ما اجمل أن ننثر ما يعتري صدورنا من آهاااات و لواعج …
كي نخفف من الأحزااان … و نرمي عن كواهلنا متاعب الحياة اليومية المعاصرة
و نتذوق معاني حروفنا العربية الجميلة
هذا الموضوع طرح في السابق …
و ها أنذا أعيده من جديد بحلة جديدة تحت مسمى :
بستان الحروف
فقط دع قلمك يبحر هنا سواء :
بيت شعر … او همسة بسيطة … او دعاء عظيم ..
او اي شيء آخر يجول في خاطرك
=======
يبقى لبوح الياسمين جمال و رونق
بنبض أقلامكم المعطاءة
فانثروا ورودا في هذا البستان …
لنستنشق عبيرها الفواااح من يراعكم الذهبي
لنرتقي جميعا احبتي في الله في اقلامنا
و لنسطر ابداعات أناملنا بين سحر الخيال و أعماق البحور
=======
كنا صغار .. ونكتب على ذاك الجدار
الحب عذب .. وننسى الألف
والمعنى جداً مختلف
تقبلوا تحياتي العطرة
الم ـــــــــنصور ، فــــــاء
ارى النور يتسكع في زوايا الموضوع بحضوركم
جداً سع ـــيدة بكم =)
لم يكذب علي قلبي يوما..
ولم يكذب عليك..
لكن؛
هل سألت نفسك يوما
ان كان كل ذلك الحب في قلبك كذبا !!
ام كان كل ذلك الكذب في قلبك.. حبا ؟؟
طفئت شمعه النهار
وابتدى المشوار
الليل وعيونك وانا,,,,
أشكو للقمر الهوى,,,,كشأن من مضى,,,,
أنا لاأشكو هواك,,,, فهواكَ بيعةٌ في عُنقي,,,
الحب الروحي الصحيح انما هو كالطفوله لا تعرف وجه الفتى الا شبيها بوجه الفتاة فليس فيه تذكير وتانيث بل حاله متشابهه كاخضرار الشجر تبعث عليها الحياه حين لا يحيا الحس فيها الامن ناحية القلب …..
الرافعي ..
…
ويمضي بنا العمر ، بساقين تعدو كالريـــح
وكل حضور يتجاوزنا يترك وراه انطباع يليق بعمرٍ أهدرناه سوية في دهاليز هذه الحياهـ
أتع ــلمين يا أنين ..
بي حزن يفييض يفيض .. و لا يكتفِ مني
بعض البشر في سجل العمر يحظون بجزء كبير من احترامنا تقديرنا و حبنا
وقد تطويهم هذه الحياه فتلملمهم بعيداً عنا .. يذوون كالريح
ولكن ذكراهم تتدفق فينا فـ تكون مصدر ألم ..
إلى متى تظل أبجدياتنا كخياطه شرنقية الوجع
يااهـ يا أنين ، أُصِر و أُصِر حتى آخر شهقة من لجة حرفي الباذخ
أن أستمر في نسج صوف حكاياتي من خيوط العمر
لكِ الفرح