بسم الله الرحمن الرحيم
شركة نخيل فجرت مفاجأة من العيار الثقيل بإعلان لم ينشر رسمياً بأنها أجلت تجهيز مشروع نخلة ديرة 10 سنوات ، وذلك بناء على استشارات قامت بها الشركة الهولندية المكلفة بدفان الجزيرة والتي تقدر تكلفتها بأكثر من 4 مليار دولار أميركي..
الشركة أعلنت اعتذارها للمستثمرين الذين قاموا بشراء الفلل الخاصة بالمشروع ، وأعطتهم حرية إعادة أموالهم أو امكانية تخييرهم بعقارات تابعة لشركة نخيل في أماكن أخرى..
الشركة قامت في أول هذا العام وبمكرمة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وزير الدفاع بإعطاء عدد من الإعلاميين والمحامين والضباط ممن خدموا إمارة دبي فيلا في المشروع لكل شخص ، مع قيام سموه بدفع 10% من قيمة الفيلا البالغ قيمتها لفلل فيزتا تاون 3.800.000 درهم إماراتي..
إن شاء الله يتم تخيير أصحاب المكرمة في منح أخرى غير الحالية كبديل عن مشروع نخلة ديرة ، وهذه المسألة بالتأكيد ستكون مكرمة أخرى من سموه اللي لم يدخر جهدا لدعمنا نحن الإعلاميين..
مع خالص الشكر
أحمد الطنيجي
المهم تسليم المشروع على وقته
سلطان بن سليم لـ “الخليج”: لا تأجيل أو صرف نظر عن “النخلة ديرة”
أعمال الردم تلتزم بالجدول الزمني ورسائلنا إلى المستثمرين استهدفت التوضيح ومواجهة الشائعات
حوار: حامد السويركي
أكد سلطان أحمد بن سليم الرئيس التنفيذي لشركة “نخيل” ان لا صحة لما تردد ونشر مؤخراً حول تأجيل تجهيز مشروع النخلة ديرة لمدة عشر سنوات، مؤكداً انه لا توجد لدى “نخيل” أية خطط لتأجيل او تأخير العمل في الجزيرة والذي بدأ منذ الإعلان عن المشروع في نهاية العام 2004.
وأضاف في حوار مع “الخليج” ان العقود المبدئية الموقعة بين “نخيل” والمستثمرين في النخلة ديرة والذين قاموا بالشراء في المرحلة الأولى من طرح فلل المشروع للبيع لم تتضمن إشارة الى موعد تسليم هذه الوحدات، غير ان المدى الزمني الذي تم تسويق المشروع على أساسه هو نحو عشر سنوات.
وأوضح ان الرسائل التي أرسلتها “نخيل” الى المستثمرين قبل اسبوعين استهدفت اطلاع العملاء والمستثمرين في النخلة ديرة على آخر المستجدات، وان هذا يأتي في اطار حرص “نخيل” على الشفافية والمصداقية في تعاملاتها، مشيراً الى ان الدراسات التي قامت بها شركة “فان اورد” الهولندية التي تتولى أعمال الردم في الجزيرة اضافة الى آراء الخبراء أوضحت ان انجاز كل الأعمال في الجزيرة يستغرق ما لا يقل عن عشر سنوات، منها ست سنوات لأعمال الردم وحدها، ثم نحو عامين للبنى التحتية وعامين آخرين لبناء الفلل نفسها.
وفيما يلي نص الحوار:
ما الذي يحدث في النخلة ديرة؟
لا يوجد ما يستحق التعليق عليه فيما يتعلق بالنخلة ديرة، فالعمل يجري على قدم وساق في المشروع الذي يمتد بطول 18 كيلومتراً وبعرض 9 كيلومترات ومساحة مسطحة كلية تصل الى 4000 هكتار، فيما تم الانتهاء من ردم 60 مليون متر مكعب من الكورنيش الذي تصل مساحته الى 300 مليون متر مكعب وبمقدار الخمس، اضافة الى ان العمل جار في النخلة ذاتها والتي يقدر حجم الردم فيها الى مليار و200 مليون متر مكعب.
وماذا عن التأجيل؟
لا تأجيل او شيء من هذا القبيل، وما تردد ونشر مغرض ويستهدف زعزعة ثقة عملاء نخيل خصوصاً ان المعلومات التي انتشرت حول النخلة ديرة مغلوطة في حين كان يمكن التأكد من صحتها.
وماذا عن الرسائل التي وجهتموها للمستثمرين؟
أولاً أوضح ان الرسائل التي وجهناها للمستثمرين ليست جديدة ومضى عليها نحو الاسبوعين لم نجد فيهما سوى كل تعاون وتفهم من المستثمرين الذين يتعاملون معنا منذ وقت طويل من داخل الدولة وخارجها، كما ان الرسالة واضحة ولا تحتاج الى تأويل او تحميلها ما لا تحمل، وقد قررنا ارسالها الى العملاء لنبقيهم على اطلاع كاف بما يحدث في المشروع حتى لا يقعوا فريسة شائعات وأقاويل.
والعشر سنوات؟
كل المستثمرين لدينا يعرفون منذ تعاقدوا معنا ان النخلة ديرة ليست مجموعة فلل او حتى حياً سكنياً، ولكنها مدينة متكاملة تخرج من بطن البحر، ويعرفون كذلك انه مشروع كبير غير موجه للاستثمارات قصيرة الأمد لأنه أكبر بنحو عشر مرات من النخلة جميرا ويحتاج الى جهود جبارة لانجازه، وكانت لدى هؤلاء المستثمرين فكرة مبدئية عن المدى الزمني الذي سيحتاجه المشروع وهو نحو عشر سنوات، فلم يقل لهم أحد انهم سيتسلمون فللهم العام المقبل، لذلك ومن خلال حرصنا على توفير المعلومات الصحيحة للعملاء قررنا تزويدهم بنتائج الدراسات العلمية التي قام بها مستشارونا اضافة الى شركة “فان اورد” الهولندية التي تقوم بأعمال الردم والتي خلصت الى أن الانتهاء من الأعمال كافة في الجزيرة حتى تسليم الفلل الى أصحابها لن يستغرق أقل من عشر سنوات.
ولم يفاجأ العملاء؟
بالطبع لم يفاجأوا.. فهم يعرفون ذلك، كما ان عقود الشراء المبدئية التي بحوزتهم حالياً لم تذكر شيئاً عن موعد التسليم، وذكرت ان الدفعات المالية المستحقة ل “نخيل” هي 10 في المائة عند الشراء و10 في المائة في بداية ديسمبر/كانون الأول من العام 2006 و20 في المائة عند الانتهاء من أعمال الردم التي لم يحدد تاريخ لها، وهكذا حتى موعد التسليم الذي لم يحدد له موعد كذلك، أضف إلى ذلك الفقرة الخاصة بأن “نخيل” تحتفظ بحق تغيير مواعيد الدفعات بالتزامن مع مدى التقدم في أعمال البناء.
وخلال هذين الاسبوعين.. ماذا كان رد فعل العملاء والمستثمرين ممن تلقوا رسائلكم؟
شكرونا لحرصنا على توضيح الأمور وبدأوا في الاستفادة من الخيارات التي قدمناها لهم.
وما هي هذه الخيارات؟
دعنا نتحدث في هذا الشأن عن المستثمرين أولاً، والذين يصل عددهم إلى نحو 2000 قاموا بشراء فلل مختلفة المساحات، وكانت الخيارات التي وفرناها لهم، إما الاستمرار معنا في “النخلة ديرة”، أو تحويل استثماراتهم إلى مشروعات أخرى لدى “نخيل”، أو سحب أموالهم من المشروع والاستثمار فيما يحبون.
وماذا اختاروا؟
الغالبية اختاروا تحويل استثماراتهم سواء لتسديد التزامات عليهم لمصلحة “نخيل” في مشروعات أخرى أو لاستثمار بديل في المشروعات الأخرى لدى “نخيل”.
مشروعات مثل ماذا؟
تحويل الدفعات تم أغلبه لمصلحة استثمارات في “النخلة جميرا”، أما تحويل الاستثمار فتركز في “المدينة العالمية” و”ديسكفري جاردنز”.
وهل طلب مستثمرون سحب استثماراتهم؟
عدد قليل للغاية.
هذا عن المستثمرين، فماذا عن الفئة الأخرى من العملاء؟
هم الذين شملتهم مكرمة سمو ولي عهد دبي باعفائهم من مقدم تملك الفلل في “النخلة ديرة” والبالغ عشرة في المائة، ويصل عددهم إلى أكثر من 2000 مستفيد، وقد ارتأينا أن نمنحهم فرصة للاستفادة السريعة من المكرمة وتحويل قيمة ما تم اعفاؤهم من دفعه إلى مشروعات أخرى حتى يتسنى لهم الاستفادة منها.
وإلى أين تم تحويلهم؟
حولناهم إلى أحد أنجح مشروعات “نخيل” في اطار مبادرة أكبر يعلن عنها قريباً.
وماذا بعد؟
إذا كنت تعني مستقبل “النخلة ديرة” فدعني أقول أن اجمالي عدد الفلل الذي ذهبت ملكيتها إلى مستثمرين أو مستفيدين بشكل عام لا يزيد على 4000 فيلا، تحتل مساحات لا تزيد على نصف مساحة السعفات الواحد والأربعين، ليظل لدينا نصف السعفات لم تمس، اضافة إلى الشاطئ والجذع والكاسر، نحن نتحدث هنا عن مدينة كاملة، وأكبر مشروعات “نخيل” وأحد أكبر المشروعات العقارية في دبي، ونحن لم نفعل شيئاً بعد فيما يخص النخلة ديرة، ولدينا من الخطط الكثير.
هل يعني هذا أنكم ستبدأون مرحلة أخرى من المبيعات في الجزيرة؟
ليس هذا فقط، ولكننا سنعيد النظر في كل شيء وسيشتمل هذا المبيعات التي ستتم على مدى السنوات المقبلة.
هذا يعني أنه لا توجد نية لصرف النظر عن المشروع برمته؟
لا مجال لصرف النظر عن المشروع الذي قطع مرحلة مهمة بالفعل، اضافة إلى ما يمثله من أهمية استراتيجية لمدينة دبي من النواحي السكنية والسياحية والتجارية.
وما هي الرسالة التي تريد توجيهها الآن إلى عملاء “نخيل” في “النخلة ديرة”؟
أريد أن أقول لعملاء “نخيل” بشكل عام ألا ينجرفوا خلف الشائعات التي نحرص على قطع دابرها بالمعلومات الصحيحة والشفافية والمصداقية التي نتبعها مع العملاء ومع القطاع بشكل عام، وأؤكد في الوقت ذاته أنه لا تأجيل أو تأخير أو صرف نظر عن “النخلة ديرة”، وإننا نتعامل مع المستثمرين لدينا في مشروعات “نخيل” المختلفة باعتبارهم شركاء استراتيجيين نحرص على مصالحهم بالدرجة نفسها التي نحرص بها على مصلحة “نخيل” وأن الرسائل التي وجهتها إليهم “نخيل” أصدق تعبير عن ذلك.
بن سليم لـ الاتحاد : نخلة ديرة باقية بلا إلغاء أو تأجيل :
بن سليم لـ الاتحاد : نخلة ديرة باقية بلا إلغاء أو تأجيل :
دبي – محمود الحضري:
قال سلطان بن سليم، الرئيس التنفيذي لـ”نخيل العقارية”، أمس إن الشركة لم تحدد موعداً للانتهاء من تنفيذ وحدات مشروع جزيرة النخلة – ديرة، وإن كافة العقود المبدئية مع المتعاقدين مع الشركة البالغ عددهم حوالي 4 آلاف شخص بمن فيهم المستفيدون من مكرمة الفريق أول سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وزير الدفاع، لا تتضمن تواريخ تسليم محددة•
وقال بن سليم لـ”الاتحاد”: تشير توقعات ”نخيل” عند بدء بيع وحدات النخلة – ديرة قبل أكثر من عام إلى إمكانية بدء التسليم بعد عام ،2010 وهذا التاريخ لم يتم النص عليه في أي من عقود المشترين، موضحا أن الدراسات كانت ومازالت في طور الإعداد•
وقال بن سليم: مشروع النخلة – ديرة قائم ولم يتم أي تعديل عليه أو إلغاؤ
ه، كما لم يتم تأجيل تنفيذ المشروع، بل تم إنجاز نسبة معقولة في حدود 20 بالمئة من أعمال الردم، كما أن تعاقد نخيل مع شركة ”فان اورد” الهولندية بقيمة 4,36 مليار دولار (16 مليار درهم) خطوة لإثبات جدية ”نخيل” في تنفيذ المشروع•
وأوضح أن الشركة لم تؤجل التنفيذ بل انه في ضوء الدراسات التي جرت مع الشركة الهولندية على مدى الشهور الأخيرة، توصلنا إلى التواريخ النهائية للتنفيذ، وفي إطار الشفافية التي نتبعها في مشروعاتنا أخطرنا المستثمرين في وحدات النخلة – ديرة، بما انتهت إليه الدراسات•
وأضاف: يبلغ حجم نخلة – ديرة عدة أضعاف النخلة – جميرا حيث يبلغ طولها 18 كيلومتراً وبعرض 9 كيلومترات، وبمساحة 4 آلاف هكتار، وبالتالي فإن فترة التنفيذ تحتاج إلى 6 سنوات لعمليات الردم، وعامين للبنى التحتية وعامين للبناء، موضحاً أن أعمال الردم ستحتاج إلى 40 مليون طن من الصخور ومليار متر مكعب من الرمال•
وقال: أوضحنا كل تفاصيل المشروع للمستثمرين محددين لهم توقعاتنا لإنجاز ”نخلة ديرة”، وذلك لأول مرة، بعد الدراسة المشتركة لشركة (فان أورد) الهولندية واستشاري نخيل، موضحاً أن الشركة سبق أن أخطرت المستثمرين في العقود المبدئية بأن مواعيد سداد الأقساط لوحدات النخلة – ديرة قابلة للتغيير بما يواكب أعمال الردم والتنفيذ للمشروع•
وأوضح بن سليم أن علاقة نخيل مع المستثمرين تتسم بشفافية عالية، حيث قامت بمخاطبتهم بأن من لا يوافق على هذا الجدول الزمني له حرية الاختيار إما بالاستمرار في المشروع، أو الانتقال إلى مشروع آخر من مشروعات نخيل، أو استرداد ما قام بسداده من أقساط•
وقال: تلقينا طلبات مختلفة تتنوع بين مختلف الخيارات، مؤكداً أن مشروع النخلة – ديرة مستمر، والقول بأنه سيتم إلغاؤه أو تأجيله غير صحيح، مؤكداً أن أعمال الردم تسير بصورة منتظمة كما تم ضخ مئات الملايين من الدراهم في المشروع منذ انطلاقه في شكل دراسات وأعمال فعلية، وتم ردم 60 مليون متر مكعب من الرمال والصخور، كما بدأت النخلة في الظهور في بعض مناطق الردم، وتم استخدام 50 مليون متر مكعب من الرمال لربط الجزيرة بساحل دبي•
وأكد أن الأعمال لم تتوقف في النخلة – ديرة على الإطلاق وتسير بشكل اعتيادي، موضحاً أن مشروع ديرة يختلف كلياً عن باقي الجزر، من حيث الحجم والنوعية، فإن أعمال الردم في النخلة – ديرة توازي 11ضعف اعمال الردم في النخلة جميرا•
وأشار إلى أن الدراسات الفنية والبيئية التي تم إعدادها أوضحت بأن ثبات التربة بعد الردم يحتاج إلى سنوات لكن باستخدام تكنولوجيا حديثة و(خوازيق) وأنظمة اهتزازات معينة سيتم استخدامها في المشروع وباقي مشروعات نخيل تساعد في الإسراع في ثبات التربة واثبات الجزيرة، بل أن هناك دراسات أكدت أن وجود الجزر الصناعية يساهم في تحديث وتطور البيئة البحرية وليس العكس كما يقال•
وفيما يتعلق بعدم تحديد مواعيد الانتهاء من مراحل تنفيذ جزيرة النخلة – ديرة عند الإعلان عن المشروع قبل اكثر من عام، قال سلطان بن سليم: جرت بعض التعديلات على الجزيرة، علاوة على حجم المشروع الذي زاد بنسبة 50 بالمئة على الأقل مع وجود كاسر أمواج ضخم والكميات التي يحتاجها المشروع للردم من رمال وصخور بكميات تتجاوز 1,5 مليار متر مكعب، كان لابد من التأني في إعلان التوقيتات المناسبة والدقيقة•
وأكد أن الرسائل والعقود المبدئية بين نخيل ونحو 4 آلاف مستثمر في نخلة – ديرة لم تذكر تواريخ محددة من قبل، وقبل أيام بدأنا نخطر المستثمرين بما انتهينا إليه مع شركة (فان أورد) الهولندية• وأكد بن سليم أن الأسعار التي التزمت بها نخيل مع المستثمرين في وحدات النخلة – ديرة ثابتة ولن يطرأ عليها أي تغيير حتى لو زادت التكاليف التي تتحملها نخيل على مدى سنوات التنفيذ، وهذا جزء من الشفافية التي تتبعها نخيل مع المستثمرين في مشروعاتها•
وأشار إلى أن الجداول التنفيذية في مشروعات نخيل الأخرى مستمرة بشكل طبيعي، فقد تم إنجاز 90 بالمئة من اعمال الردم في جزيرة النخلة – جبل علي، وستبدأ في تسليم الوحدات للمستثمرين في النخلة – جميرا من نهاية 2006 وحسب التواريخ المحددة في كل عقد، مشيراً إلى أن 200 عائلة تسلمت وتقيم حالياً في وحدات في مشروع جزر جميرا•
وأوضح أن شركة النخلة وقعت عقدين مع شركة (فان أورد) الهولندية الأول الخاص بمشروع الكورنيش قبل عام، وتم إنجاز جزء كبير منه، أما العقد الثاني فهو خاص بالمشروع الرئيسي لجزيرة النخلة – ديرة وتم في نوفمبر الماضي بقيمة تتجاوز 16 مليار درهم، وتشير الأرقام إلى أن الإنجاز الحالي بلغ أكثر من 20 بالمئة•
جريدة الاتحاد
العدد 11131 بتاريخ 26/12/2005
http://www.alittihad.ae
في شركه جديده قيد التاسيس وهيه راح تستلم المشروع الشركه خليجيه ولها باع طويل في مجالات الدفان
والقنبله كانت موقوته بس مالها اي مفعول سوي سحب السيوله الله يخلي الهنود والباكستان ( في خلال سنتين بيدفنون الخليج كامل بس يحتاج من يعطيهم فرصه ))
وهذي بادرت خير
.
أن شاء الله يستمر سمو الشيخ محمد بن راشد ..في تطوير وتحديث مدينه دبي .
والله أنا أشوف الشركات من شرق اسيا أفضل من الشركات الأروبيه لعمل الدفان للجزيرة
فالشركات الأروبيه والأمريكيه ما أكثر من يعتذرون عندنا في الخليج لتكمله مشاريعنا !!!.
ولا حول والا قوه إلا بالله .
.