نفرح كثيرا عندما نرى شخصيات اماراتية بارزه كمحمد العبار وضاحي خلفان واسماعيل مطر وغيرهم الكثيرون ممن احبوا الامارات بصدق فأخلصوا النية لخدمتها ورفع اسمها واسم بانيها ومؤسسها الشيخ زايد رحمه الله…
ونحزن كثيرا عندما يكون العكس هو الصحيح… نحزن عندما يسيئ أحدنا، ممن يحملون هوية هذه الدولة، الى قيم ومبادئ وسمعة هذه الدولة التي حباها الله بشيوخ هم أولي الأمر، وهم الآباء، وهم الأصدقاء….
واذا كانت الأمثلة للاماراتي الناجح كثيرة ويصعب سردها، فإن الأمثلة للنموذج الثاني ليس بصعب ذكرها.. وهنا أورد ما كتبه كاتب من الكويت الشقيقة في جريدة الوطن عن النموذج الثاني…
فور انطلاق البرنامج التافه »ستار أكاديمي«، كتبت مقالاً فحواه اننا سنقاتل اسرائيل، بالاشاوس الذين سيتخرجون في البرنامج.. حيث سيقف المغنون الشباب والشابات على حدودنا مع اسرائيل، ويطلقون لحناجرهم العنان.. حتى يخرج آخر اسرائيلي من فلسطين المحتلة!
وبالأمس وصلني تسجيل فيديو لاتصال هاتفي اجراه »خليفة« ـ وهو احد المشاركين في »البرنامج التافه« من دولة الامارات ـ اجراه مع اهله، وظهر في التسجيل »الاشوسي« خليفة، وهو يسلم على احدى قريباته.. قبل ان ينهمر في البكاء، ويترك سماعة الهاتف، ويأخذ الزاوية ليكمل حلقة البكاء والنحيب!!
وتساءلت : خليفة »يمه« لماذا تبكي؟! هل تبكي لانك تعاني من التعذيب، والصعق الكهربائي في الاكاديمية يومياً، مثلما يعاني منه المعتقلون في سجون العراق في عهد موفق الربيعي؟! هل تبكي »يمه« لانك ستتجه في يوم من الايام، الى مقصلة الاعدام بلا ذنب اقترفته؟!
ام ان بكاءك »يمه« خليفة، لانك محبوس في حبس انفرادي، ولا تدري متى تذهب الى محكمة صورية، مثل محكمة »المهادوي« فتوجه لك التهمة والعقوبة في آن واحد؟! هل أكلت يا »يمه« من »الصمون اليابس« وشربت الماء العفن في الاكاديمية.. حتى تبكي هذا البكاء؟!
يمه خليفة.. اذا كانت هذه ردة فعلك على اتصال هاتفي جاءك من اهلك، الذين يشاهدونك أربعاً وعشرين ساعة يومياً، فماذا ستفعل لتحرير الجزر الاماراتية من الكيان الفارسي؟ وكيف ستتصرف اذا وقعت في قبضة جنود الكيان الفارسي؟ هل ستبكي عليهم، ام ستغني لهم »خمس الحواس سايلني«؟!
المصدر….
كتاب الوطن
ليش تعورون راسكم من هالكلام كله
والله بصراحه انا اول مرة اسمع عنه وفي عمري ماشفت برنامج ستار اكاديمي
هذا طولي ابعماركم ماينحسب ضمن شعب الامارات لانه شعب الامارات معروفين بشهامتهم ونخوتهم
هذه الفئة المريضة
نحن ماعندنا رجال شرات هذيلا نحن عندنا
اسود يوم يمشون يهزون الارض هز
وخير دليل (( عارف الطنيجي ))
والمفروض هالكاتب الكويتي يتذكر ايام غزو العراق للكويت
كيف كانوا رجال الامارات في المقدمة وكم منهم راحوا ضحايا لاجل تحرير الكويت
ههههههههههههههه
صدقتي والله
هذيل ماينعرف نوعهم شوا

واللـــــــــــــــــــــــــــه عجبني ردك يا شراي كـــــــــــاش عساك دوم تشتري كاش والله لا عقك في ديووون
الله يهديه ويهدينا
كفووووووووووو
والله انك ذيب