السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواني مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة

أبناء زايد

المخلصين والأوفياء

تحياتي لكم جميعا وتقدير خاص مني يامن رفعتوا إسم الإمارات عاليا في السماء وبيضل مرفوووع مرفووووع وللأبد بإذن الله

الموضوع وما فيه يا أخوان أن الحديث كثر عن المواطن وعن وهمومه اليومية الي نشوفها في الجرايد والمنتديات والأستديوهات وفي كل مكان وحتى الي يشوفنا من الجنسيات الثانية أو يسمع عنا يقول هذيل مب عايشين وكأنهم فقراء لا يملكون شيء وهذا واحنا في بلادنا.

حتى الناس الي من الجنسيات الأخرى بيقولون مسكين يا المواطن وحتى بيضحكون علينا واحنى ساكتين مثل الي ما نعرف شي وكأنا من العصر الحجري والله يعزكم. وهذا الشي بعد بيخلي الناس يفقدون الثقة بالمواطن.

والشكاوي الدائمة هذي بتظهر ضعفنا أمامهم.

يا أخواني الكلام عن الهموم ترى صدقوني لا بيأخر ولا بيجدم وبنظل احنا مثل ما كنا وفي نفس مواقعنا والناس في تقدم.

أنا ما أقول أنا لازم انتم ساكتين. أنا الي أقصده أن بعض الأشياء ممكن نتكلم عنها والبعض الآخر ممكن إحنا انحله والحل بيدنا.

يا أخواني: ترى إحنا انعيش في دولة تعتبر من أفضل دول العالم من حيث الإهتمام بالشعب. والحمدالله الدولة في تقدم بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد المكتوم. والحمد لله الدولة مو مقصرة في توفير الخدمات المجانية للمواطنين وذلك من الخدمات الصحية والتعليمية وبناء المساكن وأيضا الرواتب. يعني والحمد لله عايشين في نعمة والله يديمها علينا ويحفظها من الزوال قولوا آمين.

الهندي يجي من بلاده ما عنده شي ويطلع من الإمارات عنده ملايين وإحنا عندنا أموال ورواتب عالية وفي بلادنا ومب قادرين نطلع بشي وهذا هو موضوعي الي أبغي أتكلم فيه.

المطلوب منا جميعا أن لا نقف عند مشكلة معينه ونناقشها لسنوات ونحن عند نفس النقطة. المطلوب أن نحرك عقولنا وأموالنا ولو كانت بسيطة ولكن كبيرة أمام الشخص من الجنسيات الأخرى. يعني والحمد لله عندنا رواتب متميزة ونقدر من خلالها أن نبني مشاريع ولا تنسوا أنا في دولتنا وعلى أرضنا وكل المقومات عندنا وبهذي الطريقة نقدر نحل مشاكلنا وما نخلي الناس تستهزء بنا. فالمواطن له عزته وكرامته لأنه إبن زايد وإبن هذي الأرض الحبية.

ومثل ما قلت لكم ترى الشكاوي والكلام و الهموم مهما طالت فلن تحل المشاكل وبنظل متأخرين والناس في تقدم.

فكروا يا أخواني وكلنا يد بيد وانا حاضر من كل صوب وإنشالله نتغلب على مشاكلنا. وربي يديم النعمه والخير ويحفظ بلادي من كل حاسد.

أخوكم

Fxman

20 thoughts on “الميدان يطلبك يا إماراتي فلا تخذله.



  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    رد ايجابي حلو جداً

    ولكن بعيد عن المثالية

    نحن نتكلم عن مواطن دلوع…!!!

    ومن حقه يدلعـ …!!!

    نعم كلامج فيه الكثير جداً من الصحه

    وان قدراتنا موجودين .. وتكاثر الواقدين بخبراتهم غطى علينا ؟؟؟

    ودي ابين بعض التسائلات …؟؟؟

    هل هل هل …

    وقفتي مره او مرتين امام اي مركز ..

    او شارع

    فستعرفين ماذا نعني ..!!

    ترين الكثير من المديونين والذين ليس لهم شي من المال

    يعود الي البيت ويشتري فيها هديه لاهله او احد من اقاربه

    وترينه يتسلف ويعلم المستحيل لتوصيل هديه لصاحبتة (( اعذروني على التعبير ))

    ولكن واقع صعب

    يجب مواجهته

    وهذا مثال واحد على الشباب الذين نتكلم عنهم

    الذين لم يصحوو لكي يشيلو البلاد على اكتااافهم

    ولا ننقص من حق متعلمينا وخبراتنا

    ولكنها قليله بنسبه لفئة الشباب المتشبعه في هذه البلاوي

    واسمحيلي على اطالتي

    واخوج

    الغاوي

    فعلا ووجهة نظرك صحيحة وأوافق عليها بشدة ومن المؤيدين لأن فعلا أغلب الشباب وللأسف الشديد همهم الأول كشخة السيارات والموبايلات. أنا أشوف شباب يجددون سياراتهم كل سنه ومرات يشتري سيارتين في سنه وحدة. تخيلوا بس لو أن هذا الشاب خذله سيارة واستخدمها ثلاث أو أربع سنوات وعقب باعها واشترى غيرها. شوفوا بس كم بيوفر!!

    ولا تنسوا أن الله يسأل عباده عن المال من أين اكتسب وفيما أنفق

    تحياتي وشكر لكاتب الرد

  2. حينما أقرأ أو أسمع عن معاناة المواطنين و نجدة ناس من خارج الوطن لهم
    أتساءل دوماً: من المستفيد من نشر مثل هذه الأخبار؟؟

    في الواقع إن إعلامنا تنقصه الكثييير من المصداقية،، لا أعني بإن حكاياتهم عن المواطنين زائفة و لكن القصد هو أن الإعلام لا يعكس الصورة الحقيقة للمواطن … هذا إذا كان للمواطن نصيب فيه !!

    الحمدلله على كل نعمه و لكن قد يكون هناك بالفعل من يعاني الأمرّين من المواطنين و لكني أتمنى دوماً ألا تصل الحال بأبناء الإمارات لدرجة أن يصرخوا على صفحات الجرائد و المجلات و يتم التشهير بقصصهم و صورهم و أسمائهم من أجل أن يحصلوا على حق بسيط من حقوقهم مثلا ،،،

    “ولا تنسوا أنا في دولتنا وعلى أرضنا وكل المقومات عندنا “

    كل ما في الموضوع هو أن الوافدين ” تغلغلوا ” بعمق في جسد مجتمعنا لدرجة أنهم أصبحوا يملكون شبكات اجتماعية كبيرة تمكنهم من تسيير أمورهم ،،، جاؤونا في بداية الأمر بشهادات و خبرات ربما لم يمتلكها المواطنون في حينها و “توالدوا” و تكاثروا و كبرت معهم ثقتهم بقدراتهم و تضخمت نظرتهم الدونية للمواطن… و بصراحة الأمر منطقي!!! فإذا ذهبت ُ أنا لدولة أخرى و وجدت التقدير على قدراتي البسيطة بينما التقدير للمواطن قليل فلا بد و أنني سأعتقد بأن هذا المواطن يمتلك قدرات أقل من قدراتي البسيطة!!

    و حتى الـ stereotypes و الصور السلبية التي انتشرت عن المواطنين ما زال البعض يرددها و يؤمن بها من أبناء بلادنا.. ما زلنا نتهم المواطن بأنه ” دلوّع ” … مع إنه المواطن من حقه أن “يتدلع” فهو في بلاده،،

    لماذا نطلب من المواطن الذي أمضى سنوات طويلة من عمره في الدراسة أن يعمل في أية وظيفة كانت بينما يتربع الكثير من غير المواطنين على عروش شركات كبرى هذا إن لم يكن رئاسة أقسام في دوائر حكومية؟؟؟؟؟؟؟
    لماذا تفرح وسائل الإعلام كثيراً حينما يعمل مواطن كـ “قارئ عداد كهرباء” أو على كاونتر كارفور ؟؟؟ ألم يكن هناك حل بديل بدعم هذا المواطن لاستكمال تعليمه؟؟؟ أم أن إيماننا بقدرات الوافدين يقوى يوماً بعد يوم؟؟ لماذا نفترض بأن هذا المواطن فاشل في بلاده و نعتقد بأن هذا “الهندي يجي من بلاده ما عنده شي ويطلع من الإمارات عنده ملايين وإحنا عندنا أموال ورواتب عالية وفي بلادنا ومب قادرين نطلع بشي”…؟؟

    لدينا الكثير من الناجحين و لله الحمد لسبب واحد هو أنهم أحبوا وطنهم فعرفوا حقوقهم و طالبوا بها ليؤدوا واجبهم فيما بعد،،،

    عند بداية توارد مثل هذه الافكار و المواضيع في ذهني كنت أعتقد أنني أعيش ظروف خاصة تجعلني أنظر لحالة المواطن من هذا المنظور و لكن كثرة و تزايد الأصوات الواعية تجعلني مسرورة هنا و في مواضيع أخرى كهذا الرابط:
    ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ†

    أهم ما في الأمر: ألا يفقد المواطن ثقته بقدراته..

    وهذا هو المطلوب أن المواطن يجب أن لا يفقد ثقته بنفسه ويجب أن يعلم أن الدولة وحكومتها الرشيدة في خدمة المواطن أين ما كان وتعمل كل جهدها من أجل توفير الحياة الكريمة له. فعلينا جميعا أن نعمل يد بيد لتحقيق طموحاتنا وآمالنا.

    ألف شكر لك أخي الكريم على هذا الرد فوالله أثلجت صدري لأني أشوف واحد مثلك بهذا الوعي الكبير تجاه واقع المواطن فلك مني كل التقدير والإمتنان.

  3. حينما أقرأ أو أسمع عن معاناة المواطنين و نجدة ناس من خارج الوطن لهم
    أتساءل دوماً: من المستفيد من نشر مثل هذه الأخبار؟؟

    في الواقع إن إعلامنا تنقصه الكثييير من المصداقية،، لا أعني بإن حكاياتهم عن المواطنين زائفة و لكن القصد هو أن الإعلام لا يعكس الصورة الحقيقة للمواطن … هذا إذا كان للمواطن نصيب فيه !!

    الحمدلله على كل نعمه و لكن قد يكون هناك بالفعل من يعاني الأمرّين من المواطنين و لكني أتمنى دوماً ألا تصل الحال بأبناء الإمارات لدرجة أن يصرخوا على صفحات الجرائد و المجلات و يتم التشهير بقصصهم و صورهم و أسمائهم من أجل أن يحصلوا على حق بسيط من حقوقهم مثلا ،،،

    “ولا تنسوا أنا في دولتنا وعلى أرضنا وكل المقومات عندنا “

    كل ما في الموضوع هو أن الوافدين ” تغلغلوا ” بعمق في جسد مجتمعنا لدرجة أنهم أصبحوا يملكون شبكات اجتماعية كبيرة تمكنهم من تسيير أمورهم ،،، جاؤونا في بداية الأمر بشهادات و خبرات ربما لم يمتلكها المواطنون في حينها و “توالدوا” و تكاثروا و كبرت معهم ثقتهم بقدراتهم و تضخمت نظرتهم الدونية للمواطن… و بصراحة الأمر منطقي!!! فإذا ذهبت ُ أنا لدولة أخرى و وجدت التقدير على قدراتي البسيطة بينما التقدير للمواطن قليل فلا بد و أنني سأعتقد بأن هذا المواطن يمتلك قدرات أقل من قدراتي البسيطة!!

    و حتى الـ stereotypes و الصور السلبية التي انتشرت عن المواطنين ما زال البعض يرددها و يؤمن بها من أبناء بلادنا.. ما زلنا نتهم المواطن بأنه ” دلوّع ” … مع إنه المواطن من حقه أن “يتدلع” فهو في بلاده،،

    لماذا نطلب من المواطن الذي أمضى سنوات طويلة من عمره في الدراسة أن يعمل في أية وظيفة كانت بينما يتربع الكثير من غير المواطنين على عروش شركات كبرى هذا إن لم يكن رئاسة أقسام في دوائر حكومية؟؟؟؟؟؟؟
    لماذا تفرح وسائل الإعلام كثيراً حينما يعمل مواطن كـ “قارئ عداد كهرباء” أو على كاونتر كارفور ؟؟؟ ألم يكن هناك حل بديل بدعم هذا المواطن لاستكمال تعليمه؟؟؟ أم أن إيماننا بقدرات الوافدين يقوى يوماً بعد يوم؟؟ لماذا نفترض بأن هذا المواطن فاشل في بلاده و نعتقد بأن هذا “الهندي يجي من بلاده ما عنده شي ويطلع من الإمارات عنده ملايين وإحنا عندنا أموال ورواتب عالية وفي بلادنا ومب قادرين نطلع بشي”…؟؟

    لدينا الكثير من الناجحين و لله الحمد لسبب واحد هو أنهم أحبوا وطنهم فعرفوا حقوقهم و طالبوا بها ليؤدوا واجبهم فيما بعد،،،

    عند بداية توارد مثل هذه الافكار و المواضيع في ذهني كنت أعتقد أنني أعيش ظروف خاصة تجعلني أنظر لحالة المواطن من هذا المنظور و لكن كثرة و تزايد الأصوات الواعية تجعلني مسرورة هنا و في مواضيع أخرى كهذا الرابط:
    ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ†

    أهم ما في الأمر: ألا يفقد المواطن ثقته بقدراته..



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    رد ايجابي حلو جداً

    ولكن بعيد عن المثالية

    نحن نتكلم عن مواطن دلوع…!!!

    ومن حقه يدلعـ …!!!

    نعم كلامج فيه الكثير جداً من الصحه

    وان قدراتنا موجودين .. وتكاثر الواقدين بخبراتهم غطى علينا ؟؟؟

    ودي ابين بعض التسائلات …؟؟؟

    هل هل هل …

    وقفتي مره او مرتين امام اي مركز ..

    او شارع

    فستعرفين ماذا نعني ..!!

    ترين الكثير من المديونين والذين ليس لهم شي من المال

    يعود الي البيت ويشتري فيها هديه لاهله او احد من اقاربه

    وترينه يتسلف ويعلم المستحيل لتوصيل هديه لصاحبتة (( اعذروني على التعبير ))

    ولكن واقع صعب

    يجب مواجهته

    وهذا مثال واحد على الشباب الذين نتكلم عنهم

    الذين لم يصحوو لكي يشيلو البلاد على اكتااافهم

    ولا ننقص من حق متعلمينا وخبراتنا

    ولكنها قليله بنسبه لفئة الشباب المتشبعه في هذه البلاوي

    واسمحيلي على اطالتي

    واخوج

    الغاوي

  4. ويا أخواني نصيحة , استغلوا الزيادة اللي ياتنا في الادخار والاستثمار وخلونا نستفيد من خيرات البلاد مثل ما يستفيدون الاجانب

    واللي يتبع سياسة اصرف ما في الجيب ويأتيك ما في الغيب ويتسلف ويتكشخ وغيره بكيفه, يتحمل الاعباء ويصبر وما نباه يكون شكاي,لان الدولة تصنع رجال..

    بعدم غض النظر للعائلات فعلا محتاجه

    والسموحة

    المعرفة البسيطة لقواعد الاقتصاد تعلمنا بأن قيمة العملة تقل مع مرور الأيام،، يعني الزيادة مثل عدمها بالنسبة للدخل القومي…

    و الزيادة الحين كلها رايحة على غلاء الأسعار،،، و اللي بيتكشخ أزيَد عن اللي هو متعود عليه بيموت من اليوع ،،

  5. المشكله فى طريقة تفكيرنا واسلوب الرفاهيه اللى عايشينه -من ضمنها سالفة السيارات الفخمه،هدايا العرس والمناسبات الاجتماعيه هذا من منظورنا نحن الحريم، الاسراف فى اعداد الماكولات وبعدين رميها، الملابس اللى كل شهر تتجـدد، العطور والمكياج -بالرغم انهم مش شي اساسي بس نصرف عليهم بشكل مبالغ فيه، الاثاث والديكور-معضم الموظفات غيرن اثاث بيوتهن كااااااااااااااامل مع الديكور بعد زيادة الرواااتب!!!…..وفيه اشيااااااااء كثير بـــس اذا سالنا عن الادخار والا المشاريع التجاريه نلقاها متوااااااضعه والااااا مـــــــــــاشــــــــــي!!!

    الكل يوم يطرون النجاح يطرون الهنود بالرغم من اننا نحس انهم مش افهم منا فى امور كثيره بس بالرغم من جيه هم انجح منا…
    لــــيــــــش؟؟؟؟

    ردوا للستــه اللى انا ذكرتها وفوق وقارنوا بين مصاريفنا ومصاريفهم…

    ركبت سيارة عدة وافدين… وجدتها أفخم من سياراتنا!!
    سرت أعراس وافدين… مسوينها في فندق خمس نجوم مب في قاعة الجمعيات النسائية
    عرست ربيعتي الوافدة… يتها أفخم الهدايا من أهلها و ربعها الوافدين
    وايد وافدات يشلن شنط أغلى عن أغلى شنطة عندنا

    ردي للستة اللي فوق و قوليلي على اي اساس هم عندهم الحكمة في الصرف و نحن ما عندنا؟؟؟
    حتى هم عايشين في رفاهية … شو اللي ساعدهم على الادخار و ما ساعدنا؟؟
    و اعتقد انه الخير اللي في البلاد الحمدلله يكفي انه كل مواطن يعيش برفاهية من دون ما نلومه على ها الشي

    و عندما أقول وافدين لا أعني جنسية محددة… العرب و غير العرب من هنود و أجانب

Comments are closed.