عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “أَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ عَلَى قَوْمٍ لِيَجِدُوا مِنْ رِيحِهَا فَهِيَ زَانِيَةٌ“
طبعا ً لا نختلف على قول الرسول صلى الله عليه و سلم فكلامه مليئه بالحكـم ..
فـ ريحة المرأه التي تمر منك اذا كان ريحتها حلو تجذب الواحد و يطالعها !!
بس اذا بخوور ؟!
اذا كان من البخور و الدهن العود و مب عطر !!
يعني من هالانواع
شكرا على الموضوع
سنن الدارمي > ومن كتاب الاستئذان > باب : في النهي عن الطيب إذا خرجت
أخبرنا أبو عاصم ، عن ثابت بن عمارة ، عن غنيم بن قيس ، عن أبي موسى : : ( أيما امرأة استعطرت ، ثم خرجت ، فيوجد ريحها ، فهي زانية . وكل عين زان .
وقال أبو عاصم : يرفعه بعض أصحابنا .).
صحيح ابن حبان > كتاب الحدود > باب الزنى وحدّه
أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة ، حدثنا محمد بن رافع ، حدثنا النضر بن شميل ، عن ثابت بن عمارة الحنفي ، عن غنيم بن قيس عن أبي موسى الأشعري ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : : ( ( أيما امرأة استعطرت ، فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية ، وكل عين زانية ) .).
صحيح ابن خزيمة > كتاب الصلاة > باب التغليظ في تعطر المرأة عند الخروج ليوجد ريحها و تسمية فا
أخبرنا أبو طاهر ، نا أبو بكر ، نا محمد بن رافع ، ثنا النضر ابن شميل ، عن ثابت بن عمارة الحنفي ، عن غنيم بن قيس ، عن أبي موسى الأشعري : : ( عن النبي صلى الله عليه و سلم ، قال : أيما امرأة استعطرت ، فمرت على قوم ليجدوا ريحها ، فهي زانية ، و كل عين زانية .).
والاحاديث كثيره
مشكور بو عايشه
و عن تجارة العطور ؟
انا ادري انه التجاره سلاح ذو حدين مثل ما قالو
فالكل قد يستخدم الامور باشكال خاطئه او زينه
مثل الابتوب مثل الايبود مثل الايفون و غيره
و لكن يعني العطور تبيعه للبنت و العاده البنت هالزمن انت متاكد انها تخرج متعطره يعني اقدر اتفادى اني اخليها تاثم بسبتي
و ما اخذ اثمها
او لا اثم علي ؟
إذا ذهبت إلى المدرسة أو إلى الأقارب أو الجيران فإني أحضر معي العطر وأتعطر هناك عندهم في البيت, فهل في ذلك شيء؟
إذا كان لا يحصل منه رائحة في الطرق فلا بأس إذا كان في البيت فقط، أما إذا كان تخشى منه الفتنة في الطرق فلا، لا تخرج بطيب يشمه الناس في الطرقات، الرجال في الطرقات، أما إذا كان خفيف لا يشم في الطرقات فلا حرج.
من فتاوى نور على الدرب
الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله
في قريتنا عادة منتشرة أعتقد أنها سيئة، وهي أن النساء حينما يتزاورن تعطر وتبخر كل واحدة منهن الأخرى، ونحن نعلم النهي عن خروج المرأة متعطرة ، فهل في هذا العمل إثم ، جزاكم الله خيراً؟
نعم، لا يجوز للمرأة أن تخرج إلى الأسواق متعطرة؛ لأن هذا يفتن الناس بها, والواجب عليها أن تخرج تفلة ليس لها رائحة وهي مع ذلك غير متبرجة بل مستورة متحجبة حتى لا تفتن وحتى لا تفتن وقد نهى النبي -صلى الله عليه وسلم- المرأة أن تخرج متعطرة وقال -صلى الله عليه وسلم-: (من عصرت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء) فالمقصود أنه -صلى الله عليه وسلم- نهى أن تخرج وقد مست طيباً -يعني يجد الناس رائحته-؛ لأن هذا من أسباب الفتنة, أما لو كن في محلات ليس فيها مرور على الرجال بينهن في شقق متجاورة متقاربة ليس فيها رجال أو كانت مع سائق محرمٍ لها كأخيها أو عمها في السيارة لا تخرج إلى السوق ولا تمر بالرجال فلا يضرها ذلك. جزاكم الله خيراً. سماحة الشيخ في ختام هذا اللقاء أتوجه لكم بالشكر الجزيل بعد شكر الله -سبحانه وتعالى- على تفضلكم بإجابة السادة المستمعين, وآمل أن يتجدد اللقاء وأنتم على خير. مستمعي الكرام: كان لقاؤنا في هذه الحلقة مع سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز -الرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد- شكراً لسماحته, وأنتم يا مستمعي الكرام شكراً لحسن متابعتكم وإلى الملتقى, وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته.
من فتاوى نور على الدرب
الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله