أقدم لكم المقطع الذي انتشر عبر رسائل البريد الإلكتروني و البلوتوث و المنتديات
بعنوان
بعنوان
” المواطـــن الذي أبكى دار زايــــد “
نهدي هذا المقطع
لكل من يتهم الإماراتي الأصيـــل بالعنصريــة
لكل من يتهم الإماراتي بأنه “مصخر نفسه ”
و لكل من تخلّى عن إخوانه الإماراتيين
و لكل من يعطي مبررات للآخرين بالتطاول علينا و الاستهانة بنا و عدم احترامنا
و لكل من يطالب الإماراتيين بتنظيف الشوارع
فديت خشومكم يا عيال دار زايد المخلصين
من المجالس
عادل الراشد
قررت شابة مواطنة مغادرة عملها، بإحدى شركات العقار الكبرى، قبل أن تحصل على البديل. والسبب، حسب قولها، أنها لا تستطيع أن تتحمل معايشة واقع ترى فيه مواطناً بكندورته وعقاله، ومواطنة بشيلتها وعباءتها، يتحدثان اللغة الإنجليزية، ويتعاملان في ما بينهما باللغة الإنجليزية، في شؤون العمل وغير العمل.
البيئة، كما تقول الشابة، تشعرها بحالة من الغربة في المكان، واغتراب في الإحساس، ليس على صعيد اللغة التي لا مكان فيها للعربية فقط، وإنما على جميع الأصعدة، حتى في مظهر الشباب والفتيات من أبناء الدولة، الذين يحاول أكثرهم التكيف مع هذه البيئة، إما من واقع لا حول ولا قوة، وإما بدافع من تعبير واضح عن الإحساس بالدونية والانبهار بالآخر إلى درجة ظهور ذلك المشهد الغريب الذي يصبح فيه الزي الوطني مسكوناً بحالة من الانسلاخ عما في داخله.
تذهب الشابة إلى أبعد من ذلك فتقول إنها تشعر كأنها منتدبة أو مغتربة تعمل في مكان خارج بلادها. فمعظم الموظفين من غير المواطنين وغير العرب، والغالبية الساحقة من المديرين والمسؤولين من الأجانب.. والأوروبيين خصوصاً. وشعورها بأنها وافدة في المكان يجعلها ضعيفة ويشعرها بأنها موظفة من الدرجتين الثانية أو الثالثة، ويدخل إلى نفسها الشعور بالإحباط وخيبة الأمل من احتمال عودة المكان إلى حضن الوطن وإن كان على أرضه. فكل شيء في المكان يجره بعيداً ليكون أجنبياً، ابتداء من عدم التكافؤ في التوظيف الذي تميل كفة ميزانه يومياً لصالح الأجانب، وانتهاء بالهيمنة على أهم مفاصل العمل، وخصوصاً، على حد قولها، في الإدارات والأقسام الفنية التي تمثل العمود الفقري لعمل الشركة.
وتختتم الشابة شكواها بسؤال ساخر لا يخلو من المرارة: تتكلمون كثيراً عن الهوية، وتعقدون المؤتمرات ومجالس الكلام من أجلها وتذهبون بعيداً في تحليلاتكم، ومعاول هدم هذه الهوية تبدأ بما تحت أقدامكم .. هلاّ انتبهتم؟
الله المستعان
يا ناس يا عالم قبل لا ترمسون اسمعو الحلقة بالكامل او تكلمو عن علم
اتقو الله
البرنامج كان لمدة اسبوع عن الهوية الوطنية والتركيبة السكانية
وهذا الهدف اللي حدده الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان عنوان لهذه السنة
وبعض الناس على طول نقزو الحكومة مو مقصرة وما ادري شو والكلام عن الرزق ومستوى الدخل
يا اخواني الموضوع ما له دخل بهالشي بتاتا
الكلام كله على هويتنا عاداتنا تقاليدنا دينا
نسبة المواطنين للاجانب والخوف من المستقبل
ان يطالبون الاجانب اللي عندهم املاك بالدولة بالجنسية ومن ثم بحق تقرير المصير وما سنغفورة
ببعيدة عنا يوم حكم الاجنبي البلد
الناس ما تتكلم لخيانة الوطن بل تتكلم حبا بالوطن
حب الوطن يفرض علينا النصح لولاة الامر
حب الوطن يفرض علينا العمل والجهد والتعلم
حب الوطن يوجب علينا تغيير السلوكيات الخاطئة
الحمدلله نحن بخير ونعمه ومستعدين نتحمل كل شي بالاضافة الى الغلاء
لكن محد يتحمل دولته تضيع وسط الطوفان البشري
استيقظو قبل فوات الاوان ويقولون لنا اننا انتم بعتم بلدكم
ولا نلوم الا انفسنا
وبالنسبة للشخص اللي قال بيهاجر نقول الله يهيده بدال ما يكحلها عماها والله يفك كربة كل محتاج
ويهدينا لصالح بلد ووطنا
الله
الوطن
الرئيس
اللي مب متقبلينه ان في كل الدول في هناك مستويات للمعيشة فيه الفقير والميسور وفيه الصفوة وفيه المتوسط .
والمشتكي من المستوى الفقير أكيد
وعدم رضاه بما كتب الله له دفعه للشكوى
غريبة ان نحن نبى كل المواطنين ميسورين وعندهم بيوت واراضي !!
ما يستوي
وحب الوطن جهاد وعبادة
وابي اقول كلمة للي يقارن دولتنا بدول غربية لا مجال للمقارنة
نحن دولة عربية اسلامية تصح المقارنة بالدول المتوافقة معانا بالدين والعروبة .
واخيراً اقول ارجعوا لكتاب الله .. وارضوا بما قسم الله لكم تكونوا باذن الله من اسعد الناس
بلا شكوى ولا تذمر
لم أسمع مداخلة طالب الرحيل لعطل في جهازي لكن من قرآتي للردود فهمت مبدئيا ما يصبو اليه صاحب المشكله المطروحة …. وبعيدا عن محور المشكله أساءتني حقيقة سلبية بعض الردود … ومن هذا المنطلق فأنني أدعوا الجميع لفهم آلية حرية التعبير ونواحي الديمقراطية .. من منطلق موروثنا الاسلامي وسنة نبينا الاكرم … فللجميع مطلق الحرية للتعبير عن آراءهم دونما الاساءة والتشهير بأحد دونما دليل .. أما اسلوب تكميم الافواه فتلك طريقة انتهت صلاحيتها منذ زمن ولا داعي للعودة لاستخدامها مرة اخرى وخصوصا في زمننا هذا وما يرافق ذلك من اتهام بالخيانة والعمالة والمطالبة بقطع الارقاب … لنكن اكثر تحضرا ورقيا ولنتقبل الآخر مهما اختلفنا معه في الرأي ……