المترو وكلام ام عبدلله عنه

ذهبت في جولة للمترو في ثاني يوم للمترو وهو 10 سبتمبر 2009 ملاحظاتي كالتالي: 1.جولتي كانت في محطة السيتي سنتر الساعة العاشرة والنصف مساء.2.حجم الإقبال كان لا يوصف من قبل جنسيات كثيرة ولكن الغالبية للجنسية الآسيوية هذه الجنسيات لها ثقافات مع القطارات في بلادها، كانت تطبق هذه الثقافة البالية في المحطة في دبي. 3.وهنا كانت الطامة في الفوضى العارمة التي تسببوا فيها جميع العاملين في المحطة عند شباك التذاكر وبوابات الدخول والخروج من الجنسيات الآسيوية وهؤلاء عملا بمبدأ أخي قبل ابن عمي كانوا متساهلين معهم بشكل كبير في هذه الفوضى.4.لماذا لا يتم تعيين مواطنين في هذه الوظائف، ما الهدف من تعيين أجانب وآسيويين المواطن سوف تكون له هيبة أكثر في فرض النظام على الجنسيات الأخرى، وهذه وظائف سهلة لا تحتاج لخبرات كثيرة فيها.5.الآسيوي الذي كان مسؤولا على المداخل كان يريد أن يعبر عربة تسوق “ترولي” وذلك عبر بوابة الدخول للقطار وبما أن بوابة العبور عرضها أقل من عرض العربة قاموا بدفعها بالقوة مما عملت على خدش البوابة بشكل واضح، 9.مداخل الركاب ومخارجها كانت واحدة، وهذا عمل فوضى كبيرة لدخول والخروج.10.عند ركوب القطار فرضت الجالية الآسيوية ثقافتها في ركوب القطارات بكل قوة، لا يوجد احترام للركاب والتدافع للركوب كان هو الوضع المسيطر، لا يوجد طابور للركوب باحترام، ولا يقف أي منهم قبل الخط، جميعهم متزاحمين على بوابة القطار بشكل مباشر وقريب وهذا خطر.11.لا يوجد فرض للقانون ولثقافتنا في تطبيق هذا النظام.12.يجب أن يكون هناك قانون وغرامات تفرض عليهم لاتباع القوانين منها، عدم التدافع للركوب وعمل طابور لركوب القطار لا داعي للتدافع، ومن ثم اجبارهم للوقوف خلف الخط الموجود عند المداخل.14.يجب فرض قوانين وثقافتنا النظامية بالقانون عليهم من البداية ونكون حازمين في التنفيذ لماذا هم في الدول الأوروبية لا يستطيعون فرض نظامهم وفي بلادنا ثقافتهم منتشرة غصبا عنا في كل مكان الجمعيات والمراكز والشوارع والآن في القطارات.15.هذه مسؤوليتنا في فرض النظام والثقافة الحضارية واتباع القوانين والغرامات وحتى الحبس
انا لما شفت افتتاح المترو قلت غميظه انهالمكان النظيف
بيستوي العكس في فتره بسيطه