اليوم خرجت من المألوف فقد عرفت هذا الخبر من صديقة وأردت أن تفيدوني حوله

السبت,تموز 05, 2008

بالصور تحذير من دمية تأكل وتتغذي وتتألم ولاحول ولاقوة إلابالله ( أغلى دمية بالعالم )

تشبه الطفلة الحقيقية حتى بالملمس ،وهي تتصرف كالطفلة بالتمام ، تبكي وتحمل لعبة صغيرة وهي مبرمجة باعلى درجة من التقنيات الحديثه ،وتنطق نطق الأطفال في بداية المراحل ، ولهذا السبب هي اغلى دمية في العالم.



أبغى رايكم فيها أنا الصراحة خوفتني

مع تحياتي: الريم


19 thoughts on “بالصور تحذير من دمية تأكل وتتغذي وتتألم ولاحول ولاقوة إلابالله ( أغلى دمية بالعالم )

  1. الدمية «جين بيت» بقلب ينبض وشعر ينبت.. ولا تتناسل
    الهندسة الحيوية تبتكر مخلوقاً عجيباً بصفات بشرية

    إنها ثورة العلم، بل فلنقل جنون العلم. الأمر من أول وهلة قد يتنافى مع الإدراك السليم، ويراه البعض خروجاً عن الدين، بل ويعتبره آخرون انتهاكاً لحقوق الحيوان! لكن عندما يتبين للمرء أنه واقع ملموس وموجود رأى العين على أرفف المحال، فإن العقل لا يملك إلا أن يصدق، لأن آفاق العلم الحديث غدت بلا نهاية.

    الأمر هنا متعلق بكائنات أشبه بالحيوانات الأليفة من سلالة الثدييات، تتنفس ولها أوعية دموية وعظام وقلب ينبض وعظام تتحرك. إنها تنزف إذا جرحت وقد تموت إذا أسأت معاملتها! لديها مشاعر وأحاسيس، وتأكل وتجوع، غير أنها لم تخلق من أبوين كسائر الكائنات الحية ولا تتناسل، وعلى الرغم من ذلك فهي كائنات حية.

    هذه الكائنات أطلق عليها اسم «جين بيت»، أو الحيوانات الجينية، كما تعني الترجمة، وهي كائنات مخلقة على أساس أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الهندسة الحيوية في العالم، حيث جرى تصنيعها من قبل شركة «بيوجينيكا»، وهي شركة تسويق وتصنيع كندية تعمل في مجال البحوث الحيوية منذ عام 2004.

    هذه الحيوانات الأليفة غريبة الأطوار، يراها الزائر لكندا وهي تغط في سبات عميق في بعض محال بيع الحيوانات الأليفة داخل علب بلاستيكية خاصة، مزودة بأجهزة رصد لحركات القلب وفتحات تهوية وتغذية، تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنها كائنات حية لها خصوصيتها وطبيعتها الفريدة التي تبرهن على مدى التقدم الذي وصل إليه العلم في عالم اليوم.

    لقد تم تصنيع أول نموذج من هذه الحيوانات المهندسة حيوياً، باستخدام عملية هندسة حيوية في غاية التعقيد يطلق عليها علمياً اسم الحقن المجهري أو القذف الكهربائي، حيث تجري هذه العملية داخل معامل طبية، يتم فيها جمع الحامض النووي لسلالات حية مختلفة في كائن واحد. وتستخدم هذه العملية للحصول على سلالات معينة من القرود والأسماك مثل: قنديل البحر والفئران المشعة.

    وقد تطورت هذه التقنية مع مرور الوقت حيث بات الحمض النووي البشري يستخدم في حقن القرود، وكذلك استخدام الحمض النووي للعناكب في حقن الخراف، والآن امتد الأمر ليشمل استخدام الحمض النووي لسلالات حيوية عديدة، للوصول إلى مخلوق جديد يعرف باسم «جين بيت».

    ولا يخفى على القارئ الحساسية الشديدة التي ينطوي عليه مثل هذا الأمر، حيث إنه قد يدخل تحت تصنيف الاستنساخ، وما ينطوي عليه الاختراع من اعتراضات أخلاقية ودينية جمة، الأمر الذي منع شركة «بيوجينيكا» حتى الآن من الترويج لهذه المنتج عالمياً، حيث إنها تنتظر الحصول على الموافقة الرسمية من الجهات المعنية لإطلاق المنتج العجيب في شتى أنحاء العالم

    والله معلومات حلوة أول مرة أعرفها بس متى تم اختراع الدمية هذه يعني بأي سنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. رحال شكراً عالمعلومة بس سؤال عندك بعض الصور عشان تدرجها والسموحة تراني وايد تعبتك
    وتسلم على هالمعلومة الجديدة


    فالك طيب خيتو

  3. ماشاء الله خطبه الجمعة

    ياخوية كيف تفتي اتقول اشتري وانا مسؤل قدام الله

    الموضوع مفتوح لمشاهدة اللعبة وليس للفتوى

    تسلم على تذكير الأعضاء لأني صراحة أخاف ينحذف الموضوع وأنا طلبت مشاهدة الدمية بدون ذكر الفتاوي

  4. والله اللعبة حلوة واذا شريتي وحدة ابغا وحدة معك يعني دليني من وين تشتريها اما عن ما يقولوه عن حرام و حلال فهذا كلام علماء الدين الذين عندهم جهل بعلوم الحياة لذا هم لا يستطيعون التعايش مع التكنلوجيا و التقدم و يوحون بانهم حينما يمنعون لعبة معينة او يحرموها كما فعلوا مع الدمية الكندية فانهم يحافظون على دين الله الاسلام و الاسلام لا يحتاج الى فلان او فلان لكي يثبت نفسه و لا يستطيع اكبر عالم دنيوي او ديني ان يتغلب على قدرة الله و على ما ثبته في كتابه العزيز من ثوابت علمية بينة.
    والاسلام ليس دين هش لينبري له فلان او فلان للدفاع عنه فهو لا يحتاج الى دفاع بل هو كالسيف يقطع الباطل بالحق و كما خرجت قبل سنوات قليلة مسلسلة الاستنساخ و قالوا استنسخنا البشر و الان يوجد اكثر من امراة حامل تحمل اجنة مستنسخة و هن في فترة حملهن الاخير و سوف يضعن اطفال مستنسخين و هرج و مرج علماء الدين و حرموا الموضوع ولو انهم سكتوا لكان خير لهم لان جماعة الاستنساخ فشلوا في اثبات دعواهم لكنهم هزوا صورة ثقة المسلمين في دينهم مع الاسف و المشكلة ان علماء الدين عندنا غير مثقفين اي انهم غير مطلعين على العلوم الاخرى وكان في وقت الرسالة و بعدها يتميز عالم الدين بكونه عالم في امور الحياة و علومها قبل ان يتعمق في الدين لذا كان يطور الحياة و يطور العلوم و يشرح الدين بصورة صحيحة اما الان فمهمة رجال الدين زيادة تخلف الشعوب و جهلها عكس ما كانت في زمن الرسالة وانا اقترح ان يتوجب على من يريد ان يكون عالم دين او مفتي بان يكون قد سبق تبحرهة بالدين حصوله على درجة الماجستير او الدكتوراه في علم من علوم الحياة الفيزيائية او الكيميائية و ليست الادبية لكي يكون على دراية بربط ما اتى في كتاب الله و يطبقه و يفسره على ما توصل له العلم و الذي هو نعمة من عند الله.
    اختي العزيزة اشتري اللعبة و توكلي على الله واي ذنب من ذلك انا اتحمله عنك و انا مسؤول امام الله سبحانه و تعالى عن كلامي هذا وسوف ترين فرق كبير بين خلق الله و هذه اللعبة و الله تحدى الانس و الجن على ان يخلقوا ما هو بميزة ذبابة او ما دون فلم يستطعوا و لن يستطيعوا ولو اجتمع الانس و الجن على ذلك.

    ماشاء الله خطبه الجمعة

    ياخوية كيف تفتي اتقول اشتري وانا مسؤل قدام الله

    الموضوع مفتوح لمشاهدة اللعبة وليس للفتوى

  5. الدمية «جين بيت» بقلب ينبض وشعر ينبت.. ولا تتناسل
    الهندسة الحيوية تبتكر مخلوقاً عجيباً بصفات بشرية

    إنها ثورة العلم، بل فلنقل جنون العلم. الأمر من أول وهلة قد يتنافى مع الإدراك السليم، ويراه البعض خروجاً عن الدين، بل ويعتبره آخرون انتهاكاً لحقوق الحيوان! لكن عندما يتبين للمرء أنه واقع ملموس وموجود رأى العين على أرفف المحال، فإن العقل لا يملك إلا أن يصدق، لأن آفاق العلم الحديث غدت بلا نهاية.

    الأمر هنا متعلق بكائنات أشبه بالحيوانات الأليفة من سلالة الثدييات، تتنفس ولها أوعية دموية وعظام وقلب ينبض وعظام تتحرك. إنها تنزف إذا جرحت وقد تموت إذا أسأت معاملتها! لديها مشاعر وأحاسيس، وتأكل وتجوع، غير أنها لم تخلق من أبوين كسائر الكائنات الحية ولا تتناسل، وعلى الرغم من ذلك فهي كائنات حية.

    هذه الكائنات أطلق عليها اسم «جين بيت»، أو الحيوانات الجينية، كما تعني الترجمة، وهي كائنات مخلقة على أساس أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الهندسة الحيوية في العالم، حيث جرى تصنيعها من قبل شركة «بيوجينيكا»، وهي شركة تسويق وتصنيع كندية تعمل في مجال البحوث الحيوية منذ عام 2004.

    هذه الحيوانات الأليفة غريبة الأطوار، يراها الزائر لكندا وهي تغط في سبات عميق في بعض محال بيع الحيوانات الأليفة داخل علب بلاستيكية خاصة، مزودة بأجهزة رصد لحركات القلب وفتحات تهوية وتغذية، تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنها كائنات حية لها خصوصيتها وطبيعتها الفريدة التي تبرهن على مدى التقدم الذي وصل إليه العلم في عالم اليوم.

    لقد تم تصنيع أول نموذج من هذه الحيوانات المهندسة حيوياً، باستخدام عملية هندسة حيوية في غاية التعقيد يطلق عليها علمياً اسم الحقن المجهري أو القذف الكهربائي، حيث تجري هذه العملية داخل معامل طبية، يتم فيها جمع الحامض النووي لسلالات حية مختلفة في كائن واحد. وتستخدم هذه العملية للحصول على سلالات معينة من القرود والأسماك مثل: قنديل البحر والفئران المشعة.

    وقد تطورت هذه التقنية مع مرور الوقت حيث بات الحمض النووي البشري يستخدم في حقن القرود، وكذلك استخدام الحمض النووي للعناكب في حقن الخراف، والآن امتد الأمر ليشمل استخدام الحمض النووي لسلالات حيوية عديدة، للوصول إلى مخلوق جديد يعرف باسم «جين بيت».

    ولا يخفى على القارئ الحساسية الشديدة التي ينطوي عليه مثل هذا الأمر، حيث إنه قد يدخل تحت تصنيف الاستنساخ، وما ينطوي عليه الاختراع من اعتراضات أخلاقية ودينية جمة، الأمر الذي منع شركة «بيوجينيكا» حتى الآن من الترويج لهذه المنتج عالمياً، حيث إنها تنتظر الحصول على الموافقة الرسمية من الجهات المعنية لإطلاق المنتج العجيب في شتى أنحاء العالم

Comments are closed.