كيف لي أن اتعرف على كمية الإشعاع الصادرة من الموبيل؟ انه من السهل معرفة الجواب، فقد قامت مؤسسة Environmental Working Group’s وهي مؤسسة بحثية واستشارية وغير هادفة للربح على اجراء ابحاث على أكثر من 1000 هاتف خلوي مختلف، وفقا لمستويات الاشعاع. كان من الصعب العثور على معدل الامتصاص النوعي لكل الهاتف. معدل الامتصاص النوعي هو قياس مقدار الإشعاع الذي يمكن ان يمتصه الجسم عندما يكون الهاتف في حالة إرسال إشارة إلى الشبكة. (تنبعث الاشعاعات من الهاتف فقط عند الحديث أو ارسال الرسائل)

العديد من الباحثين من بلدان مختلفة اجمعوا على انه يزداد خطر الإصابة بسرطان الدماغ والغدة اللعابية وعلى المدى الطويل من مستخدمي الهاتف المحمول مقارنة مع الأشخاص الذين يستخدمون الهواتف المحمولة أقل في كثير من الأحيان ، وفقا لمجموعة مراقبة الطاقة. على سبيل المثال ، في سنة 2009 جرى تحليل علمي للدراسات في السويد وغيرها من البلدان الأوروبية ووجدت العديد من نمط ثابت من زيادة مخاطر الإصابة بالسرطان بعد مرور أكثر من 10 سنوات من استخدام الهاتف المحمول.

“والبيانات لا تزال متضاربة ولم تستقر الابحاث على نتيجة حاسمة بعد” ، كما يقول جين هوليهان ، مدير الأبحاث في مجموعة مراقبة الطاقة. واضاف “لكن هناك ما يكفي من الأدلة الآن أن يصبح من المنطقي أن الناس على اتخاذ إجراءات الشخصية الى ان يتمكن فريقا من العلماء والصحة من فرز البيانات.” هوليهان يشير أيضا إلى أن وكالات الصحة في ستة بلدان مختلفة تحذير الناس لخفض تعرضهم للإشعاع الهاتف الخليوي ، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالأطفال.

اتخاذ إجراءات الشخصية يمكن أن تكون بسيطة مثل اضافة انبعاثات الإشعاع إلى قائمة المعايير الضرورية عند شراء هاتف محمول جديد ، لا سيما عندما يكون لديك اطفال.
10 أفضل الهواتف (أدنى من الإشعاع)
1. Samsung Impression (SGH-a877)
2. Motorola RAZR V8
3. Samsung SGH-t229
4. Samsung Rugby (SGH-a837)
5. Samsung Propel Pro (SGH-i627)
6. Samsung Gravity (SGH-t459)
7. T-Mobile Sidekick
8. LG Xenon (GR500)
9. Motorola Karma QA1
10. Sanyo Katana II

أسوأ 10 هواتف (أعلى مستوى الإشعاع)

1. Motorola MOTO VU204
2. T-Mobile myTouch 3G
3. Kyocera Jax S1300
4. Blackberry Curve 8330
5. Motorola W385
6. T-Mobile Shadow
7. Motorola C290
8. Motorola i335
9. Motorola MOTO VE240
10. Blackberry Bold 9000

اذا لم تتمكن من العثور على موبيلك من هذه القائمة يمكنك مراجعة القائمة كاملة التي تم اجراؤها على 100 موبيل.
ومن الامور التي تعمل على حمايتك من الاشعاعات يجب ان يكون الهاتف الخاص بك بعيدا عن الرأس والجسم وهذا أفضل شيء يمكنك القيام به.
وهنا بعض النصائح مقتبسة من مجموعة مراقبة الطاقة دليل للحد من التعرض للإشعاع الهاتف الخليوي :
• استخدام مكبر الصوت أو سماعات الرأس. لم يكن هناك توافق في الآراء بشأن ما اذا كان أكثر أمانا استخدام سماعة سلكية أو لاسلكية ، ولكن السماعات تصدر كميات أقل من الاشعاع من الهواتف المحمولة.

• إرسال رسائل نصية بدلا من الحديث. تستخدم الهواتف كميات أقل من الطاقة وبالتالي انبعاث كميات أقل من الإشعاع من إرسال رسائل نصية من الصوت. كما أنه يبقي الإشعاع بعيدا عن رأسك.

• ابعاد الهاتف عنك عندما لا يكون لديك إشارة او تكون ضعيفة. لان هاتفك سوف يرسل المزيد من الاشعاع اقرب برج اتصالات للاتصال معه عندما يكون هناك عدد أقل من الحانات إشارة على هاتفك.

11 thoughts on “الموبيل والاشعاعات (افضل 10 موبيل واسوء 10 موبيلات)

  1. كلامك صحيح

    للأسف كنت استخدم تلفوني

    سوني أركسن G900 من دون سماعه

    ودائما اصاب بصداع الغريب بعد المكالمه

    وحتى السماعه فيها مغنطيس يأثر على الرأس فلابد عدم وضعها دائما ايضا

    تشكر مايكرو ،، وعاش من شاف لك مواضيع

    الصداع من موضوع المكالمة مب من نوع الموبيل

  2. كلامك صحيح

    للأسف كنت استخدم تلفوني

    سوني أركسن G900 من دون سماعه

    ودائما اصاب بصداع الغريب بعد المكالمه

    وحتى السماعه فيها مغنطيس يأثر على الرأس فلابد عدم وضعها دائما ايضا

    تشكر مايكرو ،، وعاش من شاف لك مواضيع

  3. عند استخدامه دون سماعة لعشر سنوات
    الهاتف النقال يسبب سرطان الدماغ

    تتزايد الأدلة والبراهين يوما بعد آخر بشأن المخاطر التي يتسبب بها جهاز الهاتف النقال خاصة الإشعاعات الصادرة عنه عند استخدامه مباشرة أو دون سماعة أذن، ومن أبرز تلك المخاطر تسببه في إصابة الإنسان بداء السرطان.

    فقد حذرت صحيفة ديلي تلغراف إزاء المخاطر والأضرار التي يتسبب بها الهاتف النقال على صحة الإنسان خاصة على صحة الأطفال أو أولئك الذين يستخدمونه لأكثر من عشر سنوات متواصلة.

    وأضافت أنه ستلقى بعض المعلومات الطبية عن مخاطر الهاتف النقال في جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي الاثنين القادم، كما ستنشر بحلول نهاية الشهر الجاري دراسة انتظرها الناس طويلا وقامت بها 13 دولة.

    وأضافت ديلي تلغراف أن وكالة البيئة الأوروبية حذرت جراء الاستخدام المكثف للهواتف، كما أعربت الحكومة الفرنسية عن قلقها بذات الشأن وأنها تخطط لاتخاذ إجراءات من شأنها حظر استخدام الهاتف النقال في المدارس الابتدائية، ووقف الترويج له أو بيعه لمن هم دون سن 12 سنة من العمر.

    كما ستمنع الحكومة الفرنسية بيع الجهاز دون سماعة للأذن بهدف تخفيف تعرض رأس الإنسان للإشعاع الناتج عنه.

    تطمينات الوزراء
    وبينما كشفت دراسات سابقة عن أنه لا أعراض لداء السرطان تنتج عن استخدام الهاتف النقال، ورافق ذلك سيل من التطمينات من وزراء الصحة والمصانع المعنية، شكك مراقبون بتلك النتائج بدعوى أنه لا أحد أكمل عشر سنين في استخدام الهاتف خضع للفحص بموجب تلك الدراسات، وأن أعراض السرطان تحتاج عشر سنوات على الأقل كي تبدأ بالظهور.

    وأكدت دراسات جديدة جرت في السويد أن هناك احتمالات متزايدة للإصابة بسرطان الدماغ لأناس استخدموا الهاتف لأكثر من عشر سنوات، خاصة في الجهة من الرأس التي استخدم الهاتف عندها أكثر، ويتوقع أن تتزايد أعداد المعرضين للإصابة بسرطان الدماغ في ظل كون السرطان يستتر أو يكمن لفترة تتراوح بين 20 و30 عاما حتى تظهر أعراضه.

    وكشفت أبحاث أخرى أجريت في السويد عن أن من يستخدمون الهاتف النقال وهم دون 20 عاما من العمر يكونون عرضة للإصابة بسرطان الدماغ بنسبة تساوي خمسة أضعاف وأن إصابتهم ستكون في الجهة من الرأس الأكثر استخداما للهاتف بنسبة تساوي ثمانية أضعاف مقارنة مع من يستخدمونه وهم فوق معدل ذلك العمر.

    مليارا هاتف
    وحذرت ديلي تلغراف من أن العالم سيكون في خطر في حال صحت تلك الدراسات وفي ظل انتشار أكثر من ملياري هاتف نقال قيد الاستخدام في أنحاء مختلفة من العالم.

    وذكرت الصحيفة أن معدل انتشار الهاتف النقال اقترب من جهازين لكل شخص في بريطانيا، وأن نسبة من يستخدمونه دون سماعة أذن من عمر 16 سنة من البريطانيين بلغت قرابة 90% وأن 40% من تلاميذ المرحلة الابتدائية في البلاد يمتلكون هاتفا نقالا.

    ويتوقع عميد مدرسة الصحة العامة في جامعة نيويورك البروفيسور ديفد كاربنتر انتشار كارثة أوبئة سرطانات الدماغ ضمن أطفال العالم بعد عدد من السنوات.

    ولم يستجب وزراء الصحة في العالم لتوصيات أبحاث أجريت منذ تسع سنوات، حيث ترأس فريق البحث كبير الخبراء السابق في الحكومة الأميركية السير وليام ستيوارت، التوصيات التي تمثلت بضرورة اتخاذ الإجراءات التي من شأنها التقليل من تعرض الإنسان لمخاطر الهاتف النقال.

    ويبدو أن وزراء الصحة كغيرهم من الناس ينتظرون نتائج الدراسة التي تجريها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان، وتشترك فيها 13 دولة وتكلف 30 مليون دولار.

    ويبقى القول إن للهاتف النقال فوائده المتعددة ومن بينها التواصل بين الآباء وأطفالهم وتوفير الخدمات الأمنية الأخرى في حالات الحوادث وغيرها، ولا يعقل حظرها وإنما ربما يمكن تقليل مخاطر الإشعاعات الناتجة عنها، وعرض وتحديد مقدار الإشعاع على كل جهاز، كما هو الحال في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأميركية.

    المصدر الجزيرة
    تاريخ ووقت الخبر
    السبت 22/9/1430 هـ – الموافق12/9/2009 م (آخر تحديث) الساعة 17:32 (مكة المكرمة)

    اي عقب نشري للموضوع في المنتدى بعدة ساعات

Comments are closed.