بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك مشاكل اسرية لا حصر لها بين الازواج
وبين الابناء
أو بين الاباء والابناء
فهناك مشاكل طبيعية سببها الشخص نفسه ,,واغلبها بسبب طرف ثالث خفي (!)
فمن يجود عنده مشاكل في المنزل (!) فليفكر قليلا (!) هل تستحق هذه المشكلة كل هذا الغضب ,, والخصام ,, والقطيعة (؟)
فإذا كان الجواب بنسبة 70% لا ,, في الحقيقة لا يستحق (!) ولكن حصل ما حصل وأمرنا لله (!)
فليفكر (!) هل احد منا سريع الغضب (؟) سريع الثوران (!)كالبركان (!) وتعتريه نفضة اثناء الغليان (!)
فإذا الجواب بنعم (!) فهذه خصلة من خصال الطرف الثالث الخفي (!)
هل تجد في نفسك شيئ (!) او تردد الجمل او المشاكل في صدرك (!) على زوجتك (!) او على ولدك (!) وتحس بشئ في صدرك يغلي كغليان الجدر (!)
فإذا الجواب بنعم (!) فهذه خصلة من خصال الطرف الثالث الخفي (!)
هل تتردد في ذهنك المشكلة كل حين وكل ساعة (!) فلا تنفك من عقلك إلا وانت منهك التفكير (!)
أرجو ان تتأكد من نفسك إنك غير مصاب بحسد
او لعل تعدى عليك ظالم من المس الشيطاني ودخل في بدنك وسوف يفرق العائلة
أو لعل أحد من العائلة مسحور (!) وبسبب هذا المسحور يتأثر الجميع
فبادر بالرقية (!) ومن ثم ستجد النتيجة المرضية (!) إن شاء الله تعالى
امرأة تفقد الإحساس بقدميها ربع قرن من الزمان (1)

وهذه امرأة فقدت الإحساس بقدميها وساقيها ؛ تمشي بغير أقدام ، وظلت على هذا خمسة وعشرين عاماً ، أي ربع قرن من الزمان ، وفي أحسن أحوالها أنها تقوم على قدميها لتخدم زوجها ، وتقوم ببيتها ، وكثيراً ما تغلبها أقدامها فلا تستطيع القيام.
جاءتني المرأة بصحبة ابن لها فوق الثامنة عشرة ، متحجبة ، محتشمة ، تُظهر الحياء ، في بداية العِقْدِ الخامس ، وصفت حالها ، وما تجد ، ومتى بدأ معها ، وأنه في بداية زواجها.
أردت أن أتأكد أنها فعلاً لا تحس بقدميها ؛ فطلبت من الأخ المساعد أن يضرب القدمين وبشدة ، فما أحست شيئاً ؛ فطلبت منه أن يكرر الضرب وفي مواضع شتى ؛ فما أحست بألم الضرب ، فطلبت منه عند ذلك أن يمسها بالكهرباء مساً رفيقاً ، فما أحست أيضاً شيئاً (!)
فقلت له : ضعها الآن في قدميها ولا ترفعها حتى أقول لك.
ووضع الكهرباء في قدميها وسألتها : هل تجدين الآن شيئاً(؟)
فقالـت : أحس بدبيب كدبيب النمل(!) فطلبت من المساعد أن يغاير في المكان ، وأن يديم وضعها زمناً طويلاً وأخذت أشير له بيدي ، وهو يفعل ؛ والمرأة على حالها كما هي (!) رفعنا الكهرباء . . وقد تبين لي بعد الاختبار ، والأسئلة التي طرحتها عليها أنه الجن ؛ لأن الجن ليس بموصل للكهرباء ؛ وأنه يسكن الجزء السفلي ، وقد جاءها بسحر.
أعطيتها أشرطة ، وزيتاً مرقياً ، وماء كذلك ، وأمرتها أن تستمع الأشرطة كل يوم ، وتدهن بالزيت قبل النوم كل ليلة ؛ وأن تبالغ فيه على القدمين ، وأن تمسح بدنها بالماء كل يوم ثلاث مرات ، وضربت لها موعداً بعد أسبوع.
وبعد أسبوع جاءت المرأة ؛ وما إن جلست بين يدي للرقية حتى غابت عن الوعي ؛ وسمعت أنين مريض شاك ، ثم زاد الأنين ؛ فقلت بشدة وغضب : تكلم؛قل من أنت(؟) وإذا بالجني يجيب بصوت مذعور ، ملأه الرعب ، وأضعفه المرض : (( أنا محمد ، أنا محمد )) (!)
فقلت : إذن أنت مسلم (؟!)
فقال : (( أنا مسلم )).
فقلت : أما سمعت يا محمد حديث النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : (( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده )) ؛ فلم يجب ، فقلت : لماذا جئتها (؟)
فقلت : ولكن يا محمد هذا حرام ، ولا يجوز ؛ فلاذ بالصمت ولم يجب ، فقلت : لماذا سحرت (؟)
فقال : (( لكي يطلقها زوجها )).
فقلت : ولكن زوجها لم يطلقها (!)
فقال : (( فشلت ؛ كانت وسيلتي أن أشل قدميها ، وأقعدها عن خدمة البيت ؛ ومع ذلك رضي بها ولم يطلقها )).
فقلت : منذ متى وأنت معها (؟)
قال : (( منذ خمسة وعشرين عاماً )) (!)
قلت : وأين تسكن في بدنها (؟)
فقال : (( في القدمين )).
فقلت : الآن ستخرج.
فقال : (( لا لن أخرج )).
فقلت : إن لم تخرج بإرادتك ؛ ستخرج بالقوة.
فقال : (( لن أخرج أبداً )) ؛ فشددنا عليه بالكهرباء ؛ والذي لا إله غيره دار بيننا صراع جعلناه فيه يمشي على رأس بلا قدم ، من شدة الكهرباء (!) فلا قبل له بها ، ولا يجد له منها ملاذاً.
ثم أفاقت المرأة ـ وقد كانت في غيبوبة تامة ـ وأخذت تسأل : (( أين أنا )) (؟!) ماذا حصل (؟) فقلت لها : لا بأس عليك ؛ أنت بخير ، ثم وكأنها أحست الحرارة تسري في قدميها ، والحياة تدب في ساقيها ؛ فاستأذنت ، وقامت تمشي ، وأخذت تذهب ، وتعود ، ثم تذهب ، وتعود ، وأخذت تضرب الهواء بقدميها كأنها تركل جنـها الذي أشقاها (!)
ونحن جميعاً ننظر إليها بأبصار لا ترى غيرها ، ومقل لا تبصر إلا طيرها(!) ثم صرخت المرأة ، وقفزت في الهواء من الفرحة الغامرة التي داخلتها وملأت جوانحها ، بعد خمسة وعشرين عاماً ؛ تحس أن لها أقداماً (!)
وانصرفت إليَّ بوجهها بعد أن صرف اللَّه عن قدميها البلاء ؛ وأخذت تُشَنِّـفُ أُذُنيَّ بعبارات الـثناء ، وما لي عند اللَّه من حسن الجزاء ، يوم اللقاء.
ــــــــــ
(1) الجنة من الجنة.
زيت البندق
يدهن المرض جسده قبل النوم
وفي الصباح يغتسل منه
وطريقة الدهن ,, أن لا يستخدم الزيت بأسلوب المس السطحي على الجلد!! بل يستخدم اسلوب الدلك او الفرك حتى يتغلغل الزيت في مسامات الجسد وتعم الفائدة
والافضل ان يقول اثناء الفرك بالزيت
اللهم رب الناس أذهب الباس واشفني وأنت الشافي لاشفاء إلا شفاؤك شفاء لايغادر سقما
شكر الله لك
دولة الإمارات العربية المتحد
نقوم بتوزيع زيت البندق المرقي عن طريق المكتبة وذلك لمن يشتكي من الامراض الروحية فقط.. مجانا
قبل الذهاب مكتبة البلاغ ,, الاتصال بها للتأكد من توفر الزيت على الهاتف رقم
3948881
الاخ أبويحيى زكريا
او الاخ بشير عثمان
ملاحظة… كل من يأخذ الزيت ويستخدمه ان لا يبخل علينا بالنتيجة
فالرجاء ممن لا يشتكي من هذه الامراض أن لا يأخذ من هذه الزيوت !!!
موضوعك رائع جدا
واسمح لي بتثبيته
وأتمنى مواصلته لتزدنا معرفه وفائده
دمتم بود