السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
– المبالغة هي سمة الأسواق الناشئة
– بالغنا كثيرا أيام الطفرة والشقة ذات الغرفة نوم الواحدة في برج دبي وصل سعرها الى 10 مليون درهم
والفيلا في نخلة الجميرا وصل سعرها الى 25 مليون درهم
– وبالغت أسعار الأسهم في الارتفاع كثيرا فكل شىء كان يرتفع حتى سعر شاي الكرك
– وبالغنا كثيرا بانكار تأثرنا بالأزمة العالمية حتى جرفنا تسونامي الأزمة
– وبالغنا كثيرا بتأثرنا الحقيقي بالأزمة خصوصا سوق الأسهم وتمادت الأسعار في النزول وفاقت حتى أسواق مصدر الأزمة انخفاضا
– واليوم نبالغ كثيرا بتصور ما ينتظر سوق العقار وبالتالي سوق الأسهم خلال شهر يوليو القادم
القاصي والداني يتحدث عن شهر يوليو وكأنه بعبع مخيف قادم الينا
– من يريد شراء بيت العمر ينتظر شهر يوليو
– ومن يريد استئجار شقة جديدة ينتظر شهر يوليو
– ومن يريد شراء سيارة ينتظر شهر يوليو
– حتى راعي البقالة لا يستورد التونة والبيض بانتظار شهر يوليو وأفضل الأسعار
بعبع يوليو انتشر بشكل كبير وسريع فكيف يمكن القضاء عليه وتفويت الفرصة على المتشائمين ومفاجئة الأسواق !!!
الحرب خدعة ونحن أمام حرب اقتصادية
رسالة الى كل من يهمة الأمر
القضاء على بعبع يوليو يكون بالافراج عن :
أملاك وتمويل
الأجواء ايجابية نسبيا وهذا هو أفضل وقت لعودتهم للسوق فلما الانتظار
التوفيق للجميع ان شاء الله
جزاك الله خير الجزاء
جزاك الله خير
خل السوق يأخذ حقه يا مستثمر الى تعلمناه من هذه الحياة هو عدم الوقوف امام الموجة العاتية
نفس التحليل عزيزي يتم رسم الشارت ولا تعي اين سوف يذهب السهم غداً
اذاً عندما يتكلم الناس ويصل البعض في تصديق كذبته وتنتشر في الهشيم يصدق الناس
شو رايك يعني نجهز الكاش لشهر يوليو ؟
ارباب