بمنتهى الاختصار و الزبدة …. الامريكان يحكمها اليهود و كل الافلام الهندية اللى قاعده تصير الظاهر انه مكتوب عندهم فى كتالوج سوق العلوج

بداية نأتى لعلاقة الدولار بالاسواق العالمية … كما نعرف الدولار بدأ بالانهيار منذ ضربة سبتمبر عام 2001 و تحديدا بعد عام 2002 اذا ما تم مقارنته بالسوق الامريكى نرى ان مؤشر الداو جونز فى علاقة عكسية مع نزول الدولار فسوقهم ارتفع منذ عام 2002 حتى بداية عام 2008

و الان نرى الدولا يصعد بقوة و يعكس اتجاهه الهبوطى ( بداية 2008) و يكسر نموذج الوتد الهابط الايجابى بالمقابل بدأ السوق الامريكى فى الانهيار

طبعا النفط لازم يهبط لانه عكسى كذلك مع الدولار …

الدولار …

مؤشر العلوج ……

النفط …

طيب السؤال هنا هل تم التضحية بالاسهم الامريكية مقابل انتعاش الدولار و ضرب بقية اقتصاديات العالم ؟؟
و هل ارتفاع الدولار فى ترند صاعد يحسن سعر صرف الدرهم و يقلل التضخم و يهبط النفط و تقل التكاليف؟؟

حركة الاموال الذكية المفروض انها خرجت من الدولار عام 2002 و دخلت الاسهم و النفط و الان خرجت من النفط و الاسهم بداية عام 2008 و دخلت فى الدولار …

طيب خلكم من ها السوالف …. سوقنا العبيط متى سينتهى من الهبووط و نتنفس الصعداء ؟؟

29 thoughts on “$$ القول السليم فى الدولار اللئيم $$

  1. عندما تنتهى أزمة العقار أو على الأقل يتم إحتواءها ستجد السوق فى صعود فإن الأولوية المطلقة الأن للعقار و ذبح أى بديل إستثمارى قد يعجل بالإنهيار .

    حدث هذا السيناريو بالضبط فى مصر و ظل سوق المال فى عداد الأموات لمدة سنتين و نصف إلى أن إنتهت فقاعة العقار فى مصر حينها و قد عانت البنوك و منها البنك الذى أعمل به فى مصر من الديون المستحقة على الشركات العقارية و أخذنا بدلاً منها أسهم ورقية لزوم تظبيط الحسابات فقط .

    اتخيل سنتين و نصف من غير مضاربات ….. ساعتها سنقول تبا للاستثمار و تبا للمضاربات و نعم للطبيخ

  2. انا ما فهمت شي انت ليش مستعجل بالكتابه اكتب شوي شوي انا بطيئه بالقراءه


    ليش مستعجل ؟؟ الله يهديكى … العالم ينهار و امريكا ستنقسم الى دويلات و بوش سيعلن اسلامه و الدول العربية سترجع الى عصر الجاهلية و سهم اعمار هيغلق فجوة اللى عند 3.10 و الستوب لوز اللى عندى اتبخر من كثر الاستعمال و تقول لى ليش مستعجل ؟؟ مستعجل على القبر و حياتك

  3. عندما تنتهى أزمة العقار أو على الأقل يتم إحتواءها ستجد السوق فى صعود فإن الأولوية المطلقة الأن للعقار و ذبح أى بديل إستثمارى قد يعجل بالإنهيار .

    حدث هذا السيناريو بالضبط فى مصر و ظل سوق المال فى عداد الأموات لمدة سنتين و نصف إلى أن إنتهت فقاعة العقار فى مصر حينها و قد عانت البنوك و منها البنك الذى أعمل به فى مصر من الديون المستحقة على الشركات العقارية و أخذنا بدلاً منها أسهم ورقية لزوم تظبيط الحسابات فقط .

Comments are closed.