السلام عليكم
الليلة سوف يكون ختم القران في المسجد الحرام
سوف يتم نقلة باغلب القنوات
وسوف يختم القران الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس حفظة الله
لا يفوتكم ياخوان و يا اخوات منظر صعب يتكرر ومشهد غريب واحساس غير
بالتوفيق للجميع
هنا الخبر
15 ألف رجل أمن ينظمون حركة المعتمرين.. والأمن العام يستعين بخطط تفويج الحجاج
الليلة.. 3 ملايين مصل يحضرون ختم القرآن في رحاب المسجد الحرام
– علي المقبلي وخميس السعوي من مكة المكرمة – 29/09/1428هـ
يتوجه مساء اليوم قرابة ثلاثة ملايين مصل من الزوار والمعتمرين، إلى المسجد الحرام لأداء صلاة العشاء والتراويح، ويشهدون ختم القرآن الكريم في أجواء روحانية تسودها السكينة والخشوع والأمن والأمان والراحة بإشراف مباشر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده، وبمتابعة ميدانية من الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة.
وأعدت جميع الجهات المعنية الخطط والبرامج لتنفيذ خطط ليلة الـ29 من شهر رمضان على الشكل المطلوب، لتمكين قاصدي بيت الله الحرام من أداء نسكهم وعبادتهم في جو تسوده الراحة والطمأنينة والأمن والأمان.
وسيشهد العالم الإسلامي ختم القرآن الكريم في مكة المكرمة عبر شبكات التلفزة العربية، التي تحرص في كل عام على نقل هذا الحدث الإسلامي.
وأعدت كافة الجهات الحكومية المعنية بخدمة ضيوف الرحمن خطط خاصة، لتنظيم تدفق المصلين إلى مكة المكرمة، حيث يحرص أهالي المنطقة الغربية حضور هذه المناسبة، ويحرص المصلون على التواجد في المسجد الحرام في مثل هذا الوقت من كل عام لأداء صلاة العشاء والتراويح والتهجد وحضور ختم القرآن الكريم والدعاء بقبول صيامهم وقيامهم وأعمالهم.
وكان نحو مليوني ونصف قد شهدوا مساء البارحة الأولى، ليلة الـ27 من رمضان في المسجد الحرام في أجواء إيمانية وامتدت صفوف المصلين في صلاتي المغرب والعشاء والتراويح إلى الساحات الخارجية والأسطح وانتشر قرابة 6500 رجل أمن في ساحات المسجد الحرام والطرق المؤدية إليه لتنظيم وحماية المصلين.
من جانبه، أشار الفريق سعيد القحطاني مدير الأمن العام إلى أنه لا يستطيع التنبؤ بتصرفات المعتمرين خصوصا عند البوابات وفي المشايات، حيث إن هناك كثافة عالية للمعتمرين وأعدادا كبيرة جميعهم يرغبون في أداء الصلاة والنسك داخل الحرم لذلك تكون هناك كثافة والقوة المساندة، إضافة إلى القوة الموجودة التي تعمل سلفا جميعها تقوم بالعمل على الاستفادة من خبرة تنظيم المشاة والحشود.
وأوضح أن العمل في العشر الأواخر لا يختلف عن الثلثين الأولين من شهر رمضان من حيث التنظيم وتنفيذ العمل وكل ما في الأمر أننا نواجه الكثافة العددية بأعداد أكبر من القوى العاملة في العشر الأواخر ونزيد العدد إلى الذروة في ليلة السابع والعشرين وليلة التاسع والعشرين.
وبين أن عدد العاملين في الأمن العام الذين يعملون في مدينة مكة المكرمة يفوق الـ 15 ألف، مشيدا بالانتشار الجيد لرجال الأمن في الساحات والممرات وداخل أروقة الحرم المكي الشريف والذي بدوره سهل من مهمة وصول المعتمرين للحرم والخروج منه لقضاء بكل يسر وسهولة ، وأوضح بأن المشاريع التي تجري بالمنطقة المركزية حتمت علينا إجراء تعديل لبعض الخطط من خلال تنظيم المشاة وخصوصا حول المسعى ونحن نعمل على المستجدات أما حركة المعتمرين فلا نستطيع أن نغير فيها شيئا ولم تؤثر المشاريع في عمل الأمن العام حيث إنها تهدف إلى التحسين وليس لها تأثير لكنها ما زالت في مرحلة الإنشاء.
من جانبه، بين اللواء سعد الخليوي مساعد مدير الأمن العام للتطوير والتخطيط، أن الأمن العام يستعين بنقل تجربة إدارة الحشود وتنظيم حركة المشاة المعمول بها في منى وتطبيقها على ساحات الحرم المكي الشريف الخارجية والمنطقة المركزية والاستفادة من الأبحاث والدراسات على منطقة منى من خلال معهد أبحاث الحج، ومن الخبرات المتراكمة في الأمن العام ممثلة في إدارة الحج والعمرة و التقنية الحديثة متمثلة في الخرائط الرقمية، وإن تنظيم الحركة في الساحات الخارجية من الحرم المكي الشريف اشتقت من تنظيم حج العام الماضي والذي ركز على عدة أمور أساسية كان من أهمها منع الافتراش وإزالة جميع المباسط والظواهر السلبية ومنع حمل الأمتعة مع المعتمرين إضافة إلى السير باتجاه واحد ومنع الارتدادات
http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=98607
ما شاء الله ما اجمل صوت الشيخ السديس
الان بداء
نشوفكم على خير
وكل عام وانتم بخير
ونت بخير وصحه وسلامه