شو رايكم ببرنامج حقك علينا الفكاهي

هل انه افضل برنامج على القنوات العربيه هاي السنه

هل انه امتع الحاضرين خلف الشاشه الكرستاليه

نبا رياكم على هذا المسلسل الفكاهي مع انه ينعرض ثاني سنه له

وشو رايكم في بلال عبدالله هاي السنه
ونبا كل واحد يحط رايه في هذا المسلسل

وللبقيه حديث……………………………..

25 thoughts on “برنامج حقك علينا ……….؟؟؟

  1. يا جماعه ابا افهم شو الفن في برنامج الكميرا الخفية ان اشوف ما فيه شي غير الاستهزاء بالناس واللي قهرني حلقة اللي يبون يتوظفون حليلهم اكيد يوم اتصلوبهم فرحوا وايد ان في حد يبا يشغلهم لكن فالنهاية يكتشفون انه جذب و مصخره وينكسر خاطرهم انا ما ارضى على حد من عيال بلادي يبون يسوون كيمرا خفية بليز يبعدون عنا وانا انصدمت وايد في برنامج بو عمر ( البث المباشر) يوم قال انهم يدفعون للفنانين على 1500 عشان يطلعون في الحلقة .. و قال انه ما بيضحك الناس عليه عشان 1500 درهم بو عمر ريال والنعم فيه . ومـــــــافي شي يقهرني و يموتني الا هـــــــــاي السورية قابضلتي زس از كاند كميرا حتى ما تعرف معناها وشوو سي باااااااااي بمووت منها – انـــــــا ضد كل برامج الكيمرا الخفية سوا عربية او اجنبية

    تحياتي للجميع

    قلم احمر

  2. يرى الفنان محسن صالح أن “حقك علينا” وهو أحد برامج الكاميرا الخفية من أجمل البرامج التي تعرض على الشاشات المحلية مؤكداً أن هناك من يطالبه بزيادة مساحته وإن كان يحترم وجهة النظر القائلة ان البرنامج لا يقدم جديداً وعليه التوقف. ويشيد محسن بالفنان بلال عبدالله والسورية رينا شريكيه في حلقات “حقك علينا” التي تذاع على “سما دبي” مشيراً إلى أنه سيتوقف عن العمل في البرنامج بعد 3 سنوات لافساح المجال لغيره.

    محسن صالح يؤكد في هذا الحوار أنه أول من أدخل برنامج الكاميرا الخفية الى القنوات الاماراتية وأن له معها مواقف لا تنسى كان في أحدها ضحية لبعض الأشخاص.. والى تفاصيل الحوار:

    برنامج “حقك علينا” متهم بأن مشاهده كوميدية مكررة، ما رأيك؟

    – مهما كان العمل كوميدياً فيه مصداقية، ونحاكي فيه مواقف داخل المجتمع، وتلك المواقف نفسها مكررة لكنها تقع بطريقة مختلفة. والحمدلله برنامج “حقك علينا” هو أفضل برنامج على مستوى الوطن العربي.

    البعض يطالب بتوقف البرنامج، لماذا؟

    – وجهة نظر أحترمها، لكن البرنامج فكاهي، والكل يؤكد أنه من أجمل البرامج ويطالبون بزيادة مساحته، وأدرس ذلك حالياً مع المخرج.

    هل توجد مشاكل داخل البرنامج؟

    – اطلاقاً، خاصة انه من انتاج تلفزيون “سما دبي” الذي ذلل كل العقبات التي كانت تواجهنا، بجانب ان الانتاج سخي جداً.

    هل العمل مع الفنان بلال عبدالله سيتكرر؟

    – بلال عبدالله من الفنانين المتمكنين، وكانت تجربتي معه منذ ثلاث سنوات في الكاميرا الخفية ممتعة، خاصة أنه متمكن في فن الارتجال وسريع البديهة لذلك أثبت جدارة فائقة، وهو من ضمن مجموعة تم اختيارها، لذلك أتمنى أن يستمر معنا الصديق الجميل بلال عبدالله.

    وعلى أي اساس اختيرت الفنانة رينا؟

    – رينا فنانة سورية لديها قدرات فنية هائلة، وأضافت لنا، وأضفنا لها، واختارها المخرج مهند كاركوتلي من بين العديد من الفتيات اللاتي تقدمن للاختبار.

    وهل نجحت في “حقك علينا”؟

    – طبعاً ويرجع ذلك الى أنها فنانة حساسة ومستمعة جيدة لكل الملاحظات، وأتمنى ان تستمر معنا في السنة المقبلة لأن طبيعة “حقك علينا” يغلب عليها التغيير في بعض الاشخاص.

    هل تعرضت لمواقف بسبب الكاميرا الخفية خلال رحلتك معها؟

    – لن أنسى طيلة حياتي، عندما دخلت على الفنانين سلطان النيادي، وعلي التميمي، أثناء عملهما في مسلسل اذاعي، كمقدم برنامج تلفزيوني وأريد عمل حوار مع التميمي، وبمجرد أن قال كلمتين فقط، قمت برفع الميكرفون وأنا أقول له “يعطيك العافية” واتجهت الى الفنان سلطان النيادي لأكمل معه اللقاء، مما جعل التميمي يتعصب ويرفع دلة القهوة ويضربني بها مما أصاب عنقي من الخلف بجروح، وأظهرنا له الكاميرا الخفية، ولم يستطع وقتها أن يتمالك نفسه من الضحك لفترة طويلة.

    وماذا كان رد فعل الجمهور عندما شاهد تلك الحلقة؟

    – كانت غريبة ولم يتقبلها أحد بعد أن رأيت الاستنكار لشخص في بعض الأماكن التي أذهب اليها، لدرجة ان بعض الشباب رأيتهم يخرجون من سيارتهم ويقتربون من سيارتي ويفرغون اطاراتها من الهواء.

    وماذا فعلت؟

    – لم أفعل أي شيء، لكني ضحكت وقتها كما لم أضحك من قبل، وسرت عدوى الضحك إلى الشباب الذين أصروا على إصلاح مع أفسدوه.

    وهل كنت ضحية يوماً للكاميرا الخفية؟

    – أثناء وقوفي مع أصدقائي في إحدى الحدائق العامة فوجئت برجل لا أعرفه يقترب مني ويسأل وهو يسلم: انت محسن صالح؟ قلت: نعم وفجأة دخلت علينا سيارة وألقت القبض على الرجل لاتهامه في جريمة مخدرات ثم عادت بعد قليل ونزل منها الرجل وهو مكبل اليدين ومعه شخص آخر يسأله: من من هؤلاء شريكك؟ وفوجئت به يشير علي وهو يقول: شريكي محسن صالح، مما جعلني أفقد اعصابي وبدأت الضرب فيهم بطريقة مجنونة، ثم اكتشفت أنهم مجموعة من الناس قاموا بعمل الكاميرا الخفية في شخصي.

    هل ترى أنك حققت نجاحاً؟

    – نعم والفضل يرجع الى برنامج الكاميرا الخفية، وأرى ذلك في وجوه الناس.

    لكن فكرة الكاميرا الخفية قدمت من قبل في العديد من الدول؟

    – لكنها ما زالت جديدة على مجتمع الامارات، وهناك البعض يرفضها والبعض الآخر يتقبلها.

    من أدخل برنامج الكاميرا الخفية في الامارات؟

    – أنا الذي أسسته في عام 1999 وكانت من انتاج تلفزيون أبوظبي.

    هل لديك نية الاستمرار في “حقك علينا”؟

    – قررت الانسحاب بعد 3 سنوات لأفسح المجال لزميل آخر يعطي ما لم استطع أن اعطيه، ولكي أركز في العمل المسرحي والدراما التلفزيونية.

    ولماذا حددت الانسحاب بعد 3 سنوات؟

    – لأن لدي خطة طموحة، خلال تلك الفترة وهي صنع المزيد من النجاح داخل الكاميرا الخفية، ثم الانسحاب منها نهائياً وقتها ستكون اختياراتي للاعمال مدروسة.

  3. من وجهة نظري اشوف البرنامج ممتاز

    ولكن مب كل الحلقات

    هناك بعض الحلقات تثير انتباه الناظرين

  4. خلونا من حقك علينا وقولو شو رايكم في ام خماس يوم وصل فيهم الاستهتار بالدين والمهزلة الي سوها…. تذكرون ام خماس يوم استوت مطوعة وكانت لابسة قصير وتقول هذا من السنة وحاطة فريق بس للتكبير مثل المشجعات هذا مب استخفاف بالدين

Comments are closed.