دعى الوزير سمبوسه الى التفتيش على بيوت المواطنيين من خلال سفارته السمبوسيه للاطلاع على اوضاع جاليته ولكنه الى الان لايملك الوسائل لتحقيقها
فاستعدوا وافتحوا بيوتكم لاستقبال مستر سمبوسه وجهزوا الفواله للخطار اليايين وياه
تصفّح المقالات
9 thoughts on “الوزير سمبوسه يدعو الى تفتيش بيوت المواطنيين”
Comment navigation
Comment navigation
Comments are closed.
إحدى مطالباتهم في الأمم المتحدة……..
عايشين ماكلين شاربين مرتاحين ,,, احسن من عيشتهم داخل البواليع والقمامة في بمباي ,,,,,
هاي السالفة
عودة إلى تصريحات السفير الهندي التي تباهى فيها بـ«الدور القيادي» للجالية الهندية في المسيرة التنموية لدولة الإمارات وسائر دول المنطقة، والتي قلنا أمس إنه لم يشطح فيها كثيراً لأنه استند إلى واقع ساهمت دول المنطقة في صناعته، فأعطت للسفير الهندي وغيره المسوغ للتحدث عن دور أصيل يفترض ألا يكون إلا لمواطني ورعايا الدول الخليجية.
وأما الشق الثاني في تصريحات «سعادة» السفير فذلك الذي أشار فيه إلى دور سفارته في «التفتيش» على الوضع المعيشي والمهني لأفراد جاليته، والذي كان أشدها إثارة إشارته إلى رغبة بلاده في الاطلاع على أوضاع «العمالة المنزلية» والتي قال إنه لايزال لا يملك وسائل تحقيقها.
هذه الرغبة في دخول بيوت المواطنين، تحت غطاء التعرف إلى أوضاع العمالة المنزلية الهندية ذكرتني بالدعوة التي وردت قبل سنوات في تقرير كولن باول، وزير الخارجية الأميركي السابق حول الديمقراطية في الدول العربية. فقد طالب الوزير الأميركي في تقريره الذي اعتبر أساساً لـ«دمقرطة» دول المنطقة إلى تغيير الأنظمة التعليمية عبر الوصول إلى أولياء الأمور لتغيير القناعات وتعديل الأفكار. هكذا بلا «احم ولا دستور». وهكذا أيضاً وعلى القاعدة نفسها يفكر السفير الهندي في الحصول على وسيلة لتفتيش بيوت المواطنين، اطمئناناً على أحوال العمالة المنزلية الهندية. فعندما صارت الدول مفتوحة لـ «التجميع» صارت الآن مطالبة بأن تنفتح على «التمكين». تمكين ذلك القادم من الخارج، سواء كان قوى عاملة أو شعارات ظاهرها فيه التحديث وباطنها من قبله التبعية والتدخل في تفاصيل حياة وتفكير الناس، سواء كانوا «كفلاء» أو أولياء أمور.
هذه أيضاً ليست شطحة، ولكنها هي الأخرى مبنية على وقائع صارت تسمح للسفير الهندي التعبير عنها كما سمحت قبل ذلك للوزير الأميركي التحدث بها من باب الوصي الأحرص على مصالح أهل المنطقة والأعرف منهم بما ينفعهم.
ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ… – ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط±
مادري ياخويه
شو السالفة ؟؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟