مقالة عن عرب الخليج في لندن في احدى الصحف البريطانيه

نشرت احدى الصحف البريطانيه مقاله عن العرب الخليج بشكل عام في لندن و عن تصرفاتهم وتعسكرهم في مقهي Lauduree في Harrods كما تحدثت عن سياراتهم الفارهه والتي يحضرونها للعاصمة البريطانيه بطائراتهم الخاصه

المقالة ذكرت بعد التصرفات المبالغ فيها والتي يتصرف بها بعض شبابنا هناك كما تطرقت لموضوع اللغه العربية وكيف ان العرب لا يحبون التحدث باللغه العربيه وانما يفضلون الانجليزيه

اقروا هذه المقالة و شاركونا آراءكم

ولقرائة المقال بلغة الانجليزية

Knightsbridge is London’s pop-up oasis | Life & Style

ارباب

37 thoughts on “انتقاد على حركات العرب في لندن حتى الاجانب انتقدونا

  1. وللعلم

    أنا كذلك ضد المظاهر اللي مالها داعي اللي يسووها العرب والخليجيين في البلاد الأجنبية ،، وخاصة لما العربي والمسلم يظهرون للأجانب أنهم الأغنى والأرقى وغير ذلك ،،، الله سبحانه أمرنا (أمرنا) بالتواضع ،،، والبساطة ..

    الله سبحانه يحب أن يرى نعمته على عباده

    لكن التواضع بهالمواقف مطلوب وعشان نعكس للدول الثانية أخلاقنا وأصالتنا،،،،، اللي هي بجوهرنا ،،، بجوهر أخلاقنا ،،، موب بلبسنا الفاخر ومواترنا وغير ذلك

    وهذا رأيي الشخصي

    والسموحة

    القلم الحر

  2. جهنم تاخذ الأجانب وتاخذ اللي تجنس بجنسيتهم

    يحاولوا دايما ينشرون أنهم الأطهر والأرقى و الأذكى في هذا العالم ..

    وهم أصلا قمة الأنانية والمصلحة الشخصية ،، يعبدون المال ،،، يحرمون أعمارهم من الأكل الفاخر ، وكل ذالك في سبيل تجميع المال لتجهيز حفلة عيد ميلاد كلبهم أو قطتهم …

    ناكرين للخير وناكرين للجميل ،،، والدليل أنتو شوفوا لما الأجنبي يرجع لبلاده بعدما عبى كرشته من خير بلادنا … تلاقونه يتكلم بالشين عن بلادنا ..

    وحتى الناس اللي يتجنسون بجنسية الأجانب ،،، تلاقيهم هربوا من أصلهم وأصالتهم ،، وصاروا نسخة مطابقة من الأجانب .. بمعنى آخر صاروا المتجنسين مـــــلحدين وماعندهم دين ويربون أولادهم وبناتهم عالتعري والسفوور وحب الذات والأنانية والمصالح الشخصية فقط ..

    لاتقولوا لي (أصابع يدك موب مثل بعض)

    صار لي ثمان سنوات مجابل بوظيفتي هالأجانب ،،، وحتى المتجنسين أجنبي ..
    يمدحونك ويمدحون بلادك

    ولما يجمعوا بيزات ويرجعوا لبلادهم يقولوا :

    (( أنتم الاماراتيين شعب اتكالي عالحكومة ،، وأنتم تحبون المظاهر وأنتم تستعبدون الخلق ،، وشوارعكم قذره ومطاراتكم مافيها ترتيب شرات الدول الثانية ،،، وكلام وكلام

    فيه مثل معروف يقول

    الشجرة المثمرة هي اللي ترمى بحجر

    (عسب ياخذوا الثمار منها ،،،، لكن الشجرة الذابلة محد بيقرب صوبها )جهنم تاخذهم

    وإقروا الردود تحت الخبر بالرابط وبتصدقوا كلامي

  3. أحب ازيد على الكاتب السعودي عمر بن عبد العزيز ،

    قصة حينما كنت ساكن مع احد العائلات البريطانية سنة 93 ، كانت العائلة مكونة من 3 اشخاص اب وزوجة وبنت عمرها 18 سنة وقد كان صاحب البنت ينام معاها بالغرفة وتعرفون بيوتهم وكيف تنتقل الاصوات من خلالها بالليل والوقت شتــــــاء.!

    كانت الاصوات تدل على مدى انبساط البنت مع البوي فرند والاب والام في قمـــــــــــة أرتياحهما من تلك الاصوات التي تنطلق من ابنتهما تريسي والبوي فرند ! يومها لم استطع النوم وكان الثلج يتساقط أمامي من النافذة ولقد حاولت ان احسسهم بإنزعاجي من أصواتهم بتحنحني مرة ومرة بالذهاب للحمام ولكن كانت كل محاولاتي تبوء بالفشل الذريع ، حينها أسلمت الامر لله وانتظرت الى الفجر وصليت ونمت ولم اذهب يومها للكلية .

    كيف لهم هؤلاء الانجليز الانجاس أن يفرحوا بنوم ابنتهم مع نايجل الشاب الوسيم مع ابنتهم؟؟؟؟

    سؤال لم اجد له جواب إلا ( برودة دم الانجليز)

    وكثيرة هي القصص عندى التي تدل على انهم شعب أصبح منحظ أخلاقيا لأبعد الحدود وحقود وبخيل جدا .

  4. هذه هـــي بريـطانـيا ..

    هذا الموضوع ردا على مقالة هذا هو الخليج التي كتبها البريطاني فيليب جون بارني

    وقد سبق ان نشرت المقاله في هذا الموضوع ..
    وكاتبهـا.. الاخ عمر بن عبد العزيز اللعبون من قلب بريطانيا-بورتسموث ..
    وأنا بـ دوري.. أنقلها وأعيدها لصقهـا.. هنــا..

    الأخ عمر اللعبون مبتعث في بريطانيا يعقب على مقال المهندس البريطاني الذي تكلم عن مشاهداته في الخليج خلال 33عام وان شاء الله نسمع رد قـوي على هـ الموضوع.. اللي كل سنه ينعاد بـ طريقه مختلفة .. وموضوع آخـر ..

    رداً على مقال المهندس المعماري البريطاني فيليب جي بعنوان “هذا هو الخليج” الذي صور فيه الخليج وأهله بأبشع الصور الهمجية وجعلهم في قاع التخلف الإنساني بناء على خبرته السابقة في الخليج لمدة 33 عام، وإن كنت أتفق معه في بعض النقاط إلا أنني لا أجد تبريرا لعدم ذكر ولو ميزة أو حسنة واحدة في الخليج إلا أن هذا الكاتب تجرد من المصداقية وانحاز لهواه حتى فاحت رائحة العفن والحقد ونكران الجميل من أحرف مقالته، فهل جزاء الإحسان

    إلا الإحسان؟ الخليج الذي فتح لك باب الرزق والكرامة طوال 33 عاماً لم تجد حسنة واحدة لتنقلها عنه لعالمك الغربي!

    في هذه العجالة أود أن أقيس بمقياسه وأزن بميزانه لكن بمزيد من الشفافية والواقعية من خلال تجربتي في بريطانيا لأكثر من عامين توغلت خلالها داخل عدة أسرة بريطانية وتنقلت إلى عدة مدن مختلفة فهي حقاً مناسبة لأن أتحدث عن واقع ودراية.

    الشعب هناك لا يمتلك الوقت والمال لإنجاب الأبناء وتربيتهم لكن يستطيع تربية ثلاثة كلاب وقطتين بمهارة فائقة.

    يحارب المجتمع البريطاني وحكومته مسألة الزواج المبكر بشتى الطرق لكن لا يمانع أبدا العلاقات الجنسية دون حد ولا قيد فهي حرية محضة.

    يعارضون التعدد ويشمئزون منه ويرونه مصدر الظلم على المرأة المسلمة بينما ترى الزوج يمتلك زوجة واحدة وعشرة صديقات يقمن مقام الزوجة متى ما دعت الحاجة، والعكس صحيح بالنسبة للزوجة.

    لا تستغرب أبداً عندما ترى دخل الأسرة الواحدة ملامح الأبناء مختلفة تماماً فهذا الابن أسمر البشرة متجعد الشعر وأخاه ناصع البياض أصفر الشعر بينما أختهما الصغيرة التي تعشق الديدان قصيرة القامة صينية الملامح.

    يعتبر الأبناء البارون عملة نادرة فهم الذين يتواصلون مع أمهاتهم وآبائهم في الأعياد إذا استطاعوا إلى ذلك سبيلا.

    عندما يكبر الأبناء لا يجد الآباء راعياً لهم سوى الكلاب والقطط فلذلك هم يفضلون شراء تلك الحيوانات على إنجاب الأبناء.

    مصيبة أن ينسى الشخص تأريخ ميلاده لكن طبيعي جدا أن ينسى تأريخ وفاة أمه أو أباه.

    عطلة نهاية الأسبوع هي حالة هستيرية للشعب البريطاني تتحول في الشوارع والبارات إلى حظيرة لا حدود لها لترى بأم عينك كيف تسرح قطعان البشر دون عقل ولا تفكير، لترى جميع الزوايا والحوائط مشغولة بتفريغ ما يشربونه، ليتدنى مستوى النظافة لما تحت الصفر بمراحل.

    الحمامات البريطانية لا يوجد بها ماء للاستنجاء فهم يعتبرون الماء مصدر قذارة في تلك الحالات فيستبدلونها بالمناديل ليبقى شيء للذكرى عند غسل الملابس.

    كل دورة مياه تجد بداخلها جهاز لبيع الواقيات الجنسية بدلا من المناديل المعطرة!

    إذا أردت أن تتحدى رجلا هناك وتكسب التحدي بقوة اسأله أن يثني ذراعيه إلى جسده، فكثافة شعر الإبط وما معه من شوائب ستحول بينه وبين ذلك.

    ينتقد علينا هؤلاء القوم تمسكنا ببعض العادات والتقاليد لكن نجد أن صنابير المياه لديهم عبارة عن صنبورين منفصلين الأول للماء شديد البرودة والآخر للماء شديد الحرارة فليس ذلك لشيء إلا أن هذا النظام العقيم هو موروث لديهم منذ القدم.

    تُحترم العاملة في البارات والملاهي الليلة أكثر بكثير من ربات المنازل.

    يتلذذون بأكل الخنازير مع علمهم بقذارة طباعها وأجسادها ثم يتعجبون ويشمئزون من أكل لحم الإبل.

    لا غرابة في أن يخرج الأب مع ابنه إلى المطعم فيدفع كل منهما فاتورة أكله الخاص.

    البريطاني يتقن وبجدارة فن الحديث واللباقة مع الآخرين كلامياً لكن عندما يكون الموضوع متعلق بالمال يتضح الوجه الآخر وترى أبشع صور الدناءة والبخل ولو مع أقرب قريب.

    لا تمانع عائلة بريطانية من أن يعيش بينهم شخص يكرهونه أو لا يعرفون عنه أي شيء طالما أنه سيدفع مبلغا من المال.

    يُمنع التدخين في الأماكن العامة والمطاعم لكن الخمور تُشرب قبل الأكل وبعده.

    الخمور أرخص أحيانا من المشروبات الغازية.

    المياه الصحية أغلى من حليب البقر المبستر.

    قيمة تأمين السيارة السنوي يفوق أحيانا كثيرة سعر السيارة نفسها.

    قد يكلفك سعر وقود السيارة خلال ثلاثة أشهر أكثر من قيمة السيارة بكثير.

    بالرغم من أن بريطانيا تعتبر رائدة العالم الأول إلا أن كثير من دكاترة الجامعات والأطباء هم حقيقاً من دول العالم الثالث.

    ========================

    * عمر بن عبد العزيز اللعبون.

    بورتسموث – بريطانيا

Comments are closed.