.

.

35 thoughts on “.: الكتاب الذي يحوي سر الثورات المتتالية في الوطن العربي :: للتحميل :.

  1. متى سنتحر من نظرية المؤامرة المقيته

    كل شي يصير في العالم العربي مؤامره مخطط لها

    ممكن اختي تفسري سبب تقدم الامارات في جميع المجالات ,,او ان الامارات مستثناه من المؤامره !!!

    سبب تقدم الامارات وجود حكام مخلصين صالحين عابدين ,,,مب مثل باقي الدول يلي صار فيها ثورات

    نصابين وحرامية وناهبين البلاد والعباد

    مثلا ليبيا المفروض يكون وضعهم احسن من حالهم الحين ب مليون مره لاكن يلي حال بينهم وبين التقدم القذافي

    ف يا اخواني نظرية المؤامره اثبتت فشلها ولا يتغنى بها إلا الحكام الفاسدون الظالمون

    كما راينا من نظام بشار الاسد تغنى بها في اخر خطاب له

  2. أعلم تماما ما تعنيه أخي الكريم

    وأعلم أوضاع تلك الشعوب

    لكن قلبي ينفطر حين أرى دول أجنبية تمد الثوار بالسلاح

    الكل يرفع شعار الثورة والمظاهرات السلمية

    لكن هل تلك الثورات والمظاهرات كانت سلمية؟!!

    **

    حين تنحنى حسني مبارك

    اجتمع أكثر من مليون مصري للاحتفال بذلك التنحي في ميدان التحرير

    لكن بعضاً ممّا خلفته الثورة

    2 مليون عاطل عن العمل في مصر!!!

    هذا غير ارتفاع الأسعار الذي زاد واستغلال بعض التجار الوضع

    ***

    في ليبيا أغلب الضحايا من المدنيين العزّل

    أو من الأطفال والنساء

    ***

    طيّب ألا تستغرب معي من شعب فقير كشعب اليمن

    شعب لا يملك قوت يومه

    وما يزال يعيش في بيوت من طين!!

    وفي نفس الوقت يحمل السلاح الغالي الثمن ليكمل ثورته ضد النظام؟!!

    هل يجد الثوار أسلحتهم في الشارع؟!!

    لا أظن؟!!

    هل لديهم المال الكافي لشراء السلاح؟!!

    أم هناك من يمدهم به لتشتعل الفتن وتراق الدماء وتتأجج نار الحرب أكثر وأكثر

    ***

    وضع دولتنا مختلف كثيرا لكن مع ذلك نجد من يهدد وينادي بتلك الثورات فيها!!!!


    تسلمين يا وفاء على الرد لاكن دعينا نتناقش وبكل وضوح ما الذي جبر هذه تدخل الامم المتحدة هيه بسبب القذافي وتدخله القوي لاستخدام العنف وخروج ابنه سيف الاسلام والتهديد للشعب لهذه يجب ان نكون منصفين وكان الواجب ان يكون الموضوع ايه الطغاة يكفي وهنا اقصد القذافي وعياله فلهذه القذافي هددهم بحرب فمبروك عليه هذه الحرب

    بخصوص تنحي حسني مبارك فانظري الى المليارات التي سرقها حتى ان زوجته سوزان مبارك كانت تحول حساب مكتبة الاسكندرية لحسابها الخاص فلهذه هل يستحقون هؤلاء الحكم ؟؟ وما الذي تتوقعينه من شعوب تعاني من الققر والقهر والظلم والهوان ؟؟

    اما بخصوص شعب فقير مثل اليمن فثورته سلمية سلمية تابعي الاعلام وتابعي القنوات الفضائية فهم يرغبون بأسقاط علي عبد الله بسلميتهم مع انهم مثل ما ذكرتي يملكون اكثر من 60 مليون قطعة سلاح اما بخصوص من يمدهم بها فأيقني انه لا يمدهم اي شخص او جهة فهم شباب الثورة ويرغبون بان يعيشو في دولة مدنية تحكمها القوانيين

    وحتى تتضح الامور فعلينا الصبر للتضح الامور في مصر وتونس حيث انهن الثورات التي نجحت حتى الان وثورة عمان التي اسقطت 13 وزير ولكل حادثاً حديث

    ارباب

  3. بدون ما اقراء الكتاب لان الصهاينة دائما يعششون في عقول الناس انهم حاكمين العالم وانهم شعب الله المختار فلهذه لا تستغربين هذه الامور الناس ثارت على الكرامة والظلم وفاء نحن عايشين في نعمة وخير من الله في الامارات وهذه يعود للقيادة الحكيمة وفي دول الخليج بشكل عام الى بعض الامور في سلطنة عمان والبحرين الدول العربية التي ثارت على حكامها هناك اسباب لهذه الامور ويجب ان نضعها في الحسبان مثلاً مصر دولة جمهورية لا يجب التوريث بها ولا اعلم هل سمعتي عن رغبت التوريث لجمال مبارك والفساد والفضائح التي انكشفت الان ؟

    اليمن ؟ هذه الدولة تعاني من الفساد والظلم وسرقت كل شي فيها وفي نفس الوقت هيه مسمايه دولة لاكن في الوقاع هيه ليس بها اي نظام الى الفساد

    تونس ؟؟ لقد تابعتي بلا شك ان في تونس الظلم وصل الى مصرعيه في استباحة اموال البلاد برمتها لعائلة الطرابلسي وبن علي ناهيك عن المفاسد الاخرى ومحاربة اي شي اسلامي واغلاق المساجد

    انظري في سوريا الان ظلم وقهر قانون الطؤاري منذ 41 سنة لا يوجد قانون للأحزاب قمع واضطهاد بمعنى المؤمرة وانهم في حرب وتم استباحة كل شي بها وهل تعلمين ان في سوريا عندما ترغبين في تعبئة رصيد الهاتف يذهب 25% الى الوكيل الحصري ابن خالة الرئيس رامي مخلوف

    ولقد رأيتي في ليبيا تم الغاء الدستور والغاء كافة مظاهر الحياة المدنية ودولة القانون وتركيز هذه الدولة كلها في الكتاب الاخضر والحمد الله اننا راينا حقيقة القذافي وعياله وما يعانيه هذه الشعب الشهم البطل من ظلم حيث انهم فقط رغبو بلتظاهر في بنغازي وتحركت كتائب القذافي وقتلتهم وعندما اتى المشيعين للتشيع قتلو المشيعين فأنطلقت شرارة الثورة في ليبيا

    فلهذه الانسان مكرم من عند الله وايقني اختي وفاء انهم لم يتوقع اي حد في العالم هذه الثورات العربية فهيه انطلقت من تونس بسبب صفعة للبوعزيزي صفعة الكرامة التي حررت بعض الشعوب العربية وادعي للشعب السوري والليبي واليمني فلشعوب متعطشة للكرامة والحرية

    واليكي قصيدة ابو القاسم الشابي
    إذا الشعب يوما أراد الحياة
    فلا بد أن يستجيب القدر
    ولا بد لليل أن ينجلي
    ولابد للقيد أن ينكسر

    قال تعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )
    عزيزي أرباب،
    ليس كل ما تقرأه و تسمعه و حتى تشاهده في وسائل الإعلام هو صحيح و لا يجوز نقل أي نبأ دون نسبه إلى مصدر… و حتى لو كنت تعمل مدير حسابات عند رامي مخلوف لن تستطيع أن تعلم هكذا معلومات التي أقرؤها لأول مرة في حياتي هنا..
    كلنا تابعنا ما سمي “بالثورات العربية” و التي بدت متشابهة بشكلها و لكنها ليست كذلك على الإطلاق.
    و ما تتشابه فيه هو شيء واحد فقط، ألا وهو أنها دون جدوى و دون نتيجة و ليست سوى تكرار لحقبة سابقة من الزمن دون أي فائدة للشعب أو للوطن.
    تتكلم عن القمع في سوريا و كأنك أحد سجناء الرأي هناك. هل تعلم يا عزيزي بأن أغلب الدول العربية تمنع المظاهرات دون ترخيص و من ضمنها دول الخليج قاطبة.. و الذي حدث من “قمع” في البحرين أكثر و أشد مما يحدث في سوريا..
    و بالنسبة للفساد فهو موجود في كل العالم، و حتى الشركات المساهمة العامة في أسواق الخليج حيث المستوى العالي من حوكمة الشركات و تطبيق المعايير الدولية للمحاسبة والتدقيق لم تسلم من ملفات الفساد و الرشوة و ما تزال أروقة المحاكم تعج بالقضايا لأسماء كبيرة منها نخيل و دبي الإسلامي !!! و حتى السعودية و الفساد المستشري فيها بالرغم من التكتم الإعلامي..
    إذا لاحظت في مصر و تونس تحديداً خرج الكل إلى الشوارع, رجال و نساء بكافة الفئات و أغلبهم كان من المثقفين و المتعلمين كما كان هناك أهداف واضحة و أسماء محددة تنظم و تقود الثورة. بينما في سوريا تحديداً و حتى الآن لم يخرج إلى الشوارع سوى طبقة مختلفة من المجتمع أغلبهم عاطلين عن العمل و ليس لديهم هدف واضح وحتى هم فيما بينهم غير متفقين وكل ما يقومون به هو التخريب.. إضافة إلى وجود دعم خارجي و تجيش إعلامي هائل لتضخيم الإمور.. و هذا غير مقبول في أي دولة في العالم..
    و بالنسبة لقانون الطوارئ فهو يوجد الآن في أغلب دول العالم تحت مسمى قانون مكافحة الإرهاب، حتى في الدول المستقرة سياسياً و سوريا ليست كذلك، لأنها لطالما و ما زالت تدعم أهم القضايا العربية و لم تتوقف الضغوط الدولية عليها يوماً و هي تخضع منذ عقود إلى عقوبات دولية لو فرض نصفها على إحدى دول الخليج لأضحت دون حياة و عادت صحراء خاوية سوى من سكانها الأصليين..
    لا تنسى بأن في سوريا ملايين اللاجئين الفلسطينين و العراقيين يتجاوز عددهم عدد سكان دبي..
    عن أي حرية و كرامة تتكلم؟ هل ترضى بتطبيق الحرية الغربية في الإمارات؟ هل يمكنك الحديث عن أي شيء و عن أي كان في الصحف أو حتى في المنتديات؟ هل يمكنك أن تنتقد من تريد؟ إذا كانت الشفافية على مستوى سوق مالي معدومة فبماذا تتغنى؟
    هكذا نحن العرب نتشدق بأمور لا نملكها و لا تصلح لنا و نقوم بالتنظير على بعض ونحن كلنا عيوب و أخطاء..
    كلنا نحب الحرية و كلنا عندنا كرامة و لكن نريد حرية مكتسبة و مصنوعة محلياً و ليست مستوردة…
    لمعلومات فقط فأنا من أشد المعارضين للنظام السوري و للحكومة السورية و لكن لا و لن أرضى بأن أخسر وطناً من أجل أي شيء آخر.. و لن تنفعني الحرية و لا الكرامة و لا الديمقراطية دون وطن..
    انظر العراق و الديمقراطية التي جاؤوا بهدفها، قتلوا و شردوا عشرة ملايين من أجل ماذا؟؟؟
    انظر لبنان، لعشرات السنين و لم يتفقوا على حكومة حتى الآن و اقتصاد مثقل بالديون تزيد فوائدها عن الناتج المحلي الإجمالي
    انظر السودان انقسم بذريعة الحرية فأصبح دولتان دون حرية..
    انظر فلسطين أو ما تبقى منها..
    انظر الجزائر الذي لم يشفى بعد من هول المجازر…
    و بقية الدول أفضلها ليس أحسن حالاً بكثير..

    فعلاً نحن أمة لا تقرأ و إن قرأت لا تفهم و إن فهمت لا تطبق…
    عذراً على الإطالة و السلام،

  4. للأسف الحماس الشديد أحيانا قد يجعل أولئك الشباب يندفعون لأمور لا تحمد عواقبها
    لا أريد أن أتنبأ بما سيحدث في الدول العربية ومستقبلها

    لكن الحذر والحيطة واجب من الأعداء

    وتكفينا تلك الحروب السابقة والتي خلفت وراءها ملايين من الضحايا!!!

    حروب تُحاك لها من الخارج

    وتنفّذ في الداخل

    وعدو يمد الجميع بالسلاح من أجل مصالحه!!

    صحيح أن الغيب لا يعلمه إلا الله تعالى، وهذا من المسلمات وحتى في حياة البشر اليومية.

    ولكن التفائل لما هو أفضل دائما مطلوب دون الالتحاف بعباءة الخوف والتشكيك مع الأخذ بالاعتبار الحيطة والحذر لأنه دائما أعداء العدالة يتناوبون لتشويه واستغلال التحركات لصالحهم.

    وطالما أن المطالب مشروعة وسلمية وحتى في بعض الدول التي تشتهر بحمل السلاح أظهر المتنفضون صدق توجههم ومطالبهم للعدالة وسلمية تحركهم فهذا يبشر إن شاء الله بما هو أفضل.

    أما عن مظاهر الفقر والعطل وإن جاز التعبير بعض حالات الدمار والتخريب التي قد تصاحب هذه الانتفاضات فالحقيقة هنا أن التضحيات لا تأتي بدون مقابل ويجب السؤال هنا من قام بها!!! وحقيقا أخرى أن هذه الحالات ليست وليدة هذه الانتفاضات بل هي تراكمات واقع سابق متعفن كانت سبب رئيسي لهذه الانتفاضات، وإذا كانت الأوضاع على خير ما يرام فتعتبر هذه التحركات عبيثة.

    وعند وضع ميزان المفاضلة بين أنظمة ديكاتورية مستبدة تعتبر من ركائز تفنيذ المؤامرات الخارجية وقتل كرامة الشعوب لتقاسم خيراتها وتنفيذ مخططات قذرة وبين انتفاضات تنشد الكرامة والعدالة فالجواب هنا متروك لمن شاء أن يفسره كيفما يشاء.

Comments are closed.