ما اجمل أن ننثر ما يعتري صدورنا من آهاااات و لواعج …
كي نخفف من الأحزااان … و نرمي عن كواهلنا متاعب الحياة اليومية المعاصرة
و نتذوق معاني حروفنا العربية الجميلة
هذا الموضوع طرح في السابق …
و ها أنذا أعيده من جديد بحلة جديدة تحت مسمى :
بستان الحروف
فقط دع قلمك يبحر هنا سواء :
بيت شعر … او همسة بسيطة … او دعاء عظيم ..
او اي شيء آخر يجول في خاطرك
=======
يبقى لبوح الياسمين جمال و رونق
بنبض أقلامكم المعطاءة
فانثروا ورودا في هذا البستان …
لنستنشق عبيرها الفواااح من يراعكم الذهبي
لنرتقي جميعا احبتي في الله في اقلامنا
و لنسطر ابداعات أناملنا بين سحر الخيال و أعماق البحور
=======
كنا صغار .. ونكتب على ذاك الجدار
الحب عذب .. وننسى الألف
والمعنى جداً مختلف
تقبلوا تحياتي العطرة
و دائماً ما يحتمي القلم بـ راحـــة يداي
حين يتخذ منها حضــناً للكثير من ضياعي !!!!
كلما امسكت ذاك القلم ..
ايقـــنت تمام اليقيـــن
أني أملك من الح ـــب
أكثـر مما أعرف من الكلمـــات ..
و أن مشاعــري تتج ــاوز حدود المعانــي
و المفــردات .. !
و غالباً ما تلع ــب دور الخيانه
بع ــض الحروف
و الابجديــات ..
و لا شــيء
سوى أني
أزداد تربصــاً
كلما خذلتنـي
العبارات =)
سبح ـــان الله كيف انه التفكيــر ممكن يختلف من شخص لآخر ..
“شخ ـــصيا “
تناثرت كانت كـ إيحـــاء بالفضفضـــة
وانع ــتاق في المشاعر
لاتسـاع في الح ـــواس عظيــم !!
و الإبح ـــار
دون أدنى دليل !!
<< ايجابية نوعاً ما
ومن خاف الله خوّف الله منه كل شـيء
ومن لم يخ ــف الله
خوفـه الله من كل شيء !!!!
فـ لا تَخَــف إلاّ من الله =)
حلووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووة
أعتقد أن كل واحدٍ منا يستطيع أن يتعامل مع حياته الشخصية
كلوحة فنية ؛ رائعة . وإن كل لحظة فيها عبارة عن لمسة فرشاة
يضيف من خلالها تفصيلاً بديعاً . حتى إذا انتهت حياته احتفل باكتمالها
وانتظر الجائزة عليها يوم العرض الأكبر .
د . عبد الكريم بكار