السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أعلن منظمو استعراضات العين الجوية، الحدث السنوي المعتمد من قبل المنظمة العالمية للطيران، عن استضافة مطار العين الدولي للدورة السابعة للحدث في الفترة من 27- 30 يناير 2010، وذلك بمشاركة نخبة من أبرز فرق وطياري العروضات الأكروباتية الجوية حول العالم.
وتزيّن الاستعراضات، التي تحظى برعاية كريمة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، سماء إحدى أقدم الواحات الصحراوية في العالم، وستكون الفعاليات الجوية الوحيدة من نوعها التي تجمع منافسات واستعراضات بالطائرات المدنية والعسكرية.
وتقام استعراضات العين 2010، التي تنظمها هيئة أبوظبي للسياحة بالتعاون مع القوات الجوية والدفاع الجوي في دولة الإمارات، على مدار أربعة أيام يشارك خلالها طيّارون من دول مختلفة مثل كرواتيا وهنغاريا وإيطاليا وجنوب أفريقيا وإسبانيا وسويسرا وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وللمرة الأولى يشارك في الحدث الفريق الإيطالي “ويفلي” من إقليم “فينيشيا”، وهو فريق الإستعراضات الجوية الوحيد في العالم الذي يتألف من طيّارين من ذوي الاحتياجات الخاصة، وسيقدم الفريق عشر دقائق من المناورات الجوية المتزامنة التي تشارك فيها ثلاث طائرات.
ويحاول أعضاء الفريق من خلال مشاركتهم تلك أن يثبتوا للعالم أن الإعاقة لا تحدّ من طموحات وتطلعات المرء، وكونهم مقعدين على الأرض باستطاعتهم التحليق في الأجواء وإبراز مهاراتهم على المناورة والتحكم بطائراتهم من دون الحاجة لأي مساعدة.
وتشهد الاستعراضات مشاركة فريق “فايبرز” البريطاني وفريق “زولتان فيريز” من هنجاريا وفريق “درازن وينجسوت” من كرواتيا، وستكون سماء مدينة العين الخضراء على موعد مع الطائرة المقاتلة “هاوكر هانتر” وطائرة “بيلاتوس”.
ويتخلل الحدث لوحات أكروباتية منفردة أبطالها مجموعة من أبرز الطيارين الاستعراضيين من أمثال الأمريكي “جاكي واردا” والتركي “علي أوزتورك“، فضلاً عن عروضات يومية لطائرات مزودة بمحركات نفاثة مصغرة تعمل بالتحكم عن بعد.
وأكدت الجهة المنظمة عودة منافسات “ايرو جي بي” العالمية، والتي توصف على أنها سباقات فورمولا 1 ولكن في الأجواء، إلى برنامج الاستعراضات الجوية لعام 2010، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته تلك المنافسات في دورة العام الماضي.
وذاع صيت منافسات “ايرو جي بي” حول العالم لاحتضانها أكثر المناورات الجوية خطورة فضلاً عن محاورها الرئيسية الثلاث التي تشمل السباقات والنزال الجوي والعروض البهلوانية.
يشتمل المحور الأول لهذه المنافسات على سباقات جوية بين سرب من الطائرات تحلق في الوقت ذاته في مجال جوي ضيق وبسرعات فائقة تصل إلى 550 كلم/سا، ويرتكز المحور الثاني على القتال والنزال الجوي بين طائرتين تتواجهان في السماء في تشكيلات متقاطعة تحبس الأنفاس، في حين يخصص المحور الثالث للحركات البهلوانية والمجازفات الجوية وإظهار مدى الدقة والبراعة التي يتمتع بها الطيارون في التصويب على الأهداف. ويشارك في المنافسات طيّارون من المملكة المتحدة وإسبانيا والولايات المتحدة وهنجاريا وجنوب أفريقيا.
وأشار فيصل الشيخ، رئيس قسم الفعاليات في هيئة أبو ظبي للسياحة، إلى أن كل يوم من الاستعراضات سيجمع بين عروض الطائرات المدنية والعسكرية. وقال: “سيكون هناك مزيجاً بين الطائرات النفاثة والطائرات ذات المراوح الدافعة والحوامات، وسيشهد الحدث عروضاً فردية وأخرى جماعية”.
وأضاف الشيخ: “نتوقع توافد عشرات الآلاف من المتفرجين إلى مطار العين الدولي لمشاهدة العروض الجوية المذهلة الكفيلة بإمتاع جميع أفراد العائلة، وأن تحقق فعاليات 2010 أرقاماً قياسية من ناحية حجم الحدث وأنواع الطائرات المشاركة وكذلك الحضور”.
ونزولاً عند رغبة الجمهور، سيعود الفريق الجنوب أفريقي “ويزاردس” الذي يستخدم طائرات من نوع “بيتس سبيشال” تعود إلى ستينيات القرن الماضي والطائرة الأحدث “اكسترا اي اس300″، للطيران في سماء العين مطلع العام المقبل بعد مشاركته في فعاليات عامي 2007 و2008، ليبهر الحضور من خلال عروض مذهلة تشمل السباحة في الهواء بعد القفز من الطائرات وحركات بهلوانية بالمظلات.
وسيكون المتفرجون على موعد مع تشكيلات الطائرات المدنية الاستعراضية للفريق الفرنسي “برايتلينج جت”، الذي يطير بـ 7 طائرات من طراز “إل 39 الباتروس” ويعد أول فريق يقدم عروضاً مدنية بطائرة مزودة بمحرك نفاث في العالم. ويستعرض الفريق مهاراته على مدى 20 دقيقة، يحلق فيها ضمن تشكيلات متلاصقة ومتواجهة ويقدم لوحات فردية ومناورات جوية متزامنة.
وبيّن الشيخ: “خلال الأعوام الماضية نجحت العاصمة الإماراتية في استقطاب عدد من الفعاليات الرياضية ذات الطابع العالمي وارتبط اسم أبوظبي بأشهر البطولات الرياضية وأكثرها شعبية، وتمثل استعراضات العين الجوية محطة هامة تلعب دوراً فاعلاً في ترسيخ مكانة الإمارة كإحدى أبرز الوجهات العالمية في مجالات السياحة والترفيه والأعمال”.
واختتم الشيخ: “تمكنت استعراضات العين من أن تحجز لنفسها مكاناً مميزاً على قائمة أبرز الفعاليات الجوية الدولية، ونحن كجهة منظمة نعد محبي وعشاق الفعاليات الجوية بمنافسات ممتعة ترقى إلى آمالهم وتطلعاتهم”.
وتزيّن الاستعراضات، التي تحظى برعاية كريمة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، سماء إحدى أقدم الواحات الصحراوية في العالم، وستكون الفعاليات الجوية الوحيدة من نوعها التي تجمع منافسات واستعراضات بالطائرات المدنية والعسكرية.
وتقام استعراضات العين 2010، التي تنظمها هيئة أبوظبي للسياحة بالتعاون مع القوات الجوية والدفاع الجوي في دولة الإمارات، على مدار أربعة أيام يشارك خلالها طيّارون من دول مختلفة مثل كرواتيا وهنغاريا وإيطاليا وجنوب أفريقيا وإسبانيا وسويسرا وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وللمرة الأولى يشارك في الحدث الفريق الإيطالي “ويفلي” من إقليم “فينيشيا”، وهو فريق الإستعراضات الجوية الوحيد في العالم الذي يتألف من طيّارين من ذوي الاحتياجات الخاصة، وسيقدم الفريق عشر دقائق من المناورات الجوية المتزامنة التي تشارك فيها ثلاث طائرات.
ويحاول أعضاء الفريق من خلال مشاركتهم تلك أن يثبتوا للعالم أن الإعاقة لا تحدّ من طموحات وتطلعات المرء، وكونهم مقعدين على الأرض باستطاعتهم التحليق في الأجواء وإبراز مهاراتهم على المناورة والتحكم بطائراتهم من دون الحاجة لأي مساعدة.
وتشهد الاستعراضات مشاركة فريق “فايبرز” البريطاني وفريق “زولتان فيريز” من هنجاريا وفريق “درازن وينجسوت” من كرواتيا، وستكون سماء مدينة العين الخضراء على موعد مع الطائرة المقاتلة “هاوكر هانتر” وطائرة “بيلاتوس”.
ويتخلل الحدث لوحات أكروباتية منفردة أبطالها مجموعة من أبرز الطيارين الاستعراضيين من أمثال الأمريكي “جاكي واردا” والتركي “علي أوزتورك“، فضلاً عن عروضات يومية لطائرات مزودة بمحركات نفاثة مصغرة تعمل بالتحكم عن بعد.
وأكدت الجهة المنظمة عودة منافسات “ايرو جي بي” العالمية، والتي توصف على أنها سباقات فورمولا 1 ولكن في الأجواء، إلى برنامج الاستعراضات الجوية لعام 2010، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته تلك المنافسات في دورة العام الماضي.
وذاع صيت منافسات “ايرو جي بي” حول العالم لاحتضانها أكثر المناورات الجوية خطورة فضلاً عن محاورها الرئيسية الثلاث التي تشمل السباقات والنزال الجوي والعروض البهلوانية.
يشتمل المحور الأول لهذه المنافسات على سباقات جوية بين سرب من الطائرات تحلق في الوقت ذاته في مجال جوي ضيق وبسرعات فائقة تصل إلى 550 كلم/سا، ويرتكز المحور الثاني على القتال والنزال الجوي بين طائرتين تتواجهان في السماء في تشكيلات متقاطعة تحبس الأنفاس، في حين يخصص المحور الثالث للحركات البهلوانية والمجازفات الجوية وإظهار مدى الدقة والبراعة التي يتمتع بها الطيارون في التصويب على الأهداف. ويشارك في المنافسات طيّارون من المملكة المتحدة وإسبانيا والولايات المتحدة وهنجاريا وجنوب أفريقيا.
وأشار فيصل الشيخ، رئيس قسم الفعاليات في هيئة أبو ظبي للسياحة، إلى أن كل يوم من الاستعراضات سيجمع بين عروض الطائرات المدنية والعسكرية. وقال: “سيكون هناك مزيجاً بين الطائرات النفاثة والطائرات ذات المراوح الدافعة والحوامات، وسيشهد الحدث عروضاً فردية وأخرى جماعية”.
وأضاف الشيخ: “نتوقع توافد عشرات الآلاف من المتفرجين إلى مطار العين الدولي لمشاهدة العروض الجوية المذهلة الكفيلة بإمتاع جميع أفراد العائلة، وأن تحقق فعاليات 2010 أرقاماً قياسية من ناحية حجم الحدث وأنواع الطائرات المشاركة وكذلك الحضور”.
ونزولاً عند رغبة الجمهور، سيعود الفريق الجنوب أفريقي “ويزاردس” الذي يستخدم طائرات من نوع “بيتس سبيشال” تعود إلى ستينيات القرن الماضي والطائرة الأحدث “اكسترا اي اس300″، للطيران في سماء العين مطلع العام المقبل بعد مشاركته في فعاليات عامي 2007 و2008، ليبهر الحضور من خلال عروض مذهلة تشمل السباحة في الهواء بعد القفز من الطائرات وحركات بهلوانية بالمظلات.
وسيكون المتفرجون على موعد مع تشكيلات الطائرات المدنية الاستعراضية للفريق الفرنسي “برايتلينج جت”، الذي يطير بـ 7 طائرات من طراز “إل 39 الباتروس” ويعد أول فريق يقدم عروضاً مدنية بطائرة مزودة بمحرك نفاث في العالم. ويستعرض الفريق مهاراته على مدى 20 دقيقة، يحلق فيها ضمن تشكيلات متلاصقة ومتواجهة ويقدم لوحات فردية ومناورات جوية متزامنة.
وبيّن الشيخ: “خلال الأعوام الماضية نجحت العاصمة الإماراتية في استقطاب عدد من الفعاليات الرياضية ذات الطابع العالمي وارتبط اسم أبوظبي بأشهر البطولات الرياضية وأكثرها شعبية، وتمثل استعراضات العين الجوية محطة هامة تلعب دوراً فاعلاً في ترسيخ مكانة الإمارة كإحدى أبرز الوجهات العالمية في مجالات السياحة والترفيه والأعمال”.
واختتم الشيخ: “تمكنت استعراضات العين من أن تحجز لنفسها مكاناً مميزاً على قائمة أبرز الفعاليات الجوية الدولية، ونحن كجهة منظمة نعد محبي وعشاق الفعاليات الجوية بمنافسات ممتعة ترقى إلى آمالهم وتطلعاتهم”.
نايس
لازم نحضر ^_^
بطوله ينقصها التنيم الجيد يعني كل سنه نفس الشي المفروض فيها تغيير وتجديد وخاصه تنظيم المواقف والدخول وغيره من الانشطه التي اصبحت مكرره مثل قرية التراث
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
شكرا على مرورك الطيب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سأحضر ان شاء الله تعالى… اذا اتيحت لي الفرصة..