138 thoughts on “بوش يتعرض لهجوم (بالنعال) في بغداد اليوم ..”
افضل ودائع لاكبر مجرم حرب شهده التاريخ
هذا الرجل عجيب امره كل الخرفان تسمعه وتصدقه !!!!!!!!!!!!!!
الصحافي العراقي منتظر الجيدي يرشق حذاءه باتجاه الرئيس الأميركي جورج بوش خلال مؤتمر صحافي عقد في بغداد أمس فيما يحاول رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي فاجأه تصرف الصحافي المباغت (قبيل الإمساك به) حماية بوش الذي سعى في زيارة مفاجئة للعاصمة العراقية إلى وداع هاديء بعد سياساته الصاخبة في العراق منذ الغزو الأميركي لأرض الرافدين في مارس 2003
العراق يودّع بوش بضربة حذاء
تلقى الرئيس الأميركي جورج بوش خلال مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أثناء زيارته المفاجئة لبغداد أمس إهانة غير متوقعة لرئيس أقوى دولة في العالم، حيث رشقه مراسل قناة «البغدادية» الصحافي منتظر الجيدي بفردتي حذائه قائلاً له «هذه قبلة الوداع يا كلب»، وطار الحذاء فوق رأس بوش وأصاب جداراً خلفه.
فيما كان يقف المالكي بجانبه، الذي حاول منع وصول الحذاء إليه. وابتسم بوش بامتعاض فيما بدا المالكي متوتراً. وعلى الفور قامت عناصر أمن الحماية في مكتب الخدمات السرية بالانقضاض على الصحافي وجره إلى خارج قاعة المؤتمر. ولم يعرف مصيره بعد. ولم يكن رد الرئيس الأميركي على الحادثة سوى الابتسام قائلاً للحاضرين «لقد قام الصحافي بذلك من أجل لفت الانتباه إليه.
هذا الأمر لم يقلقني ولا يزعجني، اعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه. لم أشعر بأي تهديد». وأضاف إنه «بالنسبة لمن يهمه الأمر فإن الحذاء الذي رشقت به مقاسه 10». وبعد الحادثة وقع بوش مع المالكي على وثيقة الاتفاقية الأمنية طويلة الأمد بين العراق وأميركا.
وصرح بوش اثر لقاء مع الرئيس العراقي جلال طالباني أن غزو العراق «لم يكن سهلا أبدا لكنه كان ضروريا للأمن الأميركي». مؤكداً أن الحرب لم تنته بعد.وبالتزامن فجرت صحيفة «نيويورك تايمز» أمس فضيحة من العيار الثقيل، بكشف أن الجهود التي تبذلها أميركا لاعادة اعمار العراق أدت إلى هدر مئة مليار دولار».
افضل ودائع لاكبر مجرم حرب شهده التاريخ
هذا الرجل عجيب امره كل الخرفان تسمعه وتصدقه !!!!!!!!!!!!!!
الصحافي العراقي منتظر الجيدي يرشق حذاءه باتجاه الرئيس الأميركي جورج بوش خلال مؤتمر صحافي عقد في بغداد أمس فيما يحاول رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي فاجأه تصرف الصحافي المباغت (قبيل الإمساك به) حماية بوش الذي سعى في زيارة مفاجئة للعاصمة العراقية إلى وداع هاديء بعد سياساته الصاخبة في العراق منذ الغزو الأميركي لأرض الرافدين في مارس 2003
العراق يودّع بوش بضربة حذاء
تلقى الرئيس الأميركي جورج بوش خلال مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أثناء زيارته المفاجئة لبغداد أمس إهانة غير متوقعة لرئيس أقوى دولة في العالم، حيث رشقه مراسل قناة «البغدادية» الصحافي منتظر الجيدي بفردتي حذائه قائلاً له «هذه قبلة الوداع يا كلب»، وطار الحذاء فوق رأس بوش وأصاب جداراً خلفه.
فيما كان يقف المالكي بجانبه، الذي حاول منع وصول الحذاء إليه. وابتسم بوش بامتعاض فيما بدا المالكي متوتراً. وعلى الفور قامت عناصر أمن الحماية في مكتب الخدمات السرية بالانقضاض على الصحافي وجره إلى خارج قاعة المؤتمر. ولم يعرف مصيره بعد. ولم يكن رد الرئيس الأميركي على الحادثة سوى الابتسام قائلاً للحاضرين «لقد قام الصحافي بذلك من أجل لفت الانتباه إليه.
هذا الأمر لم يقلقني ولا يزعجني، اعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه. لم أشعر بأي تهديد». وأضاف إنه «بالنسبة لمن يهمه الأمر فإن الحذاء الذي رشقت به مقاسه 10». وبعد الحادثة وقع بوش مع المالكي على وثيقة الاتفاقية الأمنية طويلة الأمد بين العراق وأميركا.
وصرح بوش اثر لقاء مع الرئيس العراقي جلال طالباني أن غزو العراق «لم يكن سهلا أبدا لكنه كان ضروريا للأمن الأميركي». مؤكداً أن الحرب لم تنته بعد.وبالتزامن فجرت صحيفة «نيويورك تايمز» أمس فضيحة من العيار الثقيل، بكشف أن الجهود التي تبذلها أميركا لاعادة اعمار العراق أدت إلى هدر مئة مليار دولار».