السلام عليكم ورحمة الله ..
كنت حابة أفاجئكم بالخبر من نسخة بي دي اف بس للأسف الجريدة ما حطت دنيا على هالنظام للحين فهذي صورة بالموبايل للموضوع من الجريدة
وهذا نص الموضوع مثل ما كتبته :
النصب الهاتفي أشكال وألوان ..
مازال البعض يعيش زمن الدجاجة التي تبيض ذهبا ، هذا ما أكدته ساحة المنتدى العام في ( منتدى الإمارات للأوراق المالية ) حين ناقش الأعضاء قضية ” النصب الهاتفي” على خلفية تعرض العضو (alain1111) لقصة نصب نفد منها بغرابة، يقول العيناوي: استيقظت متأخرا من النوم، وكنت ارتدي ملابسي على عجالة كي أستطيع اللحاق بامتحاني حين فاجأني رنين الموبايل، رددت بسرعة خوفا من أي طارئ ولم أنتبه للرقم الذي باغتني صاحبه : صباح الخير يا أستاذ، أنا أحمد مصطفى من ( ذكر اسم شركة ) ، لقد ربحت معنا 6 تذاكر سفر لمصر مع إقامة مجانية 15 يوم في أفخم الفنادق ..!
يتابع العيناوي : لم أستوعب ما قاله الرجل فعدت أسأله من ؟ أنا ؟ ماذا وكيف ؟ وبالطبع جاءت الإجابة منمقة من المتصل: نحن شركة عالمية لدينا عدة فروع في الشرق الأوسط وبصدد افتتاح الفرع الجديد في دبي، اخترنا 100 رقم عشوائي من الإمارات وخصصنا 20 جائزة قيمة لأول عشرين شخص يجيبون على الاتصال ، وكل ما نريده الآن رقم البطاقة المدنية أو أي بطاقة هوية .
تجاوب العيناوي مع أحمد مصطفى وأعطاه رقم رخصة القيادة والاسم بالكامل ، بعدها استأذن أحمد لإنهاء المكالمة مؤكدا أن هناك مندوب من “وزارة الخارجية ” في دولة المتصل سيعيد الاتصال بالعيناوي ، وحين سأله لماذا من الخارجية تحديدا رد عليه: لأن الإجراءات رسمية و يجب أن تتم عن طريق الخارجية ، هنا بدأ الشك يدب في قلب العيناوي لكن الرجل لم يمهله وأغلق الخط .
بعدها بعدة دقائق جاء الاتصال الثاني من المدعو( شريف حسن ) مندوب الخارجية المزعوم! ، ليكمل معه الإجراءات ( الروطينية ) والتي تقول أن العيناوي فاز بــ 35 ألف دولار وهي المبلغ الذي يحصل عليه بعد استبداله للتذاكر بالنقود ، وسأله شريف : كيف ترغب باستلام جائزتك ، عن طريق حوالة مصرفية أو عند طريق البنك ، أخبره العيناوي أنه يفضل البنك فأخذ شريف منه رقم حسابه واسم البنك والفرع ، ثم أخبره بأهم نقطة يجب عليه اتمامها كي يحصل على الجائزة وهي أن يحول مبلغ 4500 كتأمين للجائزة مع صورة جواز السفر ، كي تضمن الشركة أنه المستحق الفعلي للجائزة وأنه سيستلمها !
بالطبع لم يقم العيناوي بهذا العمل ولم يحول المبلغ لكنه حصل على اسم الشخص الذي يقوم بهذا “النصبة الكبيرة ” وبياناته ، وقام بتحرير ما حصل له في الموقع كي يعرف الناس وجود هذا النوع من النصابين ويأخذون حذرهم من تصديقهم .
جاءت الردود على هذا الموضوع مختلفة لكنها أجمعت على ضرورة الحذر من المكالمات الدولية خاصة والمكالمات المجهولة المصدر بشكل عام ، وعرض الأعضاء عدة مواقف تعرضوا لها تتشابه كلها بأنها مواقف نصب فالعضو ( قناص دبي ) يعرض تجربة مشابهه حصلت معه من أحدى شركات السياحة والسفر التي تبيع الكلام المعسول والوهم ، لكنه يرفض دائما التعامل مع مثل هذه الشركات .
والعضو ( احساس الشارجة ) يؤكد ما قاله العيناوي لأن شقيقه تعرض لنفس الموقف مع نفس الأشخاص والأسماء، لكن شقيقه حريص جدا في المسائل المالية وبالتالي لم يجدوا أي تجاوب منه !
العضوة (سلوى) تعرضت للموقف من إحدى المكاتب الموجودة في الدولة ، وظلت عاملة الهاتف تطاردها بالاتصالات عدة أيام وهي تتظاهر بالانشغال وتبدي عدم اهتمامها بالموضوع ، وبعد محاولات كثيرة رضخت مندوبة المكتب للأمر الواقع وكفت عن الاتصال بسلوى .
العضو ( ون مور ) يتمنى إيجاد قانون دولي أو آلية أمنية يستطيع معها الشخص حظر الأرقام المزعجة أو الشكوى على أصحاب المكالمات المشبوهة وبالتالي يمكن معاقبة النصابين أو المزعجين، ويستاءل ( ون مور ) كيف يمكن القضاء على مثل هذه الظواهر ؟ وحماية الناس البسطاء من مثل هذه الجرائم .
ولكم كل الشكر:
أختكم
العذوب:
فتحية البلوشي
يعطيج العافيه اختي
وللامام ان شاء الله…
اهتمامج بالقضايا الاجتماعية شيء ليس بغريب عليج
الله يوفقج لنشر كل ما فيه صلاح امارات زااايد الخير
من المهم جدا التنويه عن اي قضايا نصب او اي ظاهرة دخيلة و غريبة على مجتمعنا
الى الامام دوما ايتها الرااائعة
افااااااااااا ما ظهر اسمي في الجريده
ما يخصني المره اليايه دوووري
والنعم يا فتحية موضوع جميل ويستحق المشاركة كونه يناقش قضية يتعرض لها الجميع وهيه تعتمد عبر خطوط هواتفنا التي يجب ان تكون خاصة وليست عامة
ارباب
good wallla
we become famous
lool