السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني اخواتي احبتي في الله

مبروك لنا ومبروك لكم

زخوا عصابه ابليس …

فديت شرطة الشارجه
وربي يبارك فيهم ان شاء الله

صدق ما قصروا،،،
اتصل في زوج اختي القائد العام لشرطة الشارقه
الهديدي بارك الله فيه ويزاه ربي كل خير

وقال له سلم على فهد وام فهد
وخبرهم ان مسكناهم كانوا منخشين في مزراع الزبير

ولله الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه

صدق فز قلبي من الفرحه ….
سبحان الله الخبر يانا في هاليوم الحلو …

الحمدلله ….ومشكورين اخواني واخواتي وهذا بفضل دعواتكم الطيبه
ودعوات كل الناس الطيبه

ربي يحفظكم

واكيد التفاصيل بخبركم عنها ان شاء الله
اول ما توصلني

ودمتم لي بكل خير

اختكم
سهمي عالي

76 thoughts on “باركو لنا زخوا عصابة ابليس ولله الحمد

  1. مبروك والعدالة بتاخذ مجراها

    امين يا رب

    وهذا اللي نحن قاعين ننتظره

    وربي يبارك في حياتك ان شاء الله

    ربي لا هانك

    وفي حفظ الرحمن

  2. 2008-01-08 00:23:21 UAE
    أمن الأحياء

    بقلم :فضيلة المعيني

    هدأت النفوس وعادت الطمأنينة إلى الأسر في الشارقة بعد أن تمكنت شرطة الشارقة من القبض على أفراد عصابة اعتدت على طالب جامعي في حي سكني بالشارقة مستخدمين في اعتدائهم أسلحة حادة كادت أن تودي بحياة المعتدى عليه لولا عناية الله التي تدخلت لتنقذه من ضرب وصفه – من رآه – بالوحشية.

    نحمد الله هنا على سلامة الطالب ونشكر السلطات التي ألقت القبض على الجناة، لكن السؤال المطروح هنا هو ما مدى الأمان في الأحياء السكنية وهل ما يبدر من البعض ينذر بخطر قادم أصبح يداهم الناس حتى في بيوتهم أو أمامها، وأصبح عليهم إغلاق الأبواب لئلا يصيبهم مكروه جراء تواجد عصابات كبرت ونمت حين لم تجد من يوقفها في مهدها فأصبح أفرادها يتعاملون بالسلاح ويروعون أمن الآمنين ويعرضون حياتهم وسلامتهم للخطر؟

    الحادثة أكبر من واقعة اعتداء تعرض لها شخص لا ذنب له سوى حظه الذي أوقعه في طريق من اتخذوا من الإجرام والتهديد أسلوباً للحياة، وأصبحوا بسلوكهم الذي لا يمت لعادات الأهل وقيم المجتمع بصلة كمن يعيثون في الأرض فساداً وكمن استباحوا لأنفسهم كل شيء وكأنه لا قانون ولا نظام يحكم وجودهم في مجتمع آمن سالم.

    والأمر هنا يحتاج إلى أكثر من معالجة لمشكلة اجتماعية تضر بالمجتمع وتعصف بالأمن فيه من مختلف جوانبه، والمساءلة هنا ينبغي أن تطال الجميع بدءاً بالأسرة التي أهملت ومدرسة أيضاً أهملت وساهمت في وجود مثل هؤلاء، ومؤسسات ساعدت على تكوين عصابات إجرامية غذت في نفوس أعضائها أفكاراً غريبة ونزعات شريرة تشتعل لأسباب واهية وتنفث سموماً خطرة، تضرب بالكثير.

    نقول من لم يتمكن أهله من تربيته فليُترك أمر تربيته إلى المؤسسات العقابية حماية لنفسه وللمجتمع، على ألا تكون فترة عقوبة يقضيها في المؤسسة ثم يخرج منها وقد أصبح أكثر قوة وشراسة واكتسب من الخبرات أشدها وأعمقها في إيذاء الناس وترويعهم، بل لا بد من برامج خاصة تعد لهؤلاء، ومشاريع تربوية تطبق لتربيتهم وإعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع حتى يكونوا أفراداً صالحين يتمكنون من العيش بسلام.

    fadheela@albayan.ae

    المقال على موقع البيان
    ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ†

Comments are closed.