انشاء اربتك السعودية براسمال 150 مليون مع مجموعة بن لادن السعودية
توقيع عقد بمشروع في السعودية بقيمة مليار ريال
تصفّح المقالات
138 thoughts on “اول البشاير مع اربتك”
Comment navigation
Comment navigation
Comments are closed.
انشاء اربتك السعودية براسمال 150 مليون مع مجموعة بن لادن السعودية
توقيع عقد بمشروع في السعودية بقيمة مليار ريال
Comments are closed.
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك
وأضاف في حديث للصحافيين، أمس، أن «الشركة بصدد البدء فوراً بمشروع ضخم في السعودية تم الاتفاق عليه تبلغ قيمته 1.5 مليار ريال سعودي»، ولم يكشف عن طبيعة المشروع، وقال «نترك مسألة الإعلان عن المشروع للشركات السعودية القائمة عليه».
واعتبر أن «الاتفاق لدخول السوق السعودية جاء في التوقيت المناسب، إذ إن السعودية تعتبر أكبر الأسواق الواعدة في المنطقة في ظل التباطؤ الحالي في القطاع العقاري في الدولة، ودبي على وجه التحديد»، مشيراً إلى أن حجم المشروعات الضخمة في الدولة خلال السنوات الماضية أخّر من خطوات دخول أسواق جديدة مثل السوق السعودية الضخمة، التي تحتاج إلى إمكانات وموارد هائلة».
وأكد أن «دخول الشركة للسوق السعودية يشكل فرصة لتحويل موارد الشركة وخبراتها إلى مشروعات جديدة خلال الفترة القادمة بدل خسارتها في ظل التباطؤ الذي يعاني منه قطاع التطوير العقاري في دبي».
وذكر أن «رأسمال شركة «أرابتك السعودية» سيكون مبدئياً 150 مليون ريال، وهو مرشح للارتفاع مع دخول الشركة في مشروعات جديدة في السعودية، وستتوزع ملكية الشركة بنسبة 45٪ لـ«أرابتك» الإماراتية و35٪ لـ«مجموعة بن لادن» و20٪ لـ«مجموعة برايم».
وأشار إلى أن «الشركة ستنفذ مشروعين خلال عامها الأول لا تقل قيمتهما عن ملياري ريال، وتمت الموافقة على المشروع الأول بقيمة 1.5 مليار ريال»، متوقعاً أن «يصل حجم مشروعات الشركة في السوق السعودية خلال العامين المقبلين بين ثلاثة وخمسة مليارات ريال».
وأكد أن «هذه الاتفاقية ستنعكس إيجاباً على عوائد الشركة للعام الجاري، التي لن تقل عن عوائد العام الماضي، مع احتمال انخفاض هامش الأرباح نظراً للتفاوض على أسعار العقود والمنافسة الشديدة».
وشدد كمال على أن «دخول السوق السعودية خطوة طويلة الأجل، ونحن نهدف إلى حضور قوي في السوق السعودية خلال السنوات المقبلة، خصوصاً مع تباطؤ المشروعات في الدولة»، متوقعاً أن يستمر التباطؤ في قطاعي العقارات والإنشاءات في الدولة حتى عام .2010
أسواق بديلة
وعن الإجراءات الاحترازية التي ستتخذها «أرابتك» لمواجهة تداعيات الأزمة العالمية على الدولة، قال إن «الأزمة المالية العالمية أثرت في السوق العقارية في دبي وبدرجة محدودة في سوق أبوظبي، ويجب حالياً إيجاد أسواق بديلة لتوجيه موارد الشركة»، معتبراً أن «سوق أبوظبي تتميز بالتنافسية العالية نظراً لتوجه معظم شركات المقاولات في دبي إليها، فضلاً عن الشركات الموجودة فيها أصلاً».
إلا أنه أكد أن «حجم العمل لدى الشركة سيكون جيداً خلال العام الجاري وجزء كبير من عام 2010».
ولفت إلى أنه «بالنسبة لمشروع «برج دبي»، الذي تشارك «أرابتك» في تنفيذه، لايزال العمل فيه يجري وفقاً للجدول المقرر استعداداً لتسليمه أواخر العام الجاري».
وأشار إلى أن «الشركة تعتزم تعزيز وجودها في أسواق مثل السعودية وقطر وبعض دول المغرب العربي للتغلب على تبعات تباطؤ السوق العقارية في دبي».
ونفى كمال «وجود أي نية لإعادة هيكلة الشركة»، مؤكداً أن «جزءاً من العمالة والإدارة ستتوجه إلى السعودية لمباشرة تنفيذ المشروعات التي سيتم الاتفاق عليها».
إلغاء
وعن عدد المشروعات التي ألغيت أو تم تأجيلها، قال «تم إلغاء خمسة أو ستة مشروعات تصل قيمة العقود فيها إلى 10 مليارات درهم من ضمن 80 مشروعاً تشملها محفظة مشروعاتنا بقيمة عقود إجمالية تصل إلى 39 مليار درهم».
وأكد أن «السيولة النقدية والدفعات بدأت بالتدفق خلال الأسبوعين الماضيين فقط، بعد أن شهدت تباطؤاً كبيراً خلال الأشهر الثلاثة الماضية»، وكشف أن «الشركة تسلمت مستحقاتها المالية حتى فترة ديسمبر الماضي، الأمر الذي يحسن من وضع السيولة النقدية للشركة، وبالتالي المقاولين الفرعيين والموردين الذين تعمل معهم».
وقال إن «الشركة استغنت عن 250 موظفاً إدارياً من ضمن ،5000 أي بنسبة لا تتعدى 5٪»، موضحاً أن «سبب الاستغناء كان نتيجة اكتمال المشروعات التي عملوا فيها وعدم وجود مشروعات جديدة لتحويلهم إليها».
لا اقتراض
ونفى كمال نية الشركة الاقتراض أو الطلب من مستثمريها زيادة رأسمالها خلال العام الجاري، وأكد أن «الوضع المالي للشركة جيد بفضل تحسن مستويات السيولة حتى قبل إعلان حكومة دبي طرح سندات الخزينة، الأمر الذي يجعلنا متفائلين».
كما أكد «عدم وجود نية لتوزيعات نقدية قريباً، نظراً لأن الشركة قامت بتوزيعات أخيراً، ولن توزع مرتين في عام واحد نظراً للظروف الحالية».
وأشار إلى أن «سياسة الشركة لا تقوم على دعم سعر سهمها بإجراءات محددة، وإنما الاستمرار في التوسع وتحقيق الأرباح بما يعزز نشاط الشركة»، معتبراً أن «سعر سهم الشركة أمر يحدده السوق ومعادلة العرض والطلب».
مشروعات سعودية
وقال نائب رئيس مجموعة «بن لادن» السعودية الشيخ صالح بن لادن، إن «السعودية تعد حالياً سوقاً عقارية واعدة، نظراً للعدد الكبير من المشروعات التي تقوم بها الحكومة والقطاع الخاص، واقتراب إقرار قانون الرهن العقاري، الذي من المتوقع أن يعزز وضع السوق».
وأكد مدير عام شركة «سي بي سي» للخدمات، معتز الصواف، أن حجم المشروعات الكبير في السعودية دفع بشركته لعرض فكــرة الشراكة مع «أرابتك» منذ نحو شهر، خصوصاً أن الأخيرة أبدت استعداداً للبدء فوراً بعدد من المشروعــات في السوق السعودية، موضحاً أن «أرابتك» ستبدأ بالعمل في المشروع الذي تم الاتفاق عليه خلال أسبوعين».
من جهته، قال المدير العام لمجموعة «برايم»، عادل غزاوي، إن «الشركة ستوجه مجموعة من مشروعاتها العقارية إلى «أرابتك السعودية» بعد نحو شهر من المفاوضات».
«أرابتك»: «إعمار» لم تبلغنا رسمياً بتوقّف «ورسان»
قال المدير العام لشركة «أرابتك للإنشاءات»، رياض كمال، إن «إعمار العقارية» لم تبلغ شركته رسمياً بتوقف أو تأجيل مشروع «ورسان»، وجدد تأكيده خلال لقاء مع الصحافيين أمس أن الشركة لاتزال تعمل في المشروع.
وقالت «إعمار» الأسبوع الماضي، بحسب وكالات أنباء، إنها «تلقت التماساً من مستثمرين يطلبون إلغاء المشروع أو تأجيله نظراً للظروف الحالية».
وتبلغ قيمة عقد بناء مشروع «ورسان» الذي حصلت عليه «أرابتك» في يوليو الماضي 599 مليون درهم.
وفي سياق آخر، نفى كمال وجود أية تطورات في ما يخص إلغاء عقد «أرابتك» مع مشروع «ميدان»، وأوضح أن «القضية ذهبت إلى التحكيم وقد تأخذ المسألة أكثر من عام للبت فيها».
جزاكم الله خيرا جميعا على هذا الخبر