينة لازم نعرف عن مخرج الفلم ومنتجه لان هم اصحاب الفكرة والممثلين مجرد لعبة في ايدهم ويستلموا فلوس ويمكن يشتهروا من ورا الفلم
المهم مخرج الفلم اسمه “علي مصطفى” مواطن اماراتي من ام بريطانية, السيرة الذاتية للمخرج:
ولد في 25 سبتمبر 1981,في لندن
كونه من ام بريطانية واب اماراتي تربى علي في دبي الافلام مثلت جزئا رئيسيا من حياته منذ طفولته علي مارس تجارب بصناعة افلام قصيرة و اعلانات التلفاز
بعد اتمام دراساته العليا قام علي بانشاء قسم في شركة موجودة تتخصص في التصميم الداخلي
لاحقا تابع علي حلمه في سنة 2003 عندما التحق بمدرسة الافلام في لندن للحصول على الماجستير للتدريب العملي في تقنيات الافلام لاكثر من سنتين عمل علي في الافلام القصيرة و اعلانات التلفاز في جميع مناطق الانتاج ولكن انظاره كانت مركزة على الاخراج لهذا اليوم نال فلم مشرع التخرج القصير لعلي والمسمى “تحت الشمس” تم اختياره رسميا وترشيحه كافضل فلم اجنبي في كثير من المهرجانات الدولية في مناطق مختلفة من العالم ونال جائزة افضل فلم اماراتي في سنة 2006 في منافسة سنوية في ابوظبي وحاليا بقيم علي محادثات لاول فلم دولي له
المنتجين لفلم city of life
علي مصطفى و ليج كلارك و تيم سميث
يعني المخرج نص اماراتي(مع كل الاحترام) والمنتجين اجانب شو تتوقعوا النتيجة
لا تحاتون, الموضوع وما فيه ان المنتجين والمخرجين ما عندهم فكر اماراتي لا غير