سؤال اليوم … 13-01-2010آخر تحديث:الأربعاء ,13/01/2010
ما الحكم في عبارة “جمعة مباركة” في نهاية الرسائل النصية التي ترسل يوم الجمعة؟
قول القائل (جمعة مباركة) هو من باب التهنئة التي تستحب في الشرع ومن الكلم الطيب الذي أمرنا باستخدامه . تقول لجنة الإفتاء في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والاوقاف في أبوظبي: التخاطب كما قال تعالى: “وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ” (الإسراء:53)، ولفظ المباركة ورد في الشرع عموما ما يشهد له كما في ألفاظ النكاح فيقال للمتزوج: بارك الله فيك وبارك عليك، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رفأ الإنسان، إذا تزوج قال: “بارك الله لك، وبارك عليك، وجمع بينكما في خير” . قال الترمذي: حديث حسن صحيح، وقد ورد بعض الآثار عن بعض من الصحابة في التهنئة بالعيد وهو قول جمهور الفقهاء، واستدلوا لجوازها بحديث محمد بن زياد قال: كنت مع أبي أمامة الباهلي وغيره من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فكانوا إذا رجعوا من العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنكم، قال ابن عقيل الحنبلي قال أحمد: إسناد حديث أبي أمامة إسناد جيد، وعليه فلا مانع من التهنئة بالجمعة لأنها أفضل الأيام ويوم مبارك، والله تعالى أعلم .
المصدر : جريدة الخليج عدد اليوم
اخوي العزيز وصلاوي ( مع اني ما احب نادي الوصل خالد ولدي من اكبر مشجعينه ههه)
بالنسبه للموضع الجمعه انا معاك بس
ليش الادعيه تكون مخصصة ليوم واحد في الاسبوع ومب كل الاسبوع
يعني بدعي لاهلي وربعي بالخير والمغفرة مرة وحدة بس ليش ما اكون كل يوم
انعرف انه يوم الجمعه يوم عيد المسلمين بس مب معناه انه الايام الباقيه اترك الدين
“الجمعه للجمعه كفارة لما بينهما” ما اعرف انه حديث ضعيف ولا لا
المهم اغلب الناس ياخذونه كعذر
وانا ما ابا افتي
والله اعلم
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة متفق عليه.
الحديث الذي ذكرته اسناده ضعيف بارك الله فيك
موسوعة الحديث – عرض الكتب – إسلام ويب
والله اعلم
__________________
محد مستفيد غير الاتصالات ودو