مع هذا النزول المؤلم والتراجع المستمر للأسواق الاسهم المحلية تخرج اصوات تطالب بتدخل حكومي لانقاذ الموقف ، ليس هذا ما نطالب به بل نطالب بان يخرج احد من المسؤولين الاقتصادين في الدولة وزير الاقتصاد مثلا ليطمان المساهمين ويذكرهم بقوة اقتصاد الدولة وما شابه وهذا يهدأ من روع المساهمين وهذا ما يحصل في كثير من الدول ، نسال الله التوفيق والثبات للجميع

9 thoughts on “اين المسؤوليين

  1. من وين نبداء…

    من وضع ايران؟

    اسعار النفط؟

    وضع العقار الامريكي؟

    وضع روسيا و امريكا؟

    الصيف؟

    عصابات غسيل الاموال الموجودة في الاسواق؟

    سهم اعمار و وعوده الباطلة!!

    فصل الحسابات؟

    فتح السوق السعودي للاجانب مع ان سوقهم غير مجذب للاستثمارات كاسواق الامارات…

    قضايا الاختلاسات….

    معرض ستي سكيب العقاري شهر 10 و اللي اسعار العقارات في ارتفاع مستمر الى ان يبداء المعرض….

    يا ليل ما اطوللك………………!!

  2. بدون زعل شباب …

    هذه بورصات و اسواق مالية و ليست جمعيات خيرية توزع الخبز و الشعير حيث انها تعد من اخطر الادوات المالية فى المجال الاقتصادى و عليه تلك الاسواق لا تحكمها قوانين غير الطلب و العرض …

    كما ان تلك البورصات ( فكرة يهودية) انشئت فى الاساس على مبدأ ان يكون الرابح الاكبر هم فئة قليله تسمى بالاموال الذكية ( كبار و مصادر و نفوذ و سيولة) على حساب القطيع و الاموال التائهة و بالتالى هى لا تعكس صورة الاقتصاد و قوة الشركات خصوصا فى دول العالم الثالث حيث تغيب الشفافية عكس بعض الاسواق العالمية التى تتدخل فيها عدة صناديق سيادية …
    كما ان البورصة وسيلة لكبح التضخم حيث يتم شفط السيولة الزائدة عند العامة تحت غطاء الاسهم

    طبعا الحل الوحيد للاستفادة من هذه البورصات خصوصا فى دول العالم الثالث هو تطبيق مبدأ اضرب و اهرب و تبا للاستثمار اى بمعنى اخر قمار على الطريقة الاسلامية بما ان معظم الشركات قد اتبعت الطريقة الاسلامية ابتداء من دبى الاسلامى و نهاية بسهم السوق

    و عليه مما ذكر اعلاه صاحب رأس المال هو فقط من يتحمل مسئولية الدخول فى البورصة و الاستثمار فيها

    و السموحة…….

    هلا بأخونا جمبري

    من طول الغيبات جاب الغنايم…

    طبعا أنا جديد على هذا المنتدى الطيب كعضو وزائر من العام 2006م ( أحلى الأعوام

    ظليت تطري القوقاز الى أن شبت الحرب فيها – حسبناك عالق في أحد الخنادق
    هناك وما رايم تطلع

    كلامك كله صحيح ولا أحد يعارض أن الأسواق المالية شديدة الخطر والحساسية…

    ولكن أن نرى الصمت التام من قبل الحكومات المشرفة على هذه الأسواق – هنا نشعر بأن هناك تواطؤ
    لمصلحة أحد أو مجموعةما…
    وهذا ما عنيته في مشاركتي السابقة – وإلا أين حسن النية وما الفائدة من إعادة طلب إعمار لشراء أسهمها وسهم إعمار يسجل قيعان متتالية..مع أنه الآن أقل من قيمته الدفترية….

    أما بالنسبة لكثير من الأسواق فإننا نرى ارتدادات بعد كل هبوط قوي يستطيع فيها المتداولون تعديل أوضاعهم وإيجاد فرص للخروج والربح أيضا …. أما ما نراه الآن هو تعمد إيقاع أكبر عدد ممكن من الخاسرين والمتعلقين بدون إعطائهم أية فرصة للخروج…

    مجرد رأي

    ومنكم نستفيد

    ممكن نعرف نظرتك للسوق إذا أمكن

    شكرا لك

  3. انظر لهذا السيناريو:

    1- 2006م إعمار تعلن عن طلب شراء أسهم.
    2- الهيئة توافق على شراء إعمار لأسهمها بنسبة 10%
    وصل السهم 9.75

    وإعمار ظلت متفرجة..

    3- إعمار توزع أرباح 20% نقدا عن سنة 2006م مع العلم أن أرباح الشركة 100% مبررة
    لحاجة للسيولة للمشاريع الخارجية!!!!!!!!!!!!

    4- إعمار تجدد طلب شراء أسهما للهيئةوتحصل على الموافقة بعد انتهاء المدة السابقة 2007م

    5- العبار يصرح بأن الشركة تراقب وضع السهم في السوق في تعليق على تجديد
    الشراء. نهاية 2007 تقريبا.

    6- إعمار تحقق أرباح بنسبة 100% تقريبا وتعلن عن توزيع 20% نقدا عن سنة 2007م!

    7- إعمار توضح بأن توزيعاتها لن تقل عن 20% في السنوات القادمة….

    8- سهم إعمار يحاول إختراق 12.05 عدة مرات ويسلك بعدها مسارا نزوليا مباشرا إلى هذا اليوم لسعر 9.07 بعيدا عن قيمته الدفترية ولا يزال الطريق سالك للأسفل…

    9- التفرج على السهم وهو يسقط وسط أخبار الرشاوي والإختلاسات في بعض الشركات العقارية الأخرى
    دون التوضيح عن اتخاذ الشركة أية تدابير احتياطية تعزز الشفافية وتزيد الثقة-

    مع أن السهم هو السهم القيادي الأول في السوق!!!!!!!!!!!!!

    ماذا تريد الشركة من لعبة شراء الأسهم ؟؟ ومن الضغط على السهم عن طريق التوزيعات الشحيحة؟؟

    أتمنى من حكومة دبي التحقيق في هذا الأمر طالما لا يوجد مسؤول فوق القانون……………….

    وأرجو أن تكون المعلومات التي ذكرتها صحيحة

  4. بدون زعل شباب …

    هذه بورصات و اسواق مالية و ليست جمعيات خيرية توزع الخبز و الشعير حيث انها تعد من اخطر الادوات المالية فى المجال الاقتصادى و عليه تلك الاسواق لا تحكمها قوانين غير الطلب و العرض …

    كما ان تلك البورصات ( فكرة يهودية) انشئت فى الاساس على مبدأ ان يكون الرابح الاكبر هم فئة قليله تسمى بالاموال الذكية ( كبار و مصادر و نفوذ و سيولة) على حساب القطيع و الاموال التائهة و بالتالى هى لا تعكس صورة الاقتصاد و قوة الشركات خصوصا فى دول العالم الثالث حيث تغيب الشفافية عكس بعض الاسواق العالمية التى تتدخل فيها عدة صناديق سيادية …
    كما ان البورصة وسيلة لكبح التضخم حيث يتم شفط السيولة الزائدة عند العامة تحت غطاء الاسهم

    طبعا الحل الوحيد للاستفادة من هذه البورصات خصوصا فى دول العالم الثالث هو تطبيق مبدأ اضرب و اهرب و تبا للاستثمار اى بمعنى اخر قمار على الطريقة الاسلامية بما ان معظم الشركات قد اتبعت الطريقة الاسلامية ابتداء من دبى الاسلامى و نهاية بسهم السوق

    و عليه مما ذكر اعلاه صاحب رأس المال هو فقط من يتحمل مسئولية الدخول فى البورصة و الاستثمار فيها

    و السموحة…….

Comments are closed.