قطر تفوز بتنظيم المونديال
رغم سعادة جميع أبناء الوطن العربي من المحيط إلى الخليج بفوز دولة قطر العربية بشرف تنظيم كاس العالم لكرة القدم 2022، إلا أن هذا الإنتصار العربي التاريخي قوبل باستهزاء واستنفار غريب من جميع دول العالم الغربي، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية وإنجلترا.
فقد أشارت صحيفة إيندبنديت الإنجليزية على صفحاتها إلى أن كأس العالم “العربي” لن يقام أبداً بسبب إرتفاع درجة الحرارة في ذلك البلد الخليجي الصغير، مشيرة إلى أن قطر دولة ترتفع فيها الحرارة دائماً وتتعدى أحياناً الـ50 درجة مئوية.
وأضافت الصحيفة أن قطر تعد أصغر دولة في العالم تحظى بتنظيم المونديال، كما أنها أيضاً لم يكن لها تاريخ في كرة القدم، ومازالت تتحسس الطريق في اللعبة، كما أنها لا تمتلك نجم استطاع أن يحترف في البلاد الأوروبية ويحقق سمعة جيدة أو حتى متوسطة.
واستمر الاستهزاء بالدولة العربية لدرجة، أنهم أشاروا إلى ترتيبها الدولي الذي يجعلها من أضعف 100 دولة تمارس اللعبة، وأكدوا على أن تلك الدولة العربية الغنية مادياً نجحت فقط في شراء زمم رجال “الفيفا” بالمال والمعروفين بالرشوة، مثلما اشتروا زمم زين الدين زيدان وبيب جوارديولا.
أما على موقع “مانوليث الأمريكي” فكانت درجة الاستهزاء قد بلغت الذروة، حيث وصلت إلى وصف دولة قطر بالنكرة والتقليل من شأنها، والتأكيد على أنه ليس هناك دولة تدعى قطر على خريطة العالم، مؤكداً أن الشعب الأمريكي لا يعرف شيء يدعى قطر، وعندما علم باستضافتها للمونديال، اتجه إلى محرك “جوجل “، لكي يبحث عنها فوجدوها منطقة صغيرة في حجم ثمرة جوز هند، وتمتلك فقط مطار دولي واحد واقتصادها يقوم فقط على البترول.
وفي نهاية التقرير، رفض الموقع تهنئة الدولة الشقيقة على الفوز، وأكد على أن الولايات المتحدة الأمريكية ستنتقم منها في القريب العاجل.
وأيضاً لم تهدأ الصحف الأسترالية، فقد أشارت جريدة “سما” الأسترالية إلى أن دولة بحجم قطر لا تستحق أن تنظم بطولة كبيرة وعظيمة مثل المونديال، وعبرت الجريدة عن إندهاشها من رجال الفيفا الذين دهسوا واغفلوا الملف الأسترالي والملف الأمريكي الرهيب من أجل دولة ترتفع فيها درجة الحرارة بمعدلات كبيرة مثل قطر، وقالت “إذا وجدتم مكان أكثر حرارة من قطر على وجه الأرض فليخبرنا أحد ونحن الأفضل على الرغم من كل شيء.”
لو استراليا او امريكا فازت ما كانوا بيعترضوا على التحكيم. موتوا بغيضكم.
الافعال لا تقاس بالأحجام
بل بمقدار ما تمثل من قيمة تعود على الفاعل بالفائدة
واذا كان مقياسهم الحجم فالثور يملك حجما كبيرا ولكن يضرب به المثل في ( الثواره ) والحماقة!
فمتى يكف هؤلاء الحمقى صنّاع الرذيلة والحروب عن حوار الاطفال ويرتقون لمستوى حوار الكبار من ذوي الالباب
دام الرئيس الامريكي الي يدعي الحرية والديمقراطية قالها علنا وامام الصحفيين بعد اعلان النتيجة ان قرار الفيفا قرار خاطي !
14 صوت مقابل 8 اصوات لامريكا مو عاجبنك يا اوباما
عندكم 12 سنة يا قطريين ان شاء الله تبيضون وجوه العرب
والله يكون في عونكم.
قل موتوا بغيظكم
هذا دأبكم أبدا
غدا ستجرون مثل الكلاب للفوز بمناقصات المشاريع العملاقة بقطر
ما همنى من قااال قوله ضدنا
أحد سفيه و أحد من الحسادي
الله المستعااان