القبس 30/10/2010
حذّر الأمير السعودي الوليد بن طلال من المزيد من التدهور في سوق العقارات في دبي، فيما أعلن عن معارضته بناء مسجد قريب من موقع هجمات 11 سبتمبر في نيويورك ونفى أي دور له في تمويله.
وحذّر رئيس شركة «المملكة القابضة» في مقابلة حصرية مع مجلة «أريبيان بزنس» ستنشر كاملة يوم الأحد، من أن الفائض في العرض ما زال مشكلة كبيرة في الإمارة، موضحاً أن «أبنية جديدة تخرج وأعتقد أن الوصول إلى ارتفاع في قطاع العقارات (في دبي) يحتاج الى سنوات. لا أعتقد أنكم بلغتم القاع لأن المزيد من العرض آتٍ».
وأضاف ان «على الأسعار أن ترتفع بشكل كبير كي يبلغ الطلب مستوى متوازناً مع العرض. فالعديد من أصحاب الأراضي يحافظون على أسعارهم القديمة. على أحد الطرفين أن يتنازل. فالأسعار يجب أن تنخفض بشكل كبير. إنه عرض وطلب، وليس أحجية».
وأعرب الأمير السعودي عن اعتقاده بأن الاقتصاد العالمي ما زال في حالة ركود، وقال «الركود انتهى تقنياً ولكنه في الواقع يستمر. (…) حين تكون البطالة في أوروبا %8 وفي أميركا %9 لا يمكنك القول ان الأمور على ما يرام».
وجاء كلام الأمير الوليد بن طلال بعد أسبوع من كلام المدير التنفيذي لشركة النخيل كريس أودونيل أن الفائض في العقارات السكنية في دبي سيتطلب من ثلاث إلى خمس سنوات ليحل.
دبي لها رجالها يا سمو الامير وهم ادرى منك بمستقبلها ولو كنت شاطر كان انقذت نفسك من سيتي جرووب
حلوه والله الحين لما الازمة قربت من نهايتها سمو الامير طالع يحذر ههههههههههه انته من زمان وين كنت ..؟
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
بسم الله الرحمن الرحيم