وتضيف الأبحاث أن هذه البكتيريا يمكن أن تكون منتشرة في تجمعات المثليين جنسيا، ويبدو أن منطقة كاسترو في سان فرانسيسكو الأمريكية الأكثر إصابة بهذه البكتيريا.
غير أنه لم تسجل في المملكة المتحدة سوى حالتين فقط من الإصابة بهذا المرض.
ولا تتم الإصابة بهذ البكتيريا في المستشفيات، كالبكتيريا الأصلية، بل في التجمعات السكنية، وغالبا من خلال التلامس.
والبكتيريا الجديدة مقاومة للعلاج بمعظم أنواع المضادات الحيوية المعروفة. وتتسبب هذه البكتيريا بالإصابة بدمامل ضخمة على الجلد، وفي بعض الحالات الشديدة قد تؤدي إلى تسمم الدم الفتاك أو الالتهاب الرئوي التقرحي الذي يتسبب في تآكل الرئتين.
ويقول باحثون إن نسبة انتشار البكتيريا في الرجال المثليين في مدينة سان فرانسيسكو تبلغ 13 ضعف نسبتها في غير المثليين جنسيا.
ويحمل البكتيريا في منطقة كاسترو ـ حيث توجد أعلى نسبة من المثليين جنسيا في الولايات المتحدة ـ فرد من بين كل 588 شخصا، بينما هناك في مدينة سان فرنسيسكو شخص حامل للبكتيريا من بين كل 388 شخصا.
وأضاف ديب “لكن لأن البكتيريا يمكن انتشارها بالتلامس العرضي، فنحن في شدة القلق أيضا حول إمكانية انتشارها بين الناس عموما”. وقال ديب “ربما تكون أفضل طريقة لتفادي العدوى بالبكتيريا هي الاغتسال جيدا بالماء والصابون خاصة بعد ممارسة نشاط جنسي”.
وارتكزت الدراسة التي تم نشرها في “دورية الطب الباطني” إلى مراجعة سجلات المرضى في العيادات الخارجية والمراكز الطبية في سان فرانسيسكو وبوسطن. وقال البروفيسور مارك إينرايت من مستشفى “إمبريال كوليج” في لندن، وهو الخبير الأول في بريطانيا في هذه البكتيريا، “إن من المفاجئ أن الأرقام مرتفعة بهذه النسبة”.
وقال “نحن نعلم أن بكتيريا “يو إس إيه 300” شديدة الانتشار بين الناس من خلال التلامس الجلدي. والمصدر الرئيسي للعدوى هو المثليون جنسيا ومتعاطو المخدرات.
العالمين لمثل هذه الامور
تسلم مايكروسوفت على هذه المواضيع المفيده[/size][/font]
الله مايضرب بعصا
وهذا أقل عن يزاهم بعد وعقابهم في الاخره بيكون غير
الله يبعد عنا ها السوالف
آمين يارب العالمين
محد قالهم يمشون مشي بطال …عفانا الله
عافان الله بما ابتلا به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقة تفضيلا …