انتقل الآن من الصحافة المحلية الى الصحافة العالمية…بفضل من الله سبحانه وتعالى
ساعمل بوظيفة ” كبير المراسلين الصحافيين” في مجلة
فوربز
العالمية “النسخة العربية”“قلتلهم عطوني منصب صغيرالمراسلين الصحافيين أو متوسط المراسلين ، لأن عندي حساسية من كلمة
كبير ..لكن للأسف مارضوا 
“فوربز ” مجلة عالمية عمرها 90 سنة تهتم بالشأن الاقتصادي والتجاري والاستثماري في المقام
الاول ..اضافة الى اهتمامها بالشؤون الاجتماعية والسياحية وغيرها
وهي المجلة التي تكتب كل فترة عن قوائم الاغنياء حول العالم.. وتصنف الشركات والمؤسسات حسب
الأكثر دخلا وانتاجا
ولمن يرغب في معرفة المزيد عنها يمكنه الدخول الى
www.forbes.com
على مدى سنوات عملي ، كنت سعيدة نعم ، لكني كنت احلم بالأفضل ..وقدر ما دعوت الله عز وجل..
بقدر ما منّ علي بفضله
لا تظنوا ان الحياة لا تعطي إلاّ فرصة واحدة فقط..لأن خالق هذه الحياة..أكرم بكثير من ان يمنحنا فرصة
واحدة فقط..
اتبعوا أحلامكم…واصدقوا النيّة ..ولا تدعوا احدا يقف في طريق احلامكم
وباركولي 
الف مبروووووووووك
الله يعطيج خيره و يكفيج شره
لاحدود للطموح
والدليل على ذلك اختيارج لأن تكون من ضمن فريق عمل المجله لأنج فعلاً
تمتلكين مقومات الصحفي المتميز و “المتمكن” ما شاء الله عليج
صعبه شوي فبدايتها لكن أنتي قدها بتوفيق من الله سبحانه وتعالى
وأن على الانسان أن يكون دائماً متطلع للامام ولا يثبط معنوياته عدم النجاح
في إحدى مراحل تحقيق أحلامه