المكالمة التي تبكي الحجر ( أم أحمد ) آخر مكالمات البث المباشر

49 thoughts on “المكالمة التي تبكي الحجر ( أم أحمد ) آخر مكالمات البث المباشر”

1. 2190 درهم ما تكفي رصيد تليفون

2. أوجعت القلب يا أخي

   أذكر قصة لأحد الخلفاء أعتقد عمر أبن عبد العزيز رضي الله عنه قال بمامعناه أخاف أن تموت كلبة على ضفاف دجله ويسألني عنها الله (سمحولي لا أذكر القصة بالضبط)) ولكن أنشالله يكون المعنى وصل للأخوان

   درهم لمصروف بنت في الثانوية العامة

   الله يعين أولي الامر على حساب رب الانام

3. لا حول ولا قوة إلا بالله، والله تقطع القلب، الله يكون بعونها وعون المسلمين جميعاً.

4. تسلمون على المرور الطيب

   شو بنقول الله يعيينها ان شاء الله وييعيين الجميييع

   وان شاء الله يكون حد للغلاء

5. 
   جـــــــــــــــــــــزاك الله خير يا أخوي

   قبل كانت الدوله الإسلاميه مترامية الأطراف يمشي فيها المواطن ثلاث شهور ويقابل الخليفه في ربع ساعه

   الآن لايبعد المسؤل عنك ربع ساعه ولا تـُقابل المسؤل ولا في سنه,,,,, والسبب الحاشيه الحاشيه الحاشيه

   اللهم أصلح الحكام وبطانتهم

Comments are closed.