الزفين: هاجسنا الأكبر حفظ أمن الطريق لتقليل عدد الوفيات
أكد العميد المهندس الخبير محمد سيف الزفين مدير الإدارة العامة للمرور أن الإدارة تولي اهتماما خاصا للأجهزة الالكترونية الضبطية (الرادارات) كونها آلية رئيسية للتقليل من أعداد الوفيات جراء الحوادث المرورية التي تنتج عن السرعة الزائدة. جاء ذلك خلال قيام العميد الزفين، يرافقه الرائد أحمد خليفة العيالي، مدير إدارة التقنيات المرورية ديرة، برصد المركبات غير الملتزمة بالحد الأقصى للسرعات المقررة على شارع الجميرا عن طريق جهاز الرادار الرقمي الليزر جن (المسدس).
وقال الزفين إنه بدأ تطبيق العمل على هذا الرادار لضبط المتجاوزين وتشديد الرقابة على كل من تسول له نفسه العبث بأرواح مستخدمي الطريق، موضحا أن الجهاز يتميز بضبط المركبات غير الملتزمة بالسرعات المحددة على الطرقات، وله خاصية ضبط المركبات الخفيفة والثقيلة، والتصوير الآلي حيث يتسع لـ (4000) صورة، وله القدرة على تصوير المركبات فوتوغرافيا عن طريق الفيديو، إضافة إلى أنه يتميز بخفة الوزن بحيث يستطيع الفرد حمله بسهولة.
وأشار الزفين إلى أن الزيادة الكبيرة في أعداد الأجهزة الضبطية لا تهدف إلى تحصيل الأموال بل إلى ضبط السرعات والتصرفات الطائشة من قبل بعض السائقين، وردع المخالفين، منوها إلى أن الهاجس الأكبر الذي يحكم ذهن الإدارة العامة للمرور يتمثل في حفظ أمن الطريق وتقليل عدد الوفيات إلى الحد الأقصى والتي تنتج عن إهمال واستهتار ورعونة بعض السائقين. متمنيا بأن يتحقق الأمن المروري في الإمارة وأن تقل أعداد الوفيات والإصابات بشكل أكبر.
دبي ـ «البيان»
شو يعني بيتم الشرطي يحوط وزاخ المسدس ويصور
والله حالة
انراقب وننتبه للشارع او ندور الشرطي والمسدس والرادارات خخ
امشي سيده يحتار عدوك فيك
إذا أنا امشي على حسب السرعات المحددة
لن تهزني مثل هذه الاخبار ولن اهتم لها
مشروع ناجح ويطلعون منه الملايين من جيوب المواطنين المساكين
يايبين لنا هالرادار
شو هالحالة