أختي بنت أبوها,,,,,,,,حي الله من شرفنا
مشاركه تفوقت على الموضوع,,,,,
أرهقني الرد عليها,,,, كما تُرهق بعّض الناسِ أحلامهم,, ذاك الأرهاق
الذي يسبُق من يحلم ببناءُ مدينه من صروح,,, فيبدء على الورق بحساباته
وتُرهقه التكاليف وما يجبُ عليه عمله,,,,فينسحب قبل أن يبدء,,,نافضاً يديه بيأس من حلمه
مُكتفياً بسقفه الذي يأويه,,,,
وأنكشف عجزي أمامي وتحداني وهو مني,,, وأنكسر كبرياء حروفي أمامي وما تحملت أن
أراها تنكسر,,,,مرت لحظات بطيئه لا أفهم منتظراً شرحاً مني,,,
ثم وجدت الرد وسعدت به كما يَسعد مديون سدد دينه لرجل بغيض لايرحم,,,,
نعم كما قلتي عجزه وجبناء,,,,,لكنهم منظمين لذا ينتصروا على فوضى القوه والشجاعه
وكما قلتي ينسجون,,,,والنسيج قمه التنظيم,,,,
والغريب أن أصحاب العقول منا بدؤا يتلذذون بالتكيل,,,
ورضوا بمؤخره الصفوف,,,
قولك هذا صنع لي موضوع المنصوريات القادم,,,,ترقبيه الأربعاء القادم الجهل المنظم
شكراً لكِ
لاهنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـتي
المقال اعجبني كثيرا..لدرجة اني قرأته اكثر من مرة..ومن خلال تخيلاتي مع القراءة لمقالك..وجدت بين سطورك..سطور مخفية…تركتها للقارئ ليكملها مع مخيلته لمعرفة الجهة التي تقصدها..
جزاك الله خيرا على هذا النقد البناء…
أحييك وأحي قلمك المبدع
أخي ما احوجنا الى مزيد من احترام الذات..و الى المزيد من الشعور الحقيقي الذي لا يقبل المساومة او التنازل من اجل الدنيا الدنيه من الدناءه او الدنيا من الدنو..بان نقوم به من اشيا تمثلنا و ان كانت بسيطه..
تكون جديرة بان ندافع عنها بكل ما اوتينا من قوة و من رباط الحب و الايميان.
.
ان ضحينا ببعض او بكثير من التفاهات و الاغلفة التي كلما شفت عما تحتها لا نرى الا قبح الغاية التي تريد ان توصلنا اليها.
.
.
و اصعب المواجهات هي مواجهة الانسان لذاته حين ينكفئ عليه فيلقاه متعبا و متهالكا قد تاكل من داخله و اسشرى به الضعف بسبب مجتمعه الذي يسيره باتجاهات لا تمثله و لا تستنطق روحهـ.
.
اغلب الذين وصلوا الى غاياتهم الضعيفة هم من ذلك الصنف المتخاذل ممن استبدلوا الذي ادنى بالذي في خير لأرواحهم..تكتب ما يضحك و انت في قمة الدمع حتى تظل محتفضا بصورتك امامهم.
.
.
المــنصور انت لست كاتب اطلاقا و لكنك ساحر شرعي!!
عذرني لضؤ الشمعه البسيط الخارج منها و الذي يحاول دايما ان يصفع الريح بالنور..
أخوي غريب داري,,,,,,,, مرحبا الساع
كل دمعه من عيونك,,,,,,
نفذت إلى أعمق مسامّات نسيجي,,,, لتغسله وتنقّيه،,,, من كُلّ الشوائب العالقه
فقد كنت أظن كتاباتي لايكترث لها أحد,,,,,
كنت أظن ستحيا حروفي حياة بأئسه ثم تنهي حياتها بالإنتحار,,,,
فقد فعلها كثيرون قبلي,,,,
شكراً لهذا التشجيع الذي أجلسني مبحلقاً بروعه ردك
لاهنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـت
وانا هنا أسجل اعجابي ايضاا
نحتاج للمزيد من الأوقات وليس وقت واحد حتى نستطيع الرد بما يليق على شخصك الكريم
استاذنا القدير
شكرا جزيلا لكل حرف اتحفتنا به
قوافي