تحدثنا قبل على الاساسيات للوقايه من الاعاقة …….
والان سوف نبداء من جانب الام اثناء الحمل والولاده
مرحلة الحمل والولادة:
وفي تلك المرحلة ينبغي إتباع الأمهات الحوامل للإرشادات التالية:
(1) زيادة الرعاية الصحية للأمهات الحوامل والاهتمام بتوفير التغذية الصحية لها.
(2) يجب عدم تناول الأم الحامل للأدوية إلا باستشارة الطبيب المختص وذلك لوقاية جنينها من إصابته بتشوهات خلقية أو كروموزومية، بما في ذلك الأدوية التي يعتقد أنها بسيطة كالأسبرين أو المهدئات .. وغيرها.
(3) ضرورة امتناع الأم الحامل عن تعاطي المخدرات أو التدخين أو تناول الكحوليات أثناء فترة الحمل، لأن ذلك قد يتسبب في ميلاد أطفال قليلي الوزن وقصيري الطول ، وقد يتعرض هؤلاء الأطفال لنقص الأكسجين في دمائهم. وما قد يترتب على ذلك من إصابتهم ببعض الإعاقات المختلفة.
(4) ضرورة تجنب الأم الحامل التعرض لأي نوع من الأشعة السينية أو استنشاق المواد الإشعاعية أو الكيماوية الضارة بالجنين.
(5) تجنب الأم الحامل التواجد في البيئات الملوثة بالمخلفات الصناعية الخطيرة، والمبيدات الحشرية والفطرية، وعوادم السيارات، والضوضاء وتسرب الغازات والأبخرة السامة.. وغيرها من الملوثات الأخرى التي تؤدي إلى حدوث تشوهات للأجنة.
(6) ينبغي على الأمهات أثناء فترة الحمل القيام بإجراء الفحوص والتحاليل الطبية المختلفة وذلك لتحديد ما إذا كانت الأم تعاني من بعض الأمراض كأن تكون حاملة لبعض الأمراض الميكروبية أو الفيروسية أو العضوية حتى يسهل تقديم الخدمات العلاجية المناسبة لها.
(7) ينبغي أن تتلقى الأم الحامل العناية الصحية قبل الولادة وتحت إشراف طبيب مختص أمراض النساء التوليد ليساعدها على تجنب الولادة العسرة، وإجراء الفحوصات المنتظمة لها لمساعدتها على تجنب ولادة أطفال معوقين.
(8) يجب أن تكون الولادة في المستشفى لأنه أفضل مكان للولادة، ولأنه مجهز بشكل مناسب بجميع الأدوات اللازمة لذلك الغرض. وذلك لاتخاذ كافة الاحتياطات أثناء الوضع لتخفيف أخطار الولادة العسرة و القيصرية والجافة.
(9) تجنب حالات نقص الأكسجين بسبب طول عملية الولادة، أو عسرها، أو التفاف الحبل السري حول رقبة الجنين. إذ قد يتسبب ذلك النقص في الأكسجين إلى إحداث تلف في المراكز العصبية للوليد مما قد يترتب عليه حالات التخلف العقلي والشلل الدماغي.. وغيرها.
(10) يجب أن تحرص الأم الحامل على ألا تصاب بالإرهاق نتيجة الجهد المفرط، فتحرص في عملها ألا تصل إلى حد الإجهاد والتعب، ولهذا السبب ينبغي ألا تداول أو تمارس أعمالاً مرهقة خارج المنزل بعد الشهر الرابع والخامس من الحمل حتى لا تتعرض لخطر الولادة المبكرة.
(11) يجب أن تحاول الأم الحامل أن تعيش حياة مستقرة هادئة خالية من الانفعالات الشديدة بقدر الإمكان، لأن لحالتها الانفعالية أثراً هاماً في تكوين الطفل قبل ولادته.
(12) يجب أن تفعل الأم الحامل كل شئ ممكن لتجنب ولادة طفل قبل أوان ميلاده الطبيعي فإذا ما شعرت بوجود ما يهدد هذه الحالة فيجب أن تحرص بشكل خاص على إتباع تعليمات طبيبها. وعلى الرغم من أن الأطفال الذين يولدون قبل الأوان الطبيعي لميلادهم يجدون في الوقت الحاضر عناية فائقة إلا أن الطفل الذي يولد في الوقت الطبيعي لميلاده تكون حالته الصحية أفضل بكثير من قرينه الذي يولد قبل الأوان.
وفي تلك المرحلة ينبغي إتباع الأمهات الحوامل للإرشادات التالية:
(1) زيادة الرعاية الصحية للأمهات الحوامل والاهتمام بتوفير التغذية الصحية لها.
(2) يجب عدم تناول الأم الحامل للأدوية إلا باستشارة الطبيب المختص وذلك لوقاية جنينها من إصابته بتشوهات خلقية أو كروموزومية، بما في ذلك الأدوية التي يعتقد أنها بسيطة كالأسبرين أو المهدئات .. وغيرها.
(3) ضرورة امتناع الأم الحامل عن تعاطي المخدرات أو التدخين أو تناول الكحوليات أثناء فترة الحمل، لأن ذلك قد يتسبب في ميلاد أطفال قليلي الوزن وقصيري الطول ، وقد يتعرض هؤلاء الأطفال لنقص الأكسجين في دمائهم. وما قد يترتب على ذلك من إصابتهم ببعض الإعاقات المختلفة.
(4) ضرورة تجنب الأم الحامل التعرض لأي نوع من الأشعة السينية أو استنشاق المواد الإشعاعية أو الكيماوية الضارة بالجنين.
(5) تجنب الأم الحامل التواجد في البيئات الملوثة بالمخلفات الصناعية الخطيرة، والمبيدات الحشرية والفطرية، وعوادم السيارات، والضوضاء وتسرب الغازات والأبخرة السامة.. وغيرها من الملوثات الأخرى التي تؤدي إلى حدوث تشوهات للأجنة.
(6) ينبغي على الأمهات أثناء فترة الحمل القيام بإجراء الفحوص والتحاليل الطبية المختلفة وذلك لتحديد ما إذا كانت الأم تعاني من بعض الأمراض كأن تكون حاملة لبعض الأمراض الميكروبية أو الفيروسية أو العضوية حتى يسهل تقديم الخدمات العلاجية المناسبة لها.
(7) ينبغي أن تتلقى الأم الحامل العناية الصحية قبل الولادة وتحت إشراف طبيب مختص أمراض النساء التوليد ليساعدها على تجنب الولادة العسرة، وإجراء الفحوصات المنتظمة لها لمساعدتها على تجنب ولادة أطفال معوقين.
(8) يجب أن تكون الولادة في المستشفى لأنه أفضل مكان للولادة، ولأنه مجهز بشكل مناسب بجميع الأدوات اللازمة لذلك الغرض. وذلك لاتخاذ كافة الاحتياطات أثناء الوضع لتخفيف أخطار الولادة العسرة و القيصرية والجافة.
(9) تجنب حالات نقص الأكسجين بسبب طول عملية الولادة، أو عسرها، أو التفاف الحبل السري حول رقبة الجنين. إذ قد يتسبب ذلك النقص في الأكسجين إلى إحداث تلف في المراكز العصبية للوليد مما قد يترتب عليه حالات التخلف العقلي والشلل الدماغي.. وغيرها.
(10) يجب أن تحرص الأم الحامل على ألا تصاب بالإرهاق نتيجة الجهد المفرط، فتحرص في عملها ألا تصل إلى حد الإجهاد والتعب، ولهذا السبب ينبغي ألا تداول أو تمارس أعمالاً مرهقة خارج المنزل بعد الشهر الرابع والخامس من الحمل حتى لا تتعرض لخطر الولادة المبكرة.
(11) يجب أن تحاول الأم الحامل أن تعيش حياة مستقرة هادئة خالية من الانفعالات الشديدة بقدر الإمكان، لأن لحالتها الانفعالية أثراً هاماً في تكوين الطفل قبل ولادته.
(12) يجب أن تفعل الأم الحامل كل شئ ممكن لتجنب ولادة طفل قبل أوان ميلاده الطبيعي فإذا ما شعرت بوجود ما يهدد هذه الحالة فيجب أن تحرص بشكل خاص على إتباع تعليمات طبيبها. وعلى الرغم من أن الأطفال الذين يولدون قبل الأوان الطبيعي لميلادهم يجدون في الوقت الحاضر عناية فائقة إلا أن الطفل الذي يولد في الوقت الطبيعي لميلاده تكون حالته الصحية أفضل بكثير من قرينه الذي يولد قبل الأوان.
مرحلة ما بعد الولادة:
وهي المرحلة التي يخرج فيها المولود للحياة والتي يجب أن تتخذ فيها بعض الإجراءات لحمايته من الإصابات والأمراض التي قد تؤدي إلى إصابته ببعض الإعاقات.
فيما يلي بعض الإجراءات الخاصة لوقاية الوليد من الإصابة ببعض الإعاقات:
إجراءات أولية للوقاية من الإعاقة البصرية:
(1) ضرورة إعطاء المواليد قطرة نيترات الفضة أو مرهم التيتراسيكلين، وذلك لوقايتهم من بعض الأمراض مثل السفلس، والكلاميديا.
(2) ضرورة متابعة الأطفال أثناء الإصابة ببعض الأمراض وخاصة التي يرافقها ارتفاع شديد في درجة الحرارة، فقد يكون عرضةً للإصابة بمرض التهاب السحايا والذي يؤدي إلى فقد البصر.
(3) يجب ملاحظة الأم لعيني وليدها جيداً وخاصة عند ظهور احمرار أو التهاب خصوصاً في حالات الإصابة بالأرماد،ومنها: الرمد الحبيبي، والرمد الصديدي، والرمد الربيعي .. وغيرها من الأمراض التي قد تتسبب في حدوث تقرحات بالقرنية تؤدي إلى تآكلها مما قد يؤدي إلى فقدان البصر.
(4) من الضروري أن تلاحظ الأم أيضاً حدوث أي تغيير قد يحدث في لون حدقتي العينين وخصوصاً ما يشبه اللون الأصفر،الذي يكون مؤشراً لوجود ورم بالشبكية أو حدوث حول في بالعينين .
(5) ينبغي على الأم تنظيف عيني الطفل، باستمرار بقطعة قماش أو قطن نظيفة ومبللة بمياه نظيفة.
(6) إعطاء الطفل الوليد اللقاحات والأمصال التي تقيه من الأمراض التي تضر بالعين وخاصة الحصبة والدفتريا.
(7) فحص عيني الوليد بحثاً عن علامات لمشكلات في عينيه أو صعوبات في الرؤية وتفحص قدرته على الرؤية عند بلوغه عمر شهرين.
(8) ينبغي على الأمهات الاهتمام بنوعية الطعام الذي يتناوله أطفالهن وخاصة التي تحتوي على الفيتامينات والتي يؤدي نقصها إلى عدم القدرة على الإبصار كفيتامين ( أ ) الذي يؤدي نقصه إلى العشي الليلي.
(9) يجب اختيار ألعاب الأطفال بعناية والابتعاد عن الألعاب الخطيرة ذات الأسنة المدببة أو الحادة كالبنادق أو الرماح أو الخناجر البلاستيكية… وغيرها من الألعاب التي قد تؤدي إلى إصابة العين بإصابات بالغة إذا ما أصيبت بها.
(10) ضرورة تحذير الطفل عند لعبه مع الأطفال الآخرين بعدم قذف الحجارة والعصا والأشيـــــــــاء الصلبة الأخرى.. الخ، على بعضهم البعض لتجنب إصابة العين بإصابات خطيرة.
(11) يجب على الأمهات العناية بنظافة الطفل والمنزل والاهتمام بنظافة المراحيض وذلك لحماية الأطفال من الميكروبات والجراثيم التي تنتقل عبر الحشرات الطائرة والزاحفة مثل الذباب والناموس والصراصير .. وغيرها.
(12) ضرورة إبعاد الطفل عن الأطفال المصابين بأمراض العيون وذلك لضمان عدم انتقال العدوى إليه، وخاصة أن كثيراً من هذه الأمراض ينتقل عن طريق الأدوات الشخصية، لذلك يجب تعويد الطفل على عدم استخدام مناشف الآخرين واستخدام المناديل الورقية التي تستخدم لمرة واحدة فقط.
(13) يجب إجراء فحص دوري على عيني الأطفال، ومن يرتدي منهم نظارة طبية من الضروري فحص عدساتها وقياس حدة إبصاره مرة كل عام على الأقل.
(14) ضرورة تأكد الأم من عدم ترك الأدوية والعقاقير والأدوات الحادة كالمسامير والسكاكين والمقصات والمواد الحمضية والقلوية وسوائل المنظفات وماء النار .. وغيرها من المواد الخطيرة في متناول أيدي الأطفال.
فيما يلي بعض الإجراءات الخاصة لوقاية الوليد من الإصابة ببعض الإعاقات:
إجراءات أولية للوقاية من الإعاقة البصرية:
(1) ضرورة إعطاء المواليد قطرة نيترات الفضة أو مرهم التيتراسيكلين، وذلك لوقايتهم من بعض الأمراض مثل السفلس، والكلاميديا.
(2) ضرورة متابعة الأطفال أثناء الإصابة ببعض الأمراض وخاصة التي يرافقها ارتفاع شديد في درجة الحرارة، فقد يكون عرضةً للإصابة بمرض التهاب السحايا والذي يؤدي إلى فقد البصر.
(3) يجب ملاحظة الأم لعيني وليدها جيداً وخاصة عند ظهور احمرار أو التهاب خصوصاً في حالات الإصابة بالأرماد،ومنها: الرمد الحبيبي، والرمد الصديدي، والرمد الربيعي .. وغيرها من الأمراض التي قد تتسبب في حدوث تقرحات بالقرنية تؤدي إلى تآكلها مما قد يؤدي إلى فقدان البصر.
(4) من الضروري أن تلاحظ الأم أيضاً حدوث أي تغيير قد يحدث في لون حدقتي العينين وخصوصاً ما يشبه اللون الأصفر،الذي يكون مؤشراً لوجود ورم بالشبكية أو حدوث حول في بالعينين .
(5) ينبغي على الأم تنظيف عيني الطفل، باستمرار بقطعة قماش أو قطن نظيفة ومبللة بمياه نظيفة.
(6) إعطاء الطفل الوليد اللقاحات والأمصال التي تقيه من الأمراض التي تضر بالعين وخاصة الحصبة والدفتريا.
(7) فحص عيني الوليد بحثاً عن علامات لمشكلات في عينيه أو صعوبات في الرؤية وتفحص قدرته على الرؤية عند بلوغه عمر شهرين.
(8) ينبغي على الأمهات الاهتمام بنوعية الطعام الذي يتناوله أطفالهن وخاصة التي تحتوي على الفيتامينات والتي يؤدي نقصها إلى عدم القدرة على الإبصار كفيتامين ( أ ) الذي يؤدي نقصه إلى العشي الليلي.
(9) يجب اختيار ألعاب الأطفال بعناية والابتعاد عن الألعاب الخطيرة ذات الأسنة المدببة أو الحادة كالبنادق أو الرماح أو الخناجر البلاستيكية… وغيرها من الألعاب التي قد تؤدي إلى إصابة العين بإصابات بالغة إذا ما أصيبت بها.
(10) ضرورة تحذير الطفل عند لعبه مع الأطفال الآخرين بعدم قذف الحجارة والعصا والأشيـــــــــاء الصلبة الأخرى.. الخ، على بعضهم البعض لتجنب إصابة العين بإصابات خطيرة.
(11) يجب على الأمهات العناية بنظافة الطفل والمنزل والاهتمام بنظافة المراحيض وذلك لحماية الأطفال من الميكروبات والجراثيم التي تنتقل عبر الحشرات الطائرة والزاحفة مثل الذباب والناموس والصراصير .. وغيرها.
(12) ضرورة إبعاد الطفل عن الأطفال المصابين بأمراض العيون وذلك لضمان عدم انتقال العدوى إليه، وخاصة أن كثيراً من هذه الأمراض ينتقل عن طريق الأدوات الشخصية، لذلك يجب تعويد الطفل على عدم استخدام مناشف الآخرين واستخدام المناديل الورقية التي تستخدم لمرة واحدة فقط.
(13) يجب إجراء فحص دوري على عيني الأطفال، ومن يرتدي منهم نظارة طبية من الضروري فحص عدساتها وقياس حدة إبصاره مرة كل عام على الأقل.
(14) ضرورة تأكد الأم من عدم ترك الأدوية والعقاقير والأدوات الحادة كالمسامير والسكاكين والمقصات والمواد الحمضية والقلوية وسوائل المنظفات وماء النار .. وغيرها من المواد الخطيرة في متناول أيدي الأطفال.
ويتبع الجزء الثالث في الاسبوع القادم عن المطاعيم وموانع إعطاءها
لكم تحياتي