من المعروف بأن انتكاسة اسواق الاسهم تحدث بين الحين والآخر وتختلف حدتها وكثير من الأذكياء الذين انتهزوا مثل هذه الفرص خصوصاً هذه الفرصة التي لن تتكرر الا بعد عشرات السنين وفي رأيي بأن حدة النزول التي نراه بأسواق المال العالمية والأسواق الإماراتية خاصة كونها أحتلت المراكز الأولى في القفز الحر من اعلى جبل افرست ووصلت الى الاسفل والان جريحة وسوف تتعافى أو على وشك التعافي وتعاود الصعود على أقل تقدير إلى منتصف ذلك الجبل وننسى الأيام المرة التي عشناها في الأشهر الثلاثة الماضية تحديداً .
خلاصة القول بما ان هذه الفرصة لا تتكرر فلندخل الأسواق الإماراتية ولو بنصف السيولة ونعتبر انفسنا مستثمرين متوسطي أو طويلي الأجل لان سبب هبوط اسواقنا إلى هذه المستويات هو تحولنا جميعاً الى مضاربين أشاوس وأنتصر معلمنا الاستاذ/ جمبري مع احترامي وحبي الشديد له بجرنا جميعاً للمضاربة اليومية وأنسانا اننا كلنا مذنبون بضرب المؤشر العام والسوق ككل بعصاء من حديد وتمنياتي لكم بالرزق الحلال والصحة والعافية .

9 thoughts on “انتهاز الفرص

  1. 2008 هو عام الافلاس وخسارة راس المال والاعتماد على الراتب.حسبى الله ونعم الوكيل

  2. من المعروف بأن انتكاسة اسواق الاسهم تحدث بين الحين والآخر وتختلف حدتها وكثير من الأذكياء الذين انتهزوا مثل هذه الفرص خصوصاً هذه الفرصة التي لن تتكرر الا بعد عشرات السنين وفي رأيي بأن حدة النزول التي نراه بأسواق المال العالمية والأسواق الإماراتية خاصة كونها أحتلت المراكز الأولى في القفز الحر من اعلى جبل افرست ووصلت الى الاسفل والان جريحة وسوف تتعافى أو على وشك التعافي وتعاود الصعود على أقل تقدير إلى منتصف ذلك الجبل وننسى الأيام المرة التي عشناها في الأشهر الثلاثة الماضية تحديداً .

    خلاصة القول بما ان هذه الفرصة لا تتكرر فلندخل الأسواق الإماراتية ولو بنصف السيولة ونعتبر انفسنا مستثمرين متوسطي أو طويلي الأجل لان سبب هبوط اسواقنا إلى هذه المستويات هو تحولنا جميعاً الى مضاربين أشاوس وأنتصر معلمنا الاستاذ/ جمبري مع احترامي وحبي الشديد له بجرنا جميعاً للمضاربة اليومية وأنسانا اننا كلنا مذنبون بضرب المؤشر العام والسوق ككل بعصاء من حديد وتمنياتي لكم بالرزق الحلال والصحة والعافية .

    “عام 2008 هو عام انتهاز الفرص”

    محمد العبار

  3. من المعروف بأن انتكاسة اسواق الاسهم تحدث بين الحين والآخر وتختلف حدتها وكثير من الأذكياء الذين انتهزوا مثل هذه الفرص خصوصاً هذه الفرصة التي لن تتكرر الا بعد عشرات السنين وفي رأيي بأن حدة النزول التي نراه بأسواق المال العالمية والأسواق الإماراتية خاصة كونها أحتلت المراكز الأولى في القفز الحر من اعلى جبل افرست ووصلت الى الاسفل والان جريحة وسوف تتعافى أو على وشك التعافي وتعاود الصعود على أقل تقدير إلى منتصف ذلك الجبل وننسى الأيام المرة التي عشناها في الأشهر الثلاثة الماضية تحديداً .

    خلاصة القول بما ان هذه الفرصة لا تتكرر فلندخل الأسواق الإماراتية ولو بنصف السيولة ونعتبر انفسنا مستثمرين متوسطي أو طويلي الأجل لان سبب هبوط اسواقنا إلى هذه المستويات هو تحولنا جميعاً الى مضاربين أشاوس وأنتصر معلمنا الاستاذ/ جمبري مع احترامي وحبي الشديد له بجرنا جميعاً للمضاربة اليومية وأنسانا اننا كلنا مذنبون بضرب المؤشر العام والسوق ككل بعصاء من حديد وتمنياتي لكم بالرزق الحلال والصحة والعافية .

    موضوع مميز والله يقدرنا على إنتهاز هالفرصه وما تفوتنا وموفقين أجمعين..

  4. الفرصة الحقيقية تبدء عندما يعترف المسؤوليين ومدراء الشركات والمختصون بأن هناك مشكلة إقتصادية بسبب الازمة وأن الامور قد تبدل وأننا جزء من العالم …. يجب المصارحة الحقيقية مع السوق والمستثمرين والجميع …. يجب المصارحة بحجم الخسائر والوضع الاقتصادي بشفافية تامة … يجب طرح الحلول للمشاكل التي تواجه الاقتصاد و الشركات … يجب المصارحة بحجم تأثر الشركات بألازمة … الخ

    للأسف هناك نوع من الانقطاع التام بين من يعلم بألاضرار الحاصله بسبب الازمة وبين المستثمرين “الصعاليك” الذين ضاعوا بين “التصريحات العنترية والتفائلية والمتينه وبين ما يرونه بأم أعينهم من إنهيار الاسعار”

    للأسف هذه الصورة الضبابية التي خلقتها التصريحات الرسمية تعتبر السبب الرئيسي فيما وصلنا إليه من فقدان الثقة …

    سألني أحد الاصدقا: لماذا يجب أن نتأثر أكثر من أمريكا والدول الغربية واصل الازمة بدئت عندهم ؟ وكيف أن اسواقهم إرتدت نوعا ما وعندنا الى الاسواء؟

    فقلت له: الفرق أنهم إعترفوا بأن هناك مشكلة وطرحوا الحلول لذلك وأعلنت الشركات لديها الآضرار والخسائر, ولذلك كان طبيعيا أن يرتفع السوق لديهم “ولو مؤقتا” لآن المستثمر إستطاع أن يرتكز الى معلومات يستطيع أن يبني قراره الاستثماري عليه. أما لدينا فإن الامور مبهمة وتتفاجئ بإختفاء أسهم من شاشات التداولات فجئة من دون سابق إنذار , وتسمع التصريحات المتينة ولكن في المقابل تسمع من المقربين والاصدقاء العامليين في القطاع العقاري والبنوك بأن الامور سيئة …

    فنحن نعيش في المنطقة الضبابية المبهمة … يعني بالعامية “يا تصيب … يا تخيب”

    ومشكلتنا إحتكار المعلومة لدى الاقلية

Comments are closed.