المؤنث (دعابة منقولة من ايميلي)

(( شباب المنتدى لا تزعلون ))

لاحظوا ان الجنة مؤنث، والجحيم مذكر
وان الابتسامة والسعادة مؤنث، والحزن مذكر
الصحة مؤنث، والمرض مذكر
والحياة مؤنث، والموت مذكر
والمودة والرحمة مؤنث، والحقد والحسد والغضب مذكر
وان الاجازة والراحة والمتعة مؤنث، وان الدوام والعمل والقرف والتعب مذكر.
فاعلم ان «الاناث» هن سر جمال هذا الكون.
فهمتوا يا نكد؟؟.. حتى النكد مذكر

لازم اجهز عمري للردود

38 thoughts on “** المؤنث (دعابة منقولة من ايميلي) **


  1. من اللي ييب النكد والمرض للمرأه غيركم انتو يالريايل

    هذا رأي الشخصي

    ليش محرجه إنزين ؟

    الموضوع فكاهي،
    لازم يعني تتصرفون على سجيتكم و تجلبون الموضوع نكد ؟

  2. والقرف والتعب مذكر

    أ-الأسماء والفاعلون في اللغة العربية
    فهي مؤنثة ومذكرة على حد سواء، سواء كانت لحي أو لجماد أو لمفهوم وفكرة، والأفعال والضمائر كذلك

    ب-يتساوى التذكير مع التأنيث في اللغة العربية في حالات مثل:
    كان وأضحى وأصبح: فيمكننا أن نجعلها مذكرة إن نظرنا إليها كـ أفعال، ونجعلها مؤنثة كـ أدوات
    مثال آخر: العرب، فمقولة “كان العرب يسكنون الأندلس” ومقولة “كانت العرب تسكن الأندلس” كلاهما تحملان نفس المعنى

    جـ – واو الجماعة ونون النسوة
    كلاهما يتساوى مع الآخر في الوظيفة اللغوية

    د- الواو (أو الياء) مع النون في جمع المذكر السالم (فاعلون) والألف والتاء في جمع المؤنث السالم (فاعلات) مثال آخر على التساوي في الوظيفة اللغوية

    هـ – الفعل المضارع
    فنضع الياء في أول الفعل للمذكر والتاء في أوله للمؤنث
    مثال: يفعل، تفعل

    و – جمع التكسير، يتساوى فيه المؤنث والمذكر، فلا علاقة لظاهره اللفظي بمعناه الحقيقي مثل: دول، أجهزة، درر، وزراء، شعوب، ديار، شهور، نيران، كتب، أفكار، قطط، حروب، نسائم، طيور، أشعار.. والأمثلة في ذلك أكثر من أن تحصى

    ز – كلمات تصلح للمذكر والمؤنث: عَلّامَة، زَوْج، شخص، شخصية
    فهي تصلح للمذكر والمؤنث، لكن العرب الآن اعتادوا على تسمية المرأة المتزوجة بـ”زوجة” فيقولون “زوجة فلان” رغم أنهم يقولون “زوج النبي” إن تحدثوا خديجة بنت خويلد، وذلك لأنهم يقتبسون كلام من سبقهم
    ولكن بالنسبة لـ”شخص”، بإمكانكم قراءة النقطة “ب” الواردة لاحقا

    ح – أنت وأنتما وهؤلاء
    لا يحملن بالضرورة تذكير أو تأنيثا، ويحتملان الاثنين
    إلا أن إشارة “أنت” تتغير بكسر أو فتح التاء حسب المخاطب

    ط – المتحدث من الجماعة في الأفعال
    فيقول الجمع من الذكور “ذهبنا” و “نذهب” ويقول الجمع من الإناث الشيء ذاته

    هذه أمثلة على تساوي المذكر بالمؤنث، ولكن هناك حالات تكون الغلبة فيها للمذكر

    أ- الجمع: فعندما نتحدث عن جماعة ما من الناس، أو أي جمع من غير البشر فيه من المؤنث والمذكر غلّبنا المذكر على المؤنث وإن قل عدده الأول
    فتسعة من المتسابقين الذكور وتسعة من المتسابقات الإناث، يسمون متسابقين
    ومتسابق واحد وألف ألف متسابقة، يسمون متسابقين أيضا

    هذا ينطبق على الجمع السالم (المذكر والمؤنث) ولا ينطبق على جمع التكسير المذكور أعلاه
    وينطبق أيضا على واو الجماعة ونون النسوة إن كان الجمع يحوي فاعلين وفاعلات، فنقول: “كتبوا” للذكور و”كتبن” للإناث، لكن نقول “كتبوا” إن كانت المجموعة تحوي إناثا وذكورا

    جُل هذه القاعدة ينطبق على اللغتين الساميتين العربية والعبرية، واللغات ذات الأصل اللاتيني: الفرنسية والايطالية والاسبانية والبرتغالية، بل أن اللغات الأربع الأخيرة تضيف على ذلك تذكير أداة التعريف في حال احتوى الجمع على مذكر ومؤنث

    ب – الغائب: عندما نشير في حديثنا إلى شخص ما
    هل لاحظتم شيئا؟
    لقد استخدمت كلمة “شخص” وهذا عين ما أقصد
    فعندما نتحدث عن الغائب في اللغة نشير إليه بصيغة مذكرة
    فنقول: سارق، مؤمن، كاتب، مصدر مسؤول
    وفي هذه الحالة نغلب المذكر على المؤنث، ولكن هناك رأي آخر في ذلك يقول بأن هذه الصيغة من الإشارة للغائب تشمل المذكر والمؤنث، فهي وإن كانت مذكرا لفظيا فإنها لا تحمل “نوعا” في معناها وتحتمل المذكر والمؤنث
    ولي في هذا النقطة تكملة في الحلقة المقبلة

    جـ – نهايات الكلمات والفعل الماضي
    فالمذكر من الكلمات كـ قاتل و صالح و كافر و محترم، كلها مذكرة دون الحاجة إلى تغيير نهاياتها، ولكن عندما نقصد المؤنث نضع التاء المربوطة في آخرها
    لذا أصبح الأصل مذكرا والعَرَضُ مؤنثا

    وفي الفعل الماضي، وهو أصل الجذور الثلاثية للأفعال في اللغة العربية يكون الأصل مذكرا
    مثال: فعل
    أما المؤنث فتُزاد في آخره تاء التأنيث
    وهنا أيضا يصبح الأصل مذكرا والعَرَضُ مؤنثا

    ونقطة الفعل الماضي هذه تنطبق على اللغة العبرية كذلك

  3. لولا النقيض لما أحسسنا بالفرق.

    يعني،

    * الرجال جحيم و يحبون الجنه بينما الإناث جنه يحبون الجحيم. (أكثر أهل النار من النساء).

    * الرجل حزين يرنو للسعاده فيُسعد كل من حوله، بينما المره سعيده لا تحس بمعنى ما لديها فتحول حياة الرجل الى حزن و نكد.

    * الرجل يحب الصحه و المرأه تييب المرض.

    * في الحسد و الحقد و النميمه، لا تعليق.

    آآآآآآآآه، تعبت الصراحه.

    ملاحظه،
    ممنوع دخول ظبيانيه في الموضوع.

    من اللي ييب النكد والمرض للمرأه غيركم انتو يالريايل

    هذا رأي الشخصي

  4. لولا النقيض لما أحسسنا بالفرق.

    يعني،

    * الرجال جحيم و يحبون الجنه بينما الإناث جنه يحبون الجحيم. (أكثر أهل النار من النساء).

    * الرجل حزين يرنو للسعاده فيُسعد كل من حوله، بينما المره سعيده لا تحس بمعنى ما لديها فتحول حياة الرجل الى حزن و نكد.

    * الرجل يحب الصحه و المرأه تييب المرض.

    * في الحسد و الحقد و النميمه، لا تعليق.

    آآآآآآآآه، تعبت الصراحه.

    ملاحظه،
    ممنوع دخول ظبيانيه في الموضوع.

Comments are closed.