الجهل المنظم

لا أخفي عليكم متعه أن تلتقي بأُناس يفهمون أُفقك وأبعادك الفكريه فهذا يُشعرك

بمتعه أن ترى بزوغ أمل من فتحة عُتمه الجاهليه بعقول من يُفكرون بطريقه

معكوسه,,,,,,,

بهذه المقدمه أبتدي المنصوريات,,,,كي أُشير ألى bnt_aboy التي كانت سبب

في المنصوريات اليوم من خلال مداخلاتها في المنصوريات السابقه,,,,

كما هو واضح هنا





أختي بنت أبوها,,,,,,,,حي الله من شرفنا

مشاركه تفوقت على الموضوع,,,,,

أرهقني الرد عليها,,,, كما تُرهق بعّض الناسِ أحلامهم,, ذاك الأرهاق

الذي يسبُق من يحلم ببناءُ مدينه من صروح,,, فيبدء على الورق بحساباته

وتُرهقه التكاليف وما يجبُ عليه عمله,,,,فينسحب قبل أن يبدء,,,نافضاً يديه بيأس من حلمه

مُكتفياً بسقفه الذي يأويه,,,,

وأنكشف عجزي أمامي وتحداني وهو مني,,, وأنكسر كبرياء حروفي أمامي وما تحملت أن

أراها تنكسر,,,,مرت لحظات بطيئه لا أفهم منتظراً شرحاً مني,,,

ثم وجدت الرد وسعدت به كما يَسعد مديون سدد دينه لرجل بغيض لايرحم,,,,

نعم كما قلتي عجزه وجبناء,,,,,لكنهم منظمين لذا ينتصروا على فوضى القوه والشجاعه

وكما قلتي ينسجون,,,,والنسيج قمه التنظيم,,,,

والغريب أن أصحاب العقول منا بدؤا يتلذذون بالتكيل,,,

ورضوا بمؤخره الصفوف,,,

قولك هذا صنع لي موضوع المنصوريات القادم,,,,ترقبيه الأربعاء القادم الجهل المنظم

شكراً لكِ

لاهنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـتي



70 thoughts on “المنصوريات,,,,,, الجهل المنظم






  1. الجهل
    ,
    هو السير في ظلام دامس
    ,
    على طريق ملئ بالحفر

    وللاسف بعض المعارف

    ضاره اشد ضررا من الجهل نفسه

    نعم للمعرفه المبنيه على الشرائع السماويه

    نعم للمعرفه العلميه
    ولا لغير ذلك من العلوم كالاستنساخ وكتهجين المواد الغذائيه
    ,
    اما بالنسبه للجهل المنظم

    والذي اسهبت في شرحه بما لا يدع مجالا لنا في وصفه

    وصفت فعرفت واذهلت كل قارئ

    باعتقادي الشخصي ان نمو الجهل المنظم وانتشاره بسبب

    جهل المتلقي

    فالجهل المنظم وجد بيئه خصبه للنمو وهو الجاهل نفسه

    الذي ظن بتلقيه هذا الجهل
    ينتهل من المعارف والعلوم

    كذلك فالدهاء الذي يتصف به من يننظم هذا الجهل

    هو سببا اخر

    الفراسه والفطنه لا تدع للمتنطعين ان يجدوا لهم مكانا بيننا



    أختي بنت السلطان,,,,,,,,,حي الله أختنا المرجع

    مشاركه أصابت كبد الحقيقه ,,,, كما لم يصيبها سهمٍِ من قبل

    وعلينا أن لانخشى طول السراط,,,

    وأذا كان لابد من رهان,,,,,,,

    فعلى قولك هذا يقوم الرهان ( الفراسه والفطنه لا تدع للمتنطعين ان يجدوا لهم مكانا بيننا)

    تتزاحم الأمال ويبقى تكرار قولي عسى التكرار يحيله حقيقه

    نحن أكبر من ذلك بكثير,,,,,, أذا أردنا أن نكون

    نحن أكبر من ذلك بكثير,,,,,, أذا أردنا أن نكون

    نحن أكبر من ذلك بكثير,,,,,, أذا أردنا أن نكون

    والله لو كررناها لطفل وأستشعرها لبلغ الحُلم وصار من ساعتهُ رجـُلاً

    لاهنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـتي

  2. أخواني جميعاً

    الموضوع مباح وليس حكراً على كاتبه بالرد على المدخلات

    بل هو قضيه عامه ليس ملك لأحد

    في بدايه الطرح تمنيت أن تزداد سرعتي للوصول الى أخر مشاركه

    والآن أجدني مع كل مشاركه أكتشف أني أحتاج للوقوف

    لأعيد كل حساباتي

    الدعوه عامه ومفتوحه لنقاشات عرضيه وطوليه

    نحن هنا لا لنتصدام بأرئنا بل لنجعل أرائنا تتلاقح

    ونصل الى شئ نافع

    وكرروا معي

    نحن أكبر من ذلك بكثير,,,,,, أذا أردنا أن نكون

    [BLINK]نحن أكبر من ذلك بكثير,,,,,, أذا أردنا أن نكون

    نحن أكبر من ذلك بكثير,,,,,, أذا أردنا أن نكون[/BLINK]

    لاهنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـتوا

  3. تعجز الحروف ان تكون جملا لتصف ما كتب وتعجز الكلمات عن تعبر عن روعة الابداع

    سلمت وسلمت اناملك الذهبية وعلقلك المبدع استاذنا المنصور





  4. اخي العزيز المنصور

    لاهنت ولاهان قلمك الذي يسطر هذا الفكر الجميل الذى ابدعت وتفوقت بكل المقايس

    تاه الرد مني والشكر الجزيل لك ولاخواني الكرام

    وننتظر المزيد

    اخوكم الصغير الجنتل2005



    أخوي الجنتل ,,,,,,,,,حياك الله

    لا أخفيك سعادتي بما قلته,,,,,,

    ولا أخفيك أني ببدايه طرحي للموضع كان الرعب يسكن أضلعي من ردود الفعل

    أما الآن فبدء الثبات يعود الى أقدام قلمي,,,,

    ولو كان الأمر بيدي لقدت تمرد لكل عادةٍ أستعبدتنا,,,

    لكني أطرح فكراً يزينه تأييد أمثالكم,,,,

    قد أكون مخطئ ,,, لكن للخطاء حسنات

    فلولا الخطاء ماعُرف الصح,,,, لذلك قالوا للعالم أجر أذا أخطاء

    فلولا خطأه ما أُستدل على الصواب,,,,

    أنا هنا أضرب مثلاً والأمثال تــُضرب ولاتــُقاس

    فأنا لست عالم,,,,

    وننتظر المزيد

    لاهنـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـت

  5. أخي المنصور………..أنا من القراء دوما، لكن ابداعك أجبرني على المشاركة….

    من أي قريحة انبثق مصطلح “الجهل المنظم”؟ و أي عقل مبدع هذا الذي يحمل هذا الفكر؟ وأي قدرة بارعة هذه على تفسير الواقع و تحليله و تحويله لمادة مقروءة؟ لقد عزفت مقطوعة فريدة رائعة يعجز المتلقي الا عن اكبارها…..

    أستاذي الفاضل………. لقد عبرت عن شىء نستشعره في يومياتنا… يجرفنا معه… قد نختلف معه داخليا و لكننا قد نكون نعمل معه أو نسايره في بعض المناحي… و قد نصل لمراحل نفقد فيها الشعور … الشعور بالصواب و الخطأ… تتضارب المفاهيم في عقولنا…….. نحاول أن نصل للمعادلة التي ترضي كل الأطراف… و لكنها في النهاية تستنزف احساسنا بالأشياء…….. قد نصل لهذه المعادلة……. و قد تتفق النتيجة في بعض الأحيان مع فكرنا و قناعاتنا…… لكن احساس السعادة و الرضا مفقود………. اصبحنا نركض في سباق سريع و مفاجىء…..كل منا يجتر الآخر……… لا توجد محطات نقف فيها لنستوعب صدماتنا……. لنفرغ حزننا……. لنستشعر وجهتنا……… التغيير سريع جدا بكل ما يحمله من ايجابيات و صفعات و انفتاح و لقاء حضارات…….. نحتضن الحضارات و نضيع بينها…… و لا نعود لنبحث عن بعضنا….. قد يكون السبب أن الريح هبت على الجميع في ذات الوقت……. فانشغل كل شخص بتلميم شتات نفسه…….. ومع هذا الفجاءات، نتلقى أيضا الفاجعات العربية و الاسلامية من صور أيتام معذبين و حكام مقتولين و نساء مكلومات الخ من اليوميات العربية.

    قد آخذ منحى عاطفيا في حديثي القادم…… لكن اعذروني على هذه المنحى………. عندما يشتد الضياع….. و تختلف المفاهيم….. فتشعر أن مجتمعك ما عاد يفهمك……. و تصل الى القناعة التامة بأن من لا يفهمك، لا يفهم في الأساس ما يدور حوله، و ما هو هدفه؟ عندما ترى أن ما يؤخذ منك هو القشور، و ما يقيم الناس على أساسه هو القشور…. من قال أن حدود العلم هو اللغة؟ لم نقدر ذلك الجراح الألماني البارع مع أنه لا يكاد ينطق سوى المصطلحات العلمية بالانجليزية؟ لم نقيم مدرسينا و مدراءنا بالتوفل؟ لم اعلانات الجامعات و الكليات في الشوارع لا تحمل سوى المظهر المطلوب للجهل المنظم؟ لم لا تحمل أبحاث التخرج ذلك العمق المطلوب من العلم و الفهم و الاستيعاب ؟ لم لا نجد أحدا يحمل كتابا في قاعات الانتظار؟ لم يحول كل مشروع قد يحمل عمقا و فكرا و ابداعا الى مظهر لا يوجد خلفه محتوى…..
    عندما يشتد الجهل… و تنتشر علامات التخبط في سلوك الناس حولك……………. عندها

    أفتقد زايد

    أشعر بأني طفل ضائع يبحث عن والده………. أو امرأة في محنة تبحث عن رجلها ليشعرها بالأمان …. أشعر بأن ذلك المكان في نفسي لا يزال خاويا……… لم أستوعب صدمة فقدك و تبعتها صدمات كثيرة…… كنت الأمان…….. و لا زلت أذكرك ان ضاقت بي الدنيا………. أسكنك الله فسيح جناته………
    ومع ذكرى زايد……… أذكر أنه قام ببناء الصحراء……… لم تكن هناك دولة……… لم نكن………. و بفضل الله و جهوده كنا………..
    و قياداتنا الحكيمة الآن……. تمتلك النوايا الطيبة السليمة ……. و الأساليب القيادية الحكيمة…… و المحبة لهذه الأرض و الشعب………..
    علينا أن نحارب الجهل المنظم………..و نأخذ بلب الأمور…….. و نملأ الفراغات و نبدأ البناء من الأسفل…….. لنبني قاعدة متينة………. و عندها سنصل الى القيادات الوسطى و هي الشريحة الأكثر ضياعا و تسييرا للجهل المنظم……….. و عندها ستلتقي الارادة الجبارة بالقيادة الحكيمة في المنتصف…….. لترسم أبهى ملحمة لبناء وطن و ترسيخ هوية………..

    اعذرني أيها المنصور على الاطالة و الخروج عن مقطوعتك…….. لكنها محاولة مني لايقاد بارقة أمل …… قد أكون أول من أحتاج اليها……و قد أكون أوهم نفسي بها……. لكني أتمنى أن لا يستمر هذا الوهم طويلا………

    أشكــــــــــــرك ..ردك اضافه مميزه

    وأشكر صاحب الموضوع الذي سمح لنا بقراءة ماتخبئ افكار بعض من حولنا ..

Comments are closed.