(النظرة الأولى لك والثانية عليك)
هذه دراسة جديدة تؤكد صدق ما جاء في كتاب الله عز وجل قبل أربعة عشر قرناً،
حيث تبيَّن للعلماء أن النظر إلى النساء يؤثـِّر على الذاكرة القصيرة لدى الرجال.
أن مجرد حضور النساء الفاتنات والحديث معهن يسبب التشويش للرجال .
ويضعف الذاكرة لديهم ويخفض أداءهم العقلي بشكل كبير.
ويفسر العلماء هذه الظاهرة بأن خلايا الدماغ التي تقوم بمعالجة المعلومات واتخاذ القرار
تتأثر بحضور المرأة والنظر إليها والحديث معها. وركزت هذه الدراسة على موضوع الجاذبية والفتنة والتبرّج.
فالنظر إلى المرأة المتبرجة يفقد الرجل صوابه وبالتالي لا يتمكن من اتخاذ قرار صائب،
على الأقل خلال وبعد النظر بفترة قصيرة حتى يزول التأثير.
(قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ) [النور: 30].
وانظروا معي إلى الخطاب الرحيم الذي جاء بصيغة (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ) ليذكرنا بوجود رسول الله صلى الله عليه وسلم بيننا،
وكأنه يأمرنا في كل لحظة أن نغض البصر. يذكرنا البيان الإلهي بالنبي في هذا الموقف
عسى أن نتذكر سيرته العطرة وأخلاقه وأنه لم ينظر إلى امرأة قط نظر شهوة.
ولكن عندما ينتهي الإنسان عن النظر إلى هذه المحرمات فإن دماغه يعمل بطريقة أكثر كفاءة ويستطيع اتخاذ القرار الصحيح بسهولة.
فهو القائل: (يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ) [غافر: 19].
وهذه أفضل طريقة للعلاج، حيث يقول علماء النفس إن إحساس الإنسان بالمراقبة الخارجية يمكن أن يمنعه من ارتكاب الممنوعات.
فالنظر هو الخطوة الأولى لارتكاب المحرمات، والإنسان عندما يغض بصره فإنه يحس بحلاوة رائعة،
من تركه مخافة الرحمن أبدله الله نوراً يجد حلاوته في قلبه…
سبحان الله!
كَمْ نَظْرَةٍ فَتَكَتْ فِي قَلْبِ صَاحِبِهَا فَتْكَ السِّهَامِ بِلاَ قَوْسٍ وَلاَ وَتَرِ
ومداومة النظر إلى النساء، وتبين لهم أن النظر إلى النساء يورث الكثير من الأمراض،
على رأسها تصلب الشرايين نتيجة الهيجان الذي تحدثه هذه النظرات،
وكذلك ضغط الدم وبعض الاضطرابات النفسية والجسديه التي لا تظهر إلا أثناء الكبر…
(وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا) [النساء: 27].
منقول,,,
هناك علاقة بين المجتمعات التي ترى المرأة قاصرة وتقع على هامش الحياة وتنظر لها نظرة بدائية جاهلة وبين تخلف تلك المجتمعات .. بل تجد ان اغلب البلدان المتخلفة عن ركب الحضارة اليوم .. ذات رؤية واحده قاصرة تجاه المرأة ..
ولكي لا نصدر أحكاماً جزافية ..
افغانستان على سبيل المثال
الصومال
بعض المجتمعات العربية
ترى المرأة عورة ونجسة ووووووو .. ولايوجد من السنة ولا القرآن مايدلل على تلك الرؤية ..
ومالمقصود ب”حرمة”.. من تحريم ماذا مثلاً .؟
كيلوباترا المصرية
وولادة الأندلس
مثال على ماوصلت له تلك الأقطار في عصورها المشرقة الذهبية .. عاشتا في بيئة مثالية صحية فذاع صيتهما كما ذاع صيت مجتمعهما وأشتهر ايضاً ..ونافسن الرجال وتفوقن على البعض منهم ..
وإن التمسنا الإجابة على ذلك فلن تخرج من :
الخوف من تفوقها وهو مايزعج ويقلق البعض .. لأنه لايرى في ذاته انها نِداً له ..
الخوف عليها ومنها في آن معاً فإعطائها شيئاً من الحرية والإستقلالية لن تسمح له بتسليط الرقابة عليها .. فجلوسها في البيت إذاً أأمن وأسلم من وجهة نظره المتخلفة
“بالعربي يخاف منها أن تصبح عاهرة إن خرجت”
.
.
.
سؤال
و هل النظر الى الرجال يضعف ذاكرة النساء !!!
هذي يبيلها دراسة بعد
مع احترامي لك ..خرافات …ترا عندي خوات وام اشوفها …ولا حصلتني الحين مينون وراحت الذاكرة ..غير الي برا :$
اكره مواضيع ..نفس توكد دراسة كندية انا مادري شو مذكور في القران والخ ..احسها خزبعلات بشكل عام..
جزاك الله خير وبارك فيك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .